في صفة الدنيا
ذم الدنيا رجل عند الخليفة علي بن أبي طالب ، فقال علي :
الدنيا دار صدق لمن صدقها، دار نجاة لمن فهم عنها، دار غنى لمن تزود منها، مهبط وحي الله، ومصلى ملائكته ومسجد أنبيائه، ومتجر أوليائه ، رجوا فيها الرحمة، واكتسبوا فيها الجنة، فمن ذا الذي يذمها ..
تاريخ دمشق -لابن عساكر