فضاءات جنين بورزق

جنين بورزق

فضاء الأخبار والمستجدات

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدية
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3354.32
إعلانات


.. رسالة إلى المرشح القادم لرئاسة الجزائر...12 ديسمبر 2019 م ان شاء الله( ايها الرئيس القادم أياً من كنت..)

 

* الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آلـه وصحابته أجمعين وسلم تسليما الى يوم الدين..
* السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

   

 * إلى المرشح القادم لرئاسة الجزائر.... ايها الرئيس القادم أياً من كنت..

* رسالة إلى فخامة الرئيس ... نحن في اليوم الموعود.. 12 ديسمبر 2019م
* ... التهنئة لك من كل شعب الجزائري لأنك أصبحت رمزًا للجزائر وشعبها من الذين صوتوا لك والذين صوتوا لغيرك.
فخامة الرئيس: تذكر أن عيون (أزيد من 43) مليون جزائرى عليك، بعضها يخاف عليك ويدعوا الله لك بالتوفيق، وبعضها يخاف منك ويظن بك الظنون. وبعضها أحضر (نظارات) مكبرة لرصد تصرفاتك وتصريحاتك على مدار الساعة أملاً في أن تخطئ ولو بغير قصد لتبدأ الحرب ضدك.
* فخامة الرئيس القادم: ما وعدت به ليست كلمات ذهبت في الهواء، وإنما هي عقد من (أزيد من 43) مليون نسخة بينك وبين الشعب الجزائري المحترم، فإن أنت نسيت أو تناسيت فلن ينسى الشعب.***وما حراك الشعب الجزائري 22 فبراير2019 تاريخي ببعيد ..
فخامة الرئيس القادم: من صوتوا لغيرك ليسوا أعداءً لك، وإنما كانوا يأملون في العثور على ضالتهم عنده، وتستطيع أن تجعل منهم أعداءً لك إن لم تساعدهم في العثور على ضالتهم طالما أنها حق مشروع لهم. :
. فخامة الرئيس القادم: عندما تجلس على الكرسي في قصر المرادية بالجزائر العاصمة- تذكر من سبقوك في الجلوس عليه، ولا تنسى أنهم رحلوا وتركوه،.. منهم المتوفي ومنهم المقال ومنهم المغتال ومنهم المستقيل.... ليأتى عليك الدور، وسيأتي اليوم الذي ستتركه فيه أنت أيضًا لآخر يجلس عليه، نعم ، .. سيادة الرئيس تتركه محبا او... - فالكرسي سيادة الرئيس لا يمنح الخلد لمن يجلس عليه، ولا يحول بينه وبين الموت، ولا يمنعه من دخول السجن...نعم السجن سيادة الرئيس القادم لا تنخدع - وخير دليل العصابة التي اوقعت فسادا في الا رض الطاهرة بلد الشهداء .وما ربك بظلام للعبيد نفى الظلم عن نفسه-
فخامة الرئيس القادم: لو دامت لغيرك ما وصلت إليك، ومن بعدك ستصل لغيرك، والتاريخ لا يرحم، وبعض من سبقوك يذكرهم التاريخ بالفخر والتعظيم، وبعضهم وضعه التاريخ في المهملات غير آسف عليه، فاختر لنفسك قبل أن يختار لك التاريخ.والتاريخ هنا التاريخ والشعب الجزائري معا
فخامة الرئيس القادم .في برنامجكم: قلت أنك ستكون خادمًا للشعب، والخادم لا ينام قبل أن ينام الشعب، ولا يأكل قبل أن يأكل الشعب، وقمة أمله أن يرضى عنه الشعب
فخامة الرئيس... إن لم يكن لديك القدرة على أن تكون رئيسا لكل الجزائريين فأنصحك الا تترشح، فالآباء الذين يبتلون بأبناء عاقيين او مرضى او من ذوي الحاجات الخاصة لا يقتلوهم ولا يتخلصوا منهم ولكن يحاولوا علاجهم وإن فشلوا فيصبروا عليهم إلى أن يقضي الله امرا كان مفعولا، ورئيس الجزائر القادم يجب أن يكون رئيسا للجميع لا رئيسا لفصيل واحد ...او لعشيرة.. او لجهة..او للعروشية ونحو ذلك...والمصيبة والخيانة الكبرى او العظمى عندما تكون نيته خبيثة تعمل لصالح دول ولعملاء من الداخل والقصد خيانة الوطن وتفتيته.
نعم أيها الرئيس القادم........
فالجزائر ليست في حاجة إلى حناجر تهتف وتخدع وتدغدغع مشاعر البساطاء ولكنها في حاجة إلى أيادي بيضاء نقية طاهرة تبني وتزرع وتصنع، وعين تحرس وقلب يرأف ويحرم ويحنو، وقانون يحكم بالعدل والقسطاس المبين،...والعدل أساس الملك
إعلم أن سندك في حكم هذا الشعب الجزائري هو الشعب الجزائري نفسه فقيره وغنيه، قويه وضعيفه، فإن عملت من أجل هؤلاء فإنهم على إستعداد للتضحية من أجل الوطن ومن أجل الاجيال القادمة للوصول معك إلى بر الامان المنشود من الجميع، أما وإن كنت تفكر في العمل من أجل ذاتك وأسرتك واحبابك وعشيرتك أو من أجل اي شئ آخر دون الشعب في الداخل أو الخارج فأنصحك ألا تترشح.أكرر أنصحك ألا تترشح.....
أيها الرئيس القادم....إن لم تكن تؤمن بالديمقراطية الحقيقية والعيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية، وإن لم يكن لديك القدرة على بسط الامن والعدل على ربوع الوطن الجزائري- كل القطر الجزائري فلا تترشح.... إن لم تكن تعرف قدر الجزائر وما يحتاجه المواطن الجزائري فأنصحك ألا تترشح لرئاسة الجزائر.لان الشعب الجزائري شعب طيب ولكن ...إسأل عنه الاستدمار الفرنسي اللعين والحركى والخونة المرتدين والانفصاليين الخبثاء عملاء الغرب وبني صهيون ....والله المستعان...

* تحيا الجزائر ...تحية تقدير لكل الشعب الجزائري من شرقه الى غربه ومن شماله الى جنوبه....وتحية احترام وتقدير من القلب الى الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني وكل أسلاك الامن الجزائرية....المجد والخلود للشهداء في جنة النعيم..

المطلوب منكم سيادة الرئيس القادم ...

* هام: ...“لا مكان لأعداء الجزائر ولاعداء نوفمبر في الجزائر ولا لمسك العصا من الوسط
.... إجراء انتخابات المحليات خلال هذا العام الجديد 2020 أملاً في إنقاذ منظومة المحليات من مستنقع الفساد.
العمل على إعادة الأموال المنهوبة من العصابة والخونة ومحاسبة المعتدين على أموال الدولة الجزائرية وكذا حل المشكلات المتنازع عليها بين الدولة والمواطنين في القضاء الإداري، وذلك بالتراضي والصلح دون تأخير.وووووو
عدم فرض أعباء ضريبية جديدة على المواطن في قانون المالية 2020 والاتجاه لتدبير الأموال عن طريق التنمية والموارد الأخرى وترشيد الاستهلاك وتقليل النفقات الحكومية وزيادة التصدير وتقليل الاستيراد، خاصةً أن المواطن االجزائري لا يتحمل دخله كل هذا الغلاء الفاحش في البلاد. مع زيادة في الاجور - العمال والمتقاعدين ..وخاصة توفير العمل للشباب الجزائري العاطل عن العمل الخ ...من الامور التي تبني ولا تهدم
وختاماً أكون قد عرضت أمنياتي عن عام 2020م ان شاء الله رب العالمين ، مؤكداً أن النجاح في تحقيق الأهداف مرتهن بتوفيق الله تعالى وإعلاء كلمته ورفع الظلم ونشر العدل ومقاومة الفساد والتوكل على الله تعالى بعد الأخذ بالأسباب.
والله المستعان
هام :الآن وقد حُدِّد موعدٌ جديد لانتخابات رئاسية بعد تلك المؤجلة ليوم 4 جويلية، لم يعد الـ12 ديسمبر مجرد موعد، بل منعطفا مصيريا، تُبنى عليه آمالٌ وطموحات كبرى لكلا الطرفين: السلطة الفعلية والشعب من جهة، والمعارضة بأصنافها: المشارِكة والمُكارشة والرافضة والاستئصالية.وحتى اللي مايحبوش الجزائر العقل عند فرنسا والكرش في الجزائر الكل صار يعتبر الآن أن السنة المقبلة لن تكون كغيرها من السنوات، وليس كغيرها من الأشهر الماضية منذ حراك 22 فبراير2019 وسيأتي ان شاء الله رب العالمين 22 فبراير 2020 ان كان في العمر بقية ونكون قد بدأنا في التغيير الذي سيستمر خمس سنوات على الأقل قبل تغيير كل جهاز وآليات النظام القديم بحول الله تعالى.........مبروك للرئيس القادم -- في صنع المعجزات للشعب الجزائري


تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع


لم يسجل بعد أي تعليق على هذه المشاركة !...

...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة