شارع التعاونية وتسويفات الماء الشروب يدفع العطشى لفتح القناة بمول البركي
بعد الشكاية التي وضعت بمكتب السيد المعتصم وبعد عرض الخزان الذي دشنه السيد العامل ظل الحال على ما هو عليه بمول البركي رغم الوعود منذ 2011: ان المركز يعرف صنفين من الساكنةصنف اكرمه الله والانتخابات .فمدت القناة الى الشوارع الموالية واستفاذت الفئة المنعمة .الفئة المقصية شاء الله ان تمر القناة من شارعهم الى وجهة يعلمها الراسخون في العلم . قدمت لائحة المتضررين وخرجت اللجن من المكتب الوطني للماء الصالح للشرب وعاينت الاضرار ومرت من الشوارع المحرومة لكن الحال لا زال على ما هو عليه . الساكنة ودعت صيفا قائظا وبالمعانات التي عبر عنها اصحاب الماشية والصهاريج المتاجرة محتجين على الحنفية اليتيمة التي نبثت على مقربة من الدرك وليعلم المارة ان الاهتمام بالغ بالمنعمين بالربط . فهل من مسؤول محلي اقليمي وطني يضع نفسه في وضع هؤلاء الذين يرون المياه تنساب في الخلاء والساكنة المتضررة التي طرقت كل الابواب ورفعت الشكايات للعمالة والسيد المعتصم حفظه الله تفهم المعاناة التي يكابدها هؤلاء المحرومون .