فضاءات جنين بورزق

جنين بورزق

فضاء الثقافة والمواضيع العامة

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدية
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3354.32
إعلانات


-الشهداء - شهداء الجزائر--- تاريخ يمشي على الارض –

 

الحمد لله حمد الشاكرين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وأصحابه الغر الميامين ، ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين ، أما بعد ... .

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

-الشهداء تاريخ يمشي على الارض – الجزائر--                                
/ الشهداء- رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه

**الحاضر غرس الماضي ، والمستقبل جني الحاضر ، والتاريخ سجل الزمن لحياة الشعوب والأشخاص والأمم ، التاريخ هو الحضارة وتطورها ، هو الإنسانية وتقدمها ، هو العلاقات البشرية ومسيرتها –
*التاريخ هو البشر في آمالهم وطموحاتهم في انتصاراتهم وإخفاقاتهم في حضاراتهم وبدائياتهم. فهو النقش الجِيني الذي يجري في دماء الشعوب، به تستشرف الأمم غدها وتعرف هَناتها فتعدلها. فتاريخ الشعوب جميعا حالات متواترة من الانتصارات والانكسارات، ولن يقف التاريخ عند نقطة بعينها بل سيظل في هذه الحركية الدائمة
يقول الله تعالى: إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (140). آل عمران

** نعم، شعب بلا ذاكرة، هو شعب بلا تاريخ. وفي وطني الجزائر جزائر الشهداء- والحمد لله أن الذاكرة الوطنية أقوى ما فينا. وأن تاريخنا القديم والوسيط والحديث يطارد كل لحظات حاضرنا. ونعيشه ربما أكثر من توقعاتنا لما يمكن أن يحدث لنا في المستقبل. ما أجمل أن يعيش الإنسان في الماضي. بشرط أن يتعلم من هذا الماضي. وأن يأخذ دروسه لتساعده على التعامل مع الحاضر والحلم بالمستقبل
هل رأيت أن الارتباط بالوطن الذي اسمه الجزائر جزائر الشهداء( والشهادة من اجله في سبيل الله لا غير).. والذوبان في كيانه يمكن أن يكون طريقاً لمن خلق الدنيا وأبدع الآخرة. وأن لحظة الدفاع عن الوطن كما فعلوها رجال صدقوا الله عليه- الشهداء والمجاهدين الاحرار...
(( مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23))
الشهداء أحياء عند ربهم .. شهداء حرب التحرير الجزائري بعد سنوات من الثورة لكى يروا أحوال البلاد والعباد ويتابعوا ما تم في غيابهم. وليدركوا أن كل قطرة دم سالت كانت في مكانها وزمانها الصحيحين رحمهم الله وأسكنهم فسيح جناته

** نعم كلنا يعرف ويعلم انه ليس لدينا وطن آخر " الا الجزائر " ** نعم- إن حب الوطن غريزة فطرية، وما من إنسان إلا ويعتز بوطنه، لأنه مهد صباه ومكان خطاه ومرتع طفولته وملجأ كهولته ومنبع ذكرياته وموطن آبائه وأجداده، حتى الحيوانات لاترضى بغير وطنها بديلا.
و انظر الى الطيور تعيش في عشها سعيدة ولا ترضى بغيره ولو كان من الحرير، والسمك يقطع الأميال متنقلا عبر المحيطات والبحار ثم يعود إلى وطنه، وهذه النملة تخرج من وطنها وتقطع المسافات الطويلة تبحث عن رزقها، ثم تعود إليه، بل إن بعض المخلوفات إذا تم نقلها عن موطنها فإنها تموت، فإذا كانت هذه سنة الله في المخلوقات فقد جعلها الله فطرة في الإنسان، وإلا فما الذي يجعل الإنسان الذي يعيش في المناطق الحارة وذلك الذي يعيش في القطب المتجمد الشمالي أو الذي يعيش في الغابات يعاني مخاطر الحياة كل يوم، ما الذي يجعلهم يتحملون كل ذلك إلا حبهم لوطنهم، لذا كان من حق الوطن علينا أن نبذل من أجل أمنه واستقراره أرواحنا ودماءنا مثلما يفعل رجال الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني والشرطة وكل اسلاك الامن الجزائرية المحترمة وكل المخلصين من الشعب وابناء الشعب الجزائري الاحرار..هكذا كان المجاهدين والشهداء رحمهم الله ، فجميل أن يموت الإنسان من أجل وطنه لكن الأجمل أن يحيا من أجل هذا الوطن....أما الذين نسوا تاريخهم في تصوري الشخصي مثلهم مثل لقيط مجهول الهوية والنسب عاجز عن أن يثبت ذلك يعني ان يثبت نسبه ( حثالة وزبالة فرنسا الخونة والحركى والعصابة التي تريد تهديم الدولة الجزائرية هؤلا هم كلاب الاستدمار الفرنسي اللعين هؤلاء هم الخونة الحاقدين على الشعب الجزائري الطيب ذيول الاستعمار وبقاياه الخزي والعار لهم في الدارين ).

... وبهذه النظرة لا يمثل التاريخ مجرد أحداث تروي، ويُتباهى بها بل يشكل الوجود الفاعل والمؤثر في مسيرة التطور البشري.وهنا وبالمناسبة لابد ان نقول وأزف كل الاحترام والتقدير لوالدي رحمك الله ياوالدي كتبت لنا ولك تاريخا لا ينسى ولا يندثر وبه رؤوسنا مرفوعة والحمدلله رب العالمين..نلت الشهادة في سبيل الله والوطن ورفعت رؤوسنا ونلت الشهادة في سبيل الله والوطن حمدا وشكرا لله رب العالمين لان التاريخ لا يرحم –نلت الشهادة والسلاح بيدك فشكرا ومليون ونصف مليون شكر ياأبي وياوالدي رحمك الله رحمة واسعة نم مطمئنا في جنة الخلد مع الشهداء والصدقين .....
 

** أيها الشهداء السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته... يا من كتبتم بالدماء تاريخ عز وافتخار . يامن زرعتم أرضنا وردا وشمسا وانتصار ... هذه دمائكم أشرقت نصرا مبين .. هذي خطاكم أزهرت بالورودو بالياسمين فتحية لكم من القلب والى القلب . أديتم واجبكم نحو دينكم الاسلامي الحنيف وطاعة لرسوله الكريم ووطنكم الجزائر ارض الشهداء وانتم الآن في جنة النعيم.

**فالشهداء رحمهم الله في جنة النعيم يغسلون بدمائهم الزكية الطاهرة أدران الاوطان، وينيرون ظلماتها ويمحون عار الهزيمة وآلامها ، ويرتقون للعلياء ليعيدوا لنا الامل في نصر مبين ، وما أجملها حين تكون الشهادة خالصة لله ولرسوله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم...فكلماتنا تقف مكبلة بالخجل عما قدمه هؤلاء العظماء من تضحيات ، فهم الذين يجعلون بدمائهم كل شيء حي ، وأرواحهم تجول في عالم النور كالملائكة يحومون حول العرش العظيم والفضاء الواسع
.. شهداء حرب التحرير الجزائري يروا أحوال البلاد والعباد ويتابعوا ما تم في غيابهم. وليدركوا أن كل قطرة دم سالت كانت في مكانها وزمانها الصحيحين رحمهم الله وأسكنهم فسيح جناته....

**... نعم أيها الشهداء الابرار ان من ارتبط بنبض الارض ورائحة التراب وتمسك بجذور الوطن والتاريخ ودافع بكل اخلاص وثبات ونال شرف الشهادة هو المنتصر لانه اختار الخلود في رحاب السماء ، وبمناسبة عيد الاستقلال في ذكراه 57..، تحية لكم ولاسركم وللجزائر وشعب الجزائر .... واكراما لدماء الشهداء يجب على الشباب الجزائري شباب اليوم المضي قدما نحو دفع ضريبة العرق كما دفعوا ابائهم وأجدادهم ضريبة الدم من قبلهم لنعيش نحن سعداء في وطن اسمه الجزائر المنورة نعم منورة بدماء شهدائها رحمهم الله في جنة النعيم.

**فشعبنا الجزائري اليوم هو أحوج ما يكون الى الوحدة الوطنية ، ورص الصفوف ومغادرة مواقع الخلاف والتنافر ، والسير موحدين عبر هذا الطريق المعبد الذي رسموه لنا الشهداء ، فيجب ان يكون القرار جزائريا خالصا ، لا تنتظروا احدا يقرر مصيركم فالكل يعبث بنا ويتأمر علينا وعلى قضيتنا ووحدتنا وبلدنا ووطننا ،