" قصيدة على لسان رباط تازا،" للشاعر والباحث المرحوم أبوا بكر البوخصيبي
وإن تازة مذ كانت مساجدها
وهي للعلم والآداب ميدان
صان الرشيد وإسماعيل حركتها
و هز أعطافها المولى سليمان
وتوج الحسن الثاني خضارتها
وفي الحضارات أشكال وألوان
به تيمنت الأوطان و?نطلقت
تبنى، شعارها تشييد وعمران
قصورها الشامخات الشم من قدم
كأنها لمعاني الفن إعلان
التراث وروح المجال ، تازة "يتبع في حلقات كل يوم"