" كلنا مع الجيش الوطني الشعبي " ** تحية للجيش الوطني الشعبي الجزائري سليل جيش التحرير الوطني النوفمبري ** **
*الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم **
* السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته**
* تحية للجيش الوطني الشعبي الجزائري سليل جيش التحرير الوطني النوفمبري ** **
** في هذه الشهور والايام القليلة الفائتة والجارية والراهنة ***هناك حثالة من بقايا العصابة عملاء فرنسا على الخصوص من الصعاليك من أبناء جلدتنا وخارجها تنهش في جسد الجزائر وفي الجيش الوطني الشعبي بالخصوص فاحذروهم!!..
** إذن،الجزائر تعيش وسط نيران مشتعلة على كل حدودها، يا ناس النار من حولنا مشتعلة إحذروهم**..!!
ولذلك لابد ان نقول وبصريح العبارة ان الدولة بدون جيش منظم وبدون هيبة ليست بدولة - الدولة بدون رئيس-والدولة بدون علم يرفرف - وبدون عاصمة ليست بدولة - ولذلك أصبح لزاما علينا كلنا ان نذهب للانتخابات القادمة باذن الله تعالى ولابد من الانتخابات لاختيار رئيس للبلاد في 12/12/2019 ان شاء الله رب العالمين **كونوا في الموعد- لتغيير المنكر واختيار رجل من الفرسان ...وبالطبع هم جزائريون من أبناء الجزائر ولكم الاختيار الحر. .
** الجيش الوطني الشعبي.. هو حائط الصد الأول والأخير للدولةالجزائرية.**
** (نقطة مهمة جدا جدا)..من يهاجم الجيش الوطني الشعبي الجزائري سليل جيش التحرير الوطني الآن يجب محاكمته بتهمة الخيانة ..نعم خائن خائن.. .. النارمن حولنا مشتعلة..!!الهبة الشعبية ل12/12/19 هي التي تطفئ نار الحاقدين على الجزائر وشعبها
لكن في تقديري، ما تحقق من عودة الأمن والاستقرار في السنوات الاخيرة والجارية بعد العشرية الحمراءاو السوداء -بحيث كانت حالة فوضى عارمة،وفي ذلك يعد الإنجاز الأكبر والأهم، يعود الفضل فيه بعد الله تعالى ورسوله الكريم- للجيش الجزائري وكل أسلاك الامن الجزائرية في الدرجة الأولى، ثم وقوف الشعب الجزائري برمته مع جيشه وأسلاك الامن الجزائرية وقفة رجل واحد، الذين دفعوا ويدفعون من دمائهم وأرواحهم، ثمنًا غاليًا، دفاعا عن الجزائريين وعن الارض والعرض والحدود، فأثروا أنّ يتلقوا الرصاص فى صدورهم، للإحالة دون وصولها لصدر طفل أو شاب وفتاة وعجوز..!!
****** نعم من يعتقد ان الفوضى تساوي حرية * نقول له الحرية قيمة إنسانية... وليست فوضى ..الصعاليك تنهش في جسد الجزائر إذن، الجزائر تعيش وسط نيران مشتعلة على كل حدودها،والعملاء يتربصون بالوطن واهله من كل الجهات فاحذروهم .. لكن لا خوف على وطن يتشبّع جيشه وشعبه بقيم تاريخهم الوطني النوفمبري
. وهنا لابد من تقديم التحية للجيش الوطني الشعبي الجزائري سليل جيش التحرير الوطني" القائل على لسان المجاهد قائد الاركان و مؤكدا ،أمام الله وامام الشعب الجزائري والعالم كله نعم- مؤكدا أن الجيش "حريص على أن لا تراق قطرة دم جزائري واحدة".وكان ذلك والعلم كله شاهد-...نعم وكان ذلك والحمدلله رب العالمين *قطرة واحدة انتاع دم ما تسيلش* كلمة قالها رجل من رجال نوفمبر 1954انه المجاهد المحترم قائد الاركان للجيش الجزائري ونقول ونحن في شهر نوفمبر و تزامنًا مع ذكرى ثورة اول نوفمبر 1954المجيدة،نتقدم بالشكر الجزيل لكل أبنائنا ابناء جيشنا الوطني الشعبي النوفمبري : الجيش الجزائري "علامة فارقة في تاريخ الأمة العربية والإسلامية بل العالمية.
"أرى أنه من الواجب الحفاظ على الروح المعنوية للقوات المسلحة لكون ثقة الشعب فيها تمثل ركيزة أساسية في عزيمة المقاتل، وبما أن الجيش ملك للوطن فإن قوته العسكرية والاقتصادية هي ذخيرة للوطن
اكرر لان التكرار ينفع....الشعب الجزائري لايريد الفوضى في بلاد الشهداء ولذلك لابد ان نقول وبصوت عالي ان الحرية مسئولية وليست فوضى !أخي الجزائري- اختي الجزائرية -الحرية قيمة إنسانية... وليست فوضى
والحرية لا تعنى أيضاً الانفلات السياسي ولا الغرائزي الفتنوي ** الفتنة الملعونة**، إنها قبل كل شيء مسؤوليتك---
أنا وانت وهي وهو ونحن -- في أن يكون قرارك من ذاتك من نفسك ومن قناعاتك الوطنية الرشيدة القائمة على محبة الوطن والعلم.. ولذا فإن للحرية إذن، حدوداً وضوابط تتركز أساساً على عدم الاعتداء على حريات الآخرين، وعدم إثارة مشاعرهم ومعتقداتهم—كلنا في سفينة واحدة، وتقصّد الإساءة إلى قناعاتهم ومعتقداتهم
الجيش الوطني الشعبي هو سليل لجيش التحرير الوطني فهو حائط الصد الأول والأخير للدولة الجزائرية..كما أشرنا اليه اعلاه ، وأن الجيش هو مركز الثقل الحقيقي للدولة الجزائرية وأن ما يحاك ضده من ترويج للشائعات من طرف بعض حثالة العصابة الخائنة التي تستهدف إسقاط وكسر هذا الجيش، وبالتالي إسقاط الدولة الجزائرية التي ضحى من اجلها الملايين من أبناء الجزائر الاحرار وهو الهدف الرئيسي الذي تسعى إليه هذه المخططات الخبيثة للعملاء وأسيادها بالخارج، وفي هذا الصدد لا يمكن لنا كجزائريين أن نقبل الإساءة للجيش الوطني الشعبي في ظل ما تحقق من إنجازات وما يمثله للدولة االجزائرية الفتية، وأن الجيش مؤسسة وطنية ومغلقة وحساسة جدًا، ولا تشكيك فيها، وأن الأعداء لن يستطيعوا الاعتداء على الدولة الجزائرية بشكل مباشر لأن لديها جيشًا وطنيًا هو من بين الجيوش الأقوى في المنطقة بإعتراف العدو قبل الصديق.
وواقعيًا ارتبط الجزائريون جميعًا بقواتهم المسلحة ابناء الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني ارتباطا يدفعهم للهجوم بشراسة على من يتعرض للجيش ولو بكلمة،وخير دليل على ذلك المسيرات الشعبية في كل ولايات الوطن ومدنها وقراها وفي كل شبر من الحدود - فالجيش الجزائري مختلف في علاقته بالجزائريين، فجنوده أبناء الشعب الجزائري كلهم جزائريين جميعًا وليس جيش مرتزقة أو فئوي أو جهوي أو طائفي. جيش من ابناء الشعب من كل الجهات اخوة في كل مكان وزمان...من كل جهات الوطن فتحية احترام لكل أبنائنا المرابطين بالحدود شرقا غربا شمالا جنوبا ---انملة -انملة...
يعلم الجزائريون أن الجيش الجزائري القوي والمنظم هو عمود الخيمة في بقاء الدولة مرفوعة الرأس والهامة، ويعلمون أن الجيش الوطني الشعبي هو جيش شريف يحمي الأرض والعرض
--نعم أيها الجزائري الحر انظر من حولنا انهارت الدول بعد انهيار جيوشها واحتلها الإرهاب وأصبحت حدودها مباحة وخرجت أخرى من الخريطة، وفي كل دولة يتم تدميرها يكون بعض مواطنيها قد خانوها، وعلى العكس رأينا جيوشًا يتم نزع ملابسهم وإهانتهم في الشوارع من طرف الاستعمار الجديد المتجدد ، أن الدولة التي لا تمتلك سلاحها وقدرتها العسكرية الرادعة، لا تمتلك قرارها السياسي..،نعم، رجال القوات المســلحة الجزائرية البواسل سيظلون محافظين علــى يمين الولاء والفداء للجزائر وشــعبها، نعم الشعب الجزائري في كل شبر من وطننا الجزائري(الاغلبية الساحقة من الشعب الجزائري) يؤيد وبدون شرط او مزايدة اخرى، عن دعمه للجيش الوطني الشعبي وقيادته النوفمبرية الحكيمة وكل افراده وجنوده البواسل الحارسين للجزائرأ، فرجاله اي رجال جيشنا الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني لا يضعون أمامهم سوى احتمالين فقط «النصر أو الشهادة». "من أجل الجزائر جزائر الشهداء""
يفخر الجزائريون دائما بأنهم رواد العالم ,, فجزائرنا الحبيبة بها رجال ونساء وشباب **لكن فخرنا التاريخي الدائم هو(الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني)العظيم **..من يكتب تاريخ الجزائر الحديثة لابد وأن يكتب تاريخ الجيش الوطني الشعبي الحديث الركيزة الاساسية للدولة الجزائرية هو ابن الشعب ومن الشعب وجيش الشعب ...نعم اكذ الفريق المجاهد قائد الاركان للجيش الجزائري أن الجزائرـ آمنة بقواتها المســلحة المتمثل في الجيش الوطني الشعبي، ولن تتســامح أو تتهــاون مع َمن يحــاول أن يســتبيح أرضنــا أو ينشــر الفوضى على حدودنــا، وقــال المجاهد في عدة مناسبات : إن قواتنا المســلحة أبنائنا في الجيش الوطني الشعبي " لهم رسالة الشهداء ولهم عهد -عهد الشهداء"
إن بعض التيارات السياسية التي ترغب في الفوضى وخرق القانون وتفسر مفهوم الحرية مفهوما خاطئا".انهم حقا وصدقا عملاء الخارج وخاصة فرنسا أمهم الحنونة الملعونة والمنبوذة من الشعب الجزائري برمته أن "المزاعم الكاذبة والادعاءات الباطلة التي تخرج من بعض القوى السياسية اقزام السياسة، تكرار لمزاعم وادعاءات جماعة العصابة الخبيثة وحلفائها واذنابها الخبيثة"،وأن "الشعب الجزائري يعي هدف وأغراض هذه التيارات التي فقدت رشدها وصوابها".
وأعرب الشعب الجزائري في كل مسيراته المتتالية عن دعمه الكامل لقيادة الجيش الوطني الشعبي والقوات المسلحة و كل أسلاك الامن الجزائرية لحماية الوطن الجزائري وشعبها في مواجهة الإرهاب والقضاء عليه وأن القانون فوق الجميع والحرية مسئولية وليست فوضى.
