* اولا وقبل كل شيئ اتقدم إلى كافة الأمة الإسلامية والشعب الجزائري وكافة أسرة (( موقع خبار بلادي من كل الاقطار العربية )) بأسمى آيات التهاني والتبريك بمناسبة حلول رأس السنة الهجرية الجديدة 1441 هــ، داعيا الله سبحانه وتعالى أن يكون عام خير ونماء، ومزيد من التطور والإزدهار لبلدنا الجزائر ولامتنا العربية والإسلامية .وكــل عــام وأنتـــم بألف خيــر.
** وبهذه المناسبة الطيبة أيضا نرفع القبعة لابناء الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني وكل عام وجيشنا وشعبنا الجزائري بالف خير - والجزائر زاهرة بابنائها البررة المخلصين -
** نعم، ليعرف الجميع ان الجزائر بحاجة لكل أبنائها ودعاة المقاطعة سيندمون- سيندمون –لان التاريخ لا يرحم ** الجزائر للجميع وليس لفئة معينة، ويجب ان يبنيها الجميع ليعيش الكل بها وفيها – معندناش بلاد اخرى الا الجزائر امنا اللي تلمنا مع ابنائنا ولاجيال القادمة**
** الجزائرليس لها أعداء باستثناء فئتي «العملاء الذين يخدمون المصالح الأجنبية والفاسدين الذين يفضلون مصالحهم الشخصية على مصلحة الوطن و المواطنين ** العصابة الخائنة وأذنابها الحاقدة – الكرش في الجزائر والراس والعقل عند امهم فرنسا الملعونة**
** نعم .. أن التحديات التي تواجه الجزائر اليوم، تفرض خيار الذهاب إلى الانتخابات الرئاسية في أقرب الآجال الممكنة من أجل تحصين البلاد وضمان استقرارها.». وهذا خيار كل الشعب الجزائري بالاغلبية الساحقة--ودعاة المقاطعة وهم اقلية فاسدة سيندمون والى مزبلة التاريخ.
...،* نعم- عندما تطرد الشعوب أصنامها - فراعنها و فرعونها** تنتصر الشعوب و تسقط الأنظمة* فرعون غرق والعصابة غارقون....وهم في رحلة مكوكية من قصر المرادية الى قصر الحراش المسكن اللائق للخونة وعملاء فرنسا وأذيالها المنبوذين شعبيا.( وهنا لابد ان ننوه ونشكر الجيش الوطني الشعبي وعلى رأسه المجاهد الذي وقف وقفة رجل من رجال نوفمبر الخالدة ضد ابناء الاستعمار الخبيث)
نعم- وعند الشدائد تظهر الرجال المخلصين للجزائر ولشعبها ولعروبتها( وهنا لابد ان نتقدم بالشكر والتقدير والاحترام مرة اخرى للجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني قيادة ومرؤوسين على وقوفهم بجانب الشعب الجزائري منذ 22 فبراير 2019 الى الساعة) وهذا ليس بغريب مادام الجيش الوطني الشعبي هو سليل جيش التحرير والشكر للمجاهد الواقف بكل صرامة امام الصعاب التي تمر بها البلاد وهذا الامر ليس بالسهل الا للرجال المخلصين الاوفياء لدينهم ولثورتهم ولوطنهم– --- وفي هذا الصدد أقول الرجال معادن....والشرف مراتب..وهنا لابد من كلمة في حق المجاهد قائد الجيش الوطني الشعبي وكل افراد جيشنا سليل جيش التحرير الوطني ونقولوا لهم كلنا معكم سيروا على بركة الله والله معكم --انتم في الطريق الصحيح والشعب الجزائري يزكيكم ويؤيدكم..ولا مكان للخونة اذناب فرنسا واولادها بيننا**
نعم كل ليل يعقبه صبح، وكل ظلام يعقبه نور، وكل استبداد تأتي بعده حرية، ونحن لا محالة نستبشر خيرا، ونعقد في أنفسنا أملا، فإن الشعب لا يهدأ له بال، إلا إذا لاح الفجر الصادق، وشعر بصدقه وتحقق برجال له وطنيين، يضحون بأنفسهم وأوقاتهم من أجل حرية الوطن، ودرء المفاسد، وجلب المصالح.
نعم ...الرجال معادن: بعضهم يذوب في درجة حرارة لا تتجاوز العشرين، والبعض الآخر يصمد إلى درجة الخمسين، ولكن قلة منهم لا يذوبون حتى في الفرن الذري، وحين يذوبون يتحول فحمهم إلى ماس.....والشرف كذلك مراتب...
"الشرف كذلك مراتب.. فهناك رجل يصنع نفسه.. وهناك رجل يصنع أولاده.. وهناك رجل يصنع المجتمع.. وهناك رجل يصنع التاريخ.. وهو أشرف الشرفاء جميعًا وهنا تجد ابناء الجيش الوطني الشعبي مع المجاهد في خندق واحد ضد كل من تسول له نفسه المساس بالجزائر في كل الميادين.. و إذا أردت أن تعرف نصيبك من الشرف.. فاسأل نفسك يومًا: "ماذا فعلت لأصبح أحسن من الأمس"؟!
وهنا لابد كذلك ان نعرف ان دور الجيش الوطني الشعبي ووفائه لنهج الثورة التحريرية «باعتباره سليل جيش التحرير الوطني،هو أب الدولة الجزائرية ومؤسسها) نعم الدولة بدون جيش ليست دولة .! ورحم الله قائلها المجاهد المرحوم الرئيس هواري بومدين ذاك الرجل الذي مات فقيرا لا يملك سنتيم واحدا في حسابه الجاري ولا يملك فيلات وووو من مفاخر الدنيا..عاش فقيرا ومات فقيرا رحمه الله -
** نعم،كلنا معك ايها المجاهد - الجزائر لن تقتدي بتجربة أي دولة في المنطقة، لأن التجربة الجزائرية هي الرائدة وهي الأجدر بأن يقتدى بها، والجيش يبقى متمسكا بالحل الدستوري، لإيمانه بأن الدولة العصرية هي دولة مؤسسات.هكذا قال المجاهد . الثورة الجزائرية النوفمبرية هي مدرسة عالمية يقتدى بها وليس العكس."اذا كانت في تاريخ الامة العربية منذ كبوتها معركة ظافرة رفعت شأنهاوشرفهاواعادت لها كرمتها بنفسها،فهي معركة الجزائر او الثورة الجزائرية ثورة اول نوفمبر 1954 ضد الاستدمار الفرنسي والحلف الاطلسي لانها وبكل بساطةهي الثورة او المعركة الوحيدة منذ انحطاط الحضارة العربيةالاسلاميةالتي انتصرت فيها الامة العربية والاسلامية—وهذا إثبات تأريخي ليس الاّ"
** نعم - كلنا مع الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني - دور الجيش الجزائري وهو سليل جيش التحرير الوطني، الذي قدم درسا للجميع، في الوفاء والإخلاص وحماية الوطن، وبرهن ميدانيا على قدرته في أن يجسد عمق الرابطة القوية بين الشعب وجيشه، وكانت قيادته سباقة في الاستجابة للمطالب الشعبية قبل أية جهة أخرى، مما هدد مصالح العصابة وأذنابها وأفشل مخططاتها في إعادة صياغة المشهد الوطني العام حسب أهوائها ومصالح أسيادها..في الداخل والخارج *
**نعم - كلنا نرفض لأي تدخل أجنبي او خارجي من أي كان مصدره في الحالة التي تمر بها بلادنا، ولا نريد لمن يعطينا دروسا لا في الديمقراطية ولا في أي امر آخر ...“الوضع اليوم في الجزائر يخص الجزائريين وهو شأن جزائري داخلي يخصنا وحدنا، وكما قال المجاهد - يقتضي بالضرورة حلولا من واقعنا وتجاربنا النوفمبرية ، وكما قال المجاهد: الجزائر لن تقتدي بتجربة أي دولة في المنطقة حتى وإن تباينت وجهات النظر واختلفت الآراء، التي لا تفسد للود قضية”. وقال المجاهد “يتعين على الجميع الوعي بحساسية المرحلة، واليقين بأن الحوار العقلاني والعمل على إنجاحه والابتعاد عن السلبية والمهاترات وسياسة تثبيط العزائم هو واجب وطني تستلزمه المصلحة العليا للبلد”.- نعم“هناك أطرافا تعمل لمصلحتها الشّخصية على حساب مصلحة البلاد الخونة او العصابة الخائنة للشهداء ”،وأردف المجاهد قائلا: “هذه الأنانية أعمت بصيرة أولئك الخونة المرتدين الذين لا يعرفون قيمة هذا البلد بلد الشهداء وشعبه العظيم عظمة ثورته المجيدة ثورة أول نوفمبر 1954 التي أعطت درسا للعالم أجمع في التضحية والنضال...اليوم يطل علينا شياطين الانس من بني جلدتنا والمحسوبين على الشعب الجزائري ..عصابة خبيثة باعت شرفها وعرضها وتعلمت الدرس من أسيادها من الخارج وعملاء الداخل تحترف العمالة- التضليل والتدليس ضد بلدهم وابناء وطنهم هؤلاء الخونة سيلقون عقابا شديدا امام الله والوطن والشعب الجزائري الحر .هؤلاء الخونة المندسين واذنابهم سيلقون مصيرهم من الشعب الجزائري الطيب—عصابة خبيثة خائنة لوطنها مزقت الجزائر ونهبت اموال وخيرات الجزائريين البسطاء-مصت الماء –والدماء- وجوعت شعب وارض كاملة ..لكن كان الشعب الجزائري بهبتة وانتفاضته بالمرصاد في 22 فبراير 2019ضد الامر الواقع حتمية لا مفر منها –وتحررت الجزائر من ذيول الاستعمار وزريعت فرنسا ابناء (لاليجو) / يعني ابناء اللفيف الاجنبي/ وهم معروفين في الزمان والمكان ** ابناء فرنسا وابنا الحركى المخذولين المذلولين باعة الدين والوطن..روث وحثالة الاستعمار والاستحمار والاستدمار الفرنسي اللعين...هذه الذيول الاستدمارية الممتدة خيوطها في بعض المؤسسات المختلفة - والحمدلله رب العالمين هي القلة الاقلية القليلة تحسب على الاصابع ومعروفة لدى العام والخاص...تساند وتتحايل على كل ماهو حل للجزائر وللشعب الجزائري – وهي من تريد البقاء على الجزائر متأخرة تابعة لاسيادهم المعروفين من الجزائريين..ومن وراء البحار. هؤلاء العصابة تحاول باي طريقة كانت ان تعرقل كل المجهودات التي ترمي الى حل كل الامور المستعصية داخل البلاد- تعرقل وتنافق وتتخابر على الجزائر ليس في داخل ارض الشهداء بل في خارج البلاد وتحت ضغط اسيادها بالخارج....وجاء خطاب المجاهد الذي اوضح وجعل النقاط على الحروف وفضح اذيال العصابة الخبيثة وما تروج له من عقبات امام الشعب الجزائري المحترم*
** خطاب المجاهد لم يثر لا جدلا ولا نقاشا بل ترحيبا واسعا لدى الشعب الجزائري بمختلف فئاته واحزابه وحتى في وسائل التواصل الاجتماعي لان الجميع يبحث عن وضع حد لهذا الوضع الذي يريد من خلاله ابناء الاستدمار والعصابة الخائنة تحقيق بعض المآرب السياسية والاقتصادية مستغلين الوضع الراهن بغية التشويش على السير العام للحراك لذلك نرى تهافت البعض على اغتنام الفرصة منهم من يريد طول الازمة في الجزائر ليغتنم الاجانب الخوض في امر الجزائر بمعية عملائها في الداخل وهناك من يجند أجندة أجنبية لكسب طول عمر الازمة ليستفيد من الريع الاجنبي ومنهم من يدعى بان الجزائر هدية ارسلها الله لهم من السماء للتخفيف من الضائقة الاقتصادية لفرنسا والاجانب بصفة عامة وهكذا...
..وهذا ما يجعل المجاهد قائد أركان الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني – باعتبار الجيش هو حامي الجزائر وباعتباره المسؤول الاول عن امن البلاد وخاصة التهديد الدائم من الحدود كافة الحدود ..بحرا – جوا- وأرضا –شمالا جنوبا شرقا وغربا –سماءا وارضا - فاننا نعرف ونعي جيدا ما نقول فاذا كنا نحن كافراد ليس لنا معلومات او علم او إلمام بكل الامور وشعرنا بان هناك خطر قادم من الحدود من كل الحدود –سواء شرقية او غربية او غيرهما فكيف باهل الاختصاص والمسؤولين عن امن وسلامة الوطن وحدوده ، هذا خطر عسكري يتكفل به الجيش وعلى رأسه المجاهد وهي مسؤوليته على عاتق الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني...
.الله يرحم الشهداء –تحيا الجزائر - تحية للشعب الجزائري المحترم – تحية من القلب للجيش الوطني الشعبي – المجد والخلود للشهداء في جنة النعيم – الخزي والعار للعملاء – عملاء الاستعمار الخونة والعصابة الخبيثة واذيالها في الداخل والخارج-
تقييم:
2
0
مشاركة:
التعليق على الموضوع
لم يسجل بعد أي تعليق على هذه المشاركة !...
...........................................
=== إضافة تعليق جديد ===
في موقع خبار بلادي نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماتنا. وبالضغط على OK، فإنك توافق على ذلك، ولمزيد من المعلومات، يُرجى الاطلاع على سياسة الخصوصية.