*تحية تقدير واحترام للجيش الابيض الجزائري المتمثل في الطواقم الطبية ومساعديهم من الرجال ومن النساء - من اهل النظافة والتدبير ...
**بسم الله العلي العظيم،رب العرش العظيم ، الذي باسمه نبتدي، وبهدي كتابه وأحكامه نهتدي. ونصلي ونسلّم على المعلّم الأول للإنسانية، سيّدنا وسيد البشرية نبينا ورسولنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم، الذي هو القدوة التي بها نقتدي. وعلى آله وصحبه وكل الأوفياء لعهده وسنته، والعاملين لتحقيق المجد والسؤدد سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم او صانا ان نحمي أوطاننا بالتضحية والمحافظة عليها*
** السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
*تحية تقدير واحترام للجيش الابيض الجزائري المتمثل في الطواقم الطبية ومساعديهم من الرجال ومن النساء - من اهل النظافة والتدبير ...
** كم هو شرف عظيم أن تستشهد في سبيل وطنك، و تحمل المسؤولية في سبيل درء الشر عن أهلك أبناء وطنك الذي إسمه الجزائر المنورة بدماء شهدائها الابرار ورجالها الاخيار ،. ** نعم، أيها القارئ المحترم- اقولها وبكل فخر واعتزاز ننحني لهؤلاء الابطال الذين عبروا عن صدق و طنيتهم . ودعواتنا جميعا لهم و لكم في كل صلاة ان يحفظكم الله من كل شر ووباء ويحفظ الجزائر وشعب الجزائر وامتنا العربية والإسلامية من هذا الوباء الخبيث الذي أراد بالإنسانية شرا فتاكا لا يبقي ولا يذر أي لا يترك شيئا ثابتا أو قائما هذا هو كورونا مثله مثل الاستدمار الفرنسي للجزائر الذي قتل اكثر من 8 ملايين من الشعب الجزائري منذ 05 جويلية 1830 الى 05 جويلية 1962...نعم لا تستغرب اخي المحترم الاستدمار الفرنسي أكبر شراسة من كورونا .. .في وقت وجيز جدا قتل 45 الف جزائري في يوم واحد بل في ساعات قليلة من ذاك اليوم من 08من ماي 1945 –سطيف وقالمة وخراطة بجبالها ورجالها وشبابها وترابها وكل الشعب الجزائري شاهد على هذا اليوم المشؤوم في جبين الكلبة فرنسا الملعونة..
** ونرجع قليلا – للهدوء ونقول لابناء الجزائر من الاطباء والممرضين واهل النظافة -جزاكم الله خيرا و حفظكم الله من كل سوء ورزقكم المولى عز و جل السلامة و القوة في القيام بواجبكم النبيل الذي لا تستطيع أموال الدنيا كلها أداء مقابله، لقد أبنتم عن وطنية صادقة و نكران للذات في هذه المحنة التي تحمل في طياتها منح كثيرة من المولى عز و جل. فتحية تقدير و إحترام لكل أطباء وطننا و نسأل الله عز و جل السلامة لكل الشعب الجزائري رئيسا حكومة و شعبا و للبشرية الصالحة جمعاء، و ندعو الله عز و جل أن يشفي جميع المرضى و أن يرفع عنا البلاءوالوباء
** تحية تقدير وامتنان لهذه النخبة الصحية من ابناء الجزائر التي تخلت عن أسرها من اجل المصلحة العامة للدولة الجزائرية وللشعب كل الشعب الجزائري دون استثناء.. وهذا هو المنتظر منهم وفاء لمهمتهم وللقسم الذي ادوه عند تخرجهم ونحن بدورنا نتضرع لله جل علاه ان يرفع عنا هذا الوباء ويحفظ بلدنا من كل سوء .اللهم برحمتك وعفوك وغفرانك يارحمان يارحيم - الكل ينتظر رحمتك التي وسعت كل شيء ان ترفع عنا هذا الوباء الفتاك .
**نعم اضطر أطباء وممرضون من ابناء الجزائرالطاهرة ضمن الصف الأول من المشرفين على عملية علاج المرضى المصابين بفيروس "كورونا" المستجد بالجزائر العريضةإلى التخلي عن الالتحاق اليومي بمنازلهم والكف عن لقاء أفراد أسرهم وأبنائهم، في انتظار نهاية كابوس الجائحة الخبيثة التي فاجئة الانسانية كل الانسانية دون استثناء.
وحسب شهادات متطابقة لأطباء وممرضين من الجنسين و بمختلف المستشفيات الجزائرية ، فإن مسألة التوجه إلى بيوتهم أضحت مستبعدة، حفاظا على أبنائهم وباقي أفراد أسرهم من أي احتمال للعدوى بالفيروس المسمى بكورونا المنتشر عبر العالم كله وكما أشرنا اليه أعلاه.
ويضطر معظم الأطباء والممرضين إلى قضاء ساعات عملهم داخل أقسام العناية المركزة بالمستشفيات ، لمتابعة الحالة الصحية لمرضى المصابين ب"كوفيد-19"، ولا يستطيعون مغادرتها إلا بعد انتهاء ساعات الدوام وطبعا دون الذهاب الى اسرهم ربي يكون معهم يارب.
ويتواصل معظم الأطباء مع أبنائهم وأسرهم عبر تطبيقات الدردشة الخاصة بمنصات التواصل الجماعي أقصد عن طريق الهواتف النقالة ، وهو ما اعتبره أحدهم الحد الأدنى من الحفاظ على العلاقات الإنسانية بين الاطباء وعوائلهم التي تواجه جائحة كورونا وفلذات أكبادهم.اللهم انزل رحمتك على هؤلاء الرجال المخلصين الرجال الواقفون لمحاربة هذه الجائحة المخفية التي لا ترى بالعين المجردة..
** - الجزائر ارض العزة والشهداء الجزائر العِزَّة والمَجد.. نَفتَخِر بانتمائِنا إلى هذا الشَّعب الذي يُقَدِّم قوافِل الشُّهداء من ابناء الجزائر – سواءا من ابناء الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني او من ابناء الجيش الابيض من ابناء الصحة المدنية والعسكرية الواقفون دِفاعًا عن كرامَة الأُمّة والعَقيدة ..هؤلاء الرجال والنساء من شباب امتنا الجزائرية الواقفون امام هذا الوباء الخبيث –كورونا هَؤلاء الشُّبّان الذين تَجري في عُروقِهم دِماء الكَرامة والعِزَّة الوطنيّة هم الذين يَردُّون الرَّد المُشرِّف على هذا التَّغوُّل الفيروسي الخبيث، ولم يَعودوا يَنتظِرون من يعطيهم درسا في الوقوق امام هذه الجائحة الخبيثة التي تحصد الارواح في كل انحاء العالم باسره دون استثناء .. رِجال البدلة البيضاء لا يهابون ولا يريدون الرجوع الى الوراء أمام هذه الجائحة التي اكتسحت العالم باسره غنيهم وفقيرهم كبيرهم وصغيرهم الكل اصبح مهددا امام فيروس لا يرى بالعين المجردة ..قلت هؤلاء الرجال أهل البدلة البيضاء هم جيش ابيض مدجج بالايمان وحب الوطن حتى النخاع ورفضهم العودة للخلف لا يَهابون المَوت، ولا يَعرِفون الرُّعب، ويَختَرِقون الحُدود بالعلم وهم في مقر عملهم، ويُبدِعون في المُقاومة ضد هذا الوباء اللعين ، ويُعيدون قَضيَّتهم على قِمّة اهتمام العالم بأسْرِه بعد أن اعتقد البعض ُ الاستسلام أنّها تراجَعت إلى ذَيل السُّلَّم بما في ذلك الدول المتقدمة والغنية . نَفتَخِر أنّنا ننتمي إلى هذا الشَّعب الجزائري البَطل والى ابنائه الجيش الابيض المحاربين للوباء اينما كان وهم مشكورين ، ونَرفع رؤوسنا عالِيًا بشُهدائِه،...من الاطقم الطبية من رجال ونساء أطباء وممرضين ومنظفين وكل من له صلة بالصحة في بلادي وأقولها هنا وبدون استحياء ...شكرا لكم ايها وايتها الرجال والنساء، واحِدًا واحِدًا، و قول أُمّة فيها نوع هؤلاء من هذا الأبطال، والله لن تُهزَم أبدًا.
...
إن الشعب الجزائري المحترم حكاما ومرؤوسين يكن لهؤلاء الرجال أهل البدلة البيضاء كل التقدير والاحترام والشكر كل الشكر لهم ولاسرهم ..نعم، كلنا يعرف ان "الجميع واع بالتضحية التي يقدمها هؤلاء الأطباء، خاصة في هذه الفترة العصيبة التي تمر بها ارض الشهداء امنا الحبيبة الجزائر عفاها الله والانسانية جمعاء من هذا الوباء وباقي دول العالم آمين يارب العالمين، وأعتقد أن تظافر جهود الجميع قد يساعد في تخفيف الضغط النفسي على هذه الفئة من أسرة الصحة"أصحاب البدلة البيضاء او الجيش الابيض كما يحلو للبعض تسميته. إن الشعب الجزائري واع كل الوع...نعم "الجميع واع بالتضحية التي يقدمها هؤلاء الأطباء،"
ونحن كذلك نقدم خالص الشكر والامتنان لكافة..
**الاطقم الطبية قاطبة...من رجال اساتذة الطب والاطباء والممرضين من النساء والرجال باركهم الله وزادهم من الايمان والتقوى وحب الوطن ..حفظكم الله ورعاكم ودمتم ذخرا للامة الجزائرية وللانسانية شكرا لكم..نعم-...كل الشعب الجزائري شاكرا المجهودات الجبارة...وكلنا مؤمنون بقضاء الله وقدره ومعتزون بتضحيات الطواقم الطبية الوطنية جزاهم الله عنا خير الجزاء فتحية لكم ياأبناء الجزائر . جزاكم الله كل الخير واعطاكم خيري الدنيا والاخرة ولا يسعنا الا ان نرفع اكفنا الى الله عز وجل داعين لكم من قلوبنا بان يحفظكم الله لاولادكم ووطنكم والله لا يضيع اجر المحسنين**أقول وبكل إخلاص تحياتي الخالصة لكم ودعواتي الصادقة لكم أنتم نساء ورجال المرحلة بامتياز .
**أرجو من الله العلي القدير أن يحفظكم ويرعاكم . اللهم انهم يرعون عبادك المرضى اللهم احفظهم بما حفظت به الذكر الكريم اللهم لا ترينا فيهم ولا في ذريتهم وأسرهم ما يبكينا أو يحزننا . دمتم بخير يا نبيلات ويا نبلاء الجزائر .جزاكم و جزاهم الله خيرالجزاء..انتم الابطال في الشدة والمحنة التي عرفتها بلادنا في الآونة الاخيرة والصعبة وما يبقى في الواحد غير حجارو كما يقال **********
** تحية تقدير وإجلال إلى كل الموجودين في الصفوف الأمامية لدفع هذا الوباء العضال واخص بالذكر منهم الأطباء والممرضين والممرضات وكذا رجال الأمن من شرطة ودرك ورجال الاطفاء والجمارك والاب الاكبر للدولة الجزائرية إنه الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني ..ورجال النظافة رجال جمع النفايات الساهربن على نظافة مدننا وكذا إلى أصحاب المحلات والمتاجر الاحرار واهل التموين والخضر الصادقين ليس الخونة والمحتكرين .....واقول للجميع شكرا لكم وصبرا جميلا ..وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون **صدق الله العظيم**..**.