تنفيذ مخططات الأعداء قولا أو فعلا خيانة عظمى لا تغتفر.وإذا ألقينا النظر على الخريطة الجغرافية، ورأينا ما يحدث حولنا، سنصاب بحالة هلع، فها هي سوريا، التهمتها نيران الإرهاب، وتشرد شعبها، وعندما تماسك جيشها الوطني، وحقق انتصارات، قررأعداء السلم ، لإعادة الوضع إلى المربع رقم صفر، فصارت الدولة السورية بين أنياب التنظيمات الإرهابية في الداخل ومطامع أجنبية في الخارج...................وليبا.العراق- اليمن...حدث ولا حرج.. نطلب من الله سبحانه وتعالى ان تنال هذه الدول حريتها وامنها ان شاء الله رب العالمين.
*** الخونة أعداءالاستقرارللدولة الجزائرية هم أخطر أعداء الأمة الجزائرية بل هم بقايا هؤلاء الخونة الجدد من أذيال العصابة الخائنة لوطنها لارض الشهداء و الداعون للتغيير الراديكالي الفوري للدولة الجزائرية بين عشية وضحاها في ضرورات التغيير ليسوا سوى ذيول وفلول للخارج وخاصة لامهم فرنسا الملعونة وبني صهيون الخبيثة وهدفهم الذين ينفخون في نفير الفوضى والتحريض من أجل إبقاء الأمة الجزائرية في حالة من التشتت والانقسام وعدم الاستقرار
**ياسادة ياكرام .. من لا وطن له لا هوية له، هو لحن القصيد الذي نتغنى به، هو الأمان، هو الانتماء، هو العزّة والكل الجزائر أرضنا وبلادنا، كلمة عظيمة لا تستطيع الأقلام أن تعبّر عنها مهما سطّرت من حروف، الوطن هو الرئة التي نتنفس، هو الفخر.. ماذا أقول وأنا ترتعش كفاي وتتلعثمُ شفتاي وأنا أكتبُ عنه؟، لأنني لم ولن أوفيه حقه، فهو يفوق كل الكلمات، فهو الأم الحنون التي تحتوينا وتضمنا إلى صدرها عندما نشعر بالخوف.
ماذا أقول عن وطن خرجتُ من ترابه وترعرعتُ على أرضه، فهو أحبُ إليّ مني، فأنا أهيمُ عشقا فيه، لست أنا لوحدي من أملك هذا العشق لهذا المعشوق، بل الكثير والكثير من أبناء وبنات هذا الوطن الغالي المعطاء، فهم يُشاركونني هذا الشعور، جميعنا نلتقي هنا عند حب الوطن، فلا مزايدة في ذلك، اتفقنا على حبّ الوطن، ستقولون نعم، ولا شك في ذلك.
سؤالي هنا، ماذا عملنا من أجله؟، ستقولون ماذا يجب أن نفعل لنبرهن على حبه؟، فأقول: نخلص بذلك فلا حب بخيانة، ستقولون نحن لم نخنه ولن نخونه، وسأقول لكم: أوجه الخيانة كثيرة، فعدم الوقوف في وجه كل مترصد عميل هي خيانة، إشاعة الفوضى ومخالفة أوامر وليّ الأمر ان كان في الطريق الصحيح خيانة، عدم الإخلاص في العمل خيانة، الخ..... من الخبائث....
إخوتي، هذا وطن نعيش فيه، ويعيش فينا فيجب علينا حبه من الأعماق، ويتبين ذلك جليا بقوة بارتباطنا بهذا البلد الغالي، أسأل الله العلي القدير أن يديم أمنه وأمانه، وأن يجعل رايته مرفوعة وخفاقة على مرّ الزمان....تحيا الجزائر ---الله يرحم الشهداء الابرار آمين
تقييم:
0
0
مشاركة:
التعليق على الموضوع
لم يسجل بعد أي تعليق على هذه المشاركة !...
...........................................
=== إضافة تعليق جديد ===
في موقع خبار بلادي نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماتنا. وبالضغط على OK، فإنك توافق على ذلك، ولمزيد من المعلومات، يُرجى الاطلاع على سياسة الخصوصية.