***نعم في هذه المرحلة العصيبة تاكد للجميع ان من الاولويات بالنسبة للدولة الجزائرية و هي الاعتناء بالجيش الابيض من اطباء و ممرضين لانهم هم صمام امان الجزائر -جازاهم الله خيرا الجزاء -و نشكر السلطات الامنية من أبناء جيشنا الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني والامن الو طني والدرك الجزائري و والجمارك ورجال الاطفاء الحماية المدنيةو كل الذين يسهرون على اهم نقطة من اجل محاربة هذا الوباء و هي السهر على التطبيق الصارم لحالة الطوارئ التي تطبقها بلادنا الان
شكرا للشعب الجزائري كافة و لكل الساهرين و السلطات الامنية على كل التضحيات التي يضحون بها الان وعلى راسهم الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني.. وفقكم الله جميعا من اجل السير بالبلاد الى القضاء على هذا الوباء و نطلب من الله سبحانه وتعالى رفع هذا البلاء عن عن بلادنا و سائر بلاد المسلمين والمسلمات والانسانية جمعاء
. و اشفي اللهم جميع المرضى و ارحم يا الله برحمتك الواسعة كل من فقدناه في هذه الايام
جزاكم الله خيرا و حفظكم الله من كل سوء ورزقكم المولى عز و جل السلامة و القوة في القيام بواجبكم النبيل الذي لا تستطيع أموال الدنيا كلها أداء مقابله، لقد أبنتم عن وطنيتكم الصادقة و نكران الذات في هذه المحنة التي تحمل في طياتها منح كثيرة من المولى عز و جل. فتحية تقدير و إحترام لكل أطباء وطننا و نسأل الله عز و جل السلامة لكل الشعب الجزائري بلد الشهداء شعبا وحكومة و للبشرية الصالحة جمعاء، و ندعو الله عز و جل أن يشفي جميع المرضى و أن يرفع عنا البلاء والوباء قولوا آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــين والحمد لله رب العالمين
. خِتامًا نقول، أنّ هذا الشَّعب الجزائري البَطل ليس من هُواة الاتكالية على الغير في وقت الشدائد ولا يخشى المَوت ولا يَرمِي نَفسه إلى التَّهلُكة، لأنّه شَعبٌ عاش ويلات الاستدمار الفرنسي اللعين..ويعرف كيف يتصرف في وقت الشدائد لانه بكل بساطة كَريمٌ جَبّارٌ يَعشق الحياة الحترمة التي تحب الخير للانسانية جمعاء...نعم الحَياة الكريمة المَجبولة بالعِزّة والكَرامة والإباء، وطُوبى لهذا الشعب الجزائري ولشُهدائِه الابرار الذين ضحوا بالنفس والنفيس والمجاهديهم من أطباء وممرضين ذكورا واناثا ولمرضاهم ولنِسائِهم الولَّادات، الشَّريفات ورجال شرفاء من الاطقم الطبية الجزائرية رحم كل من مات بسبب الواباء ومثواه الجنة ان شاء الله رب العالمين ونحتسبه عند الله من الشهداء. اخير أقول كورونا فضَحت الجميع وأوّلهم ترامب الذئب المكلوب. اللهم أرفع عنا هذا الوباء يارحمان يارحيم....
المجد للشهداء الابرا ر - تحيا الجزائر كل الجزائر ولشعبها الابي الواقف والمتلاحم في وقت الشدائد وهو مشكور.
تقييم:
0
0
مشاركة:
التعليق على الموضوع
لم يسجل بعد أي تعليق على هذه المشاركة !...
...........................................
=== إضافة تعليق جديد ===
في موقع خبار بلادي نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماتنا. وبالضغط على OK، فإنك توافق على ذلك، ولمزيد من المعلومات، يُرجى الاطلاع على سياسة الخصوصية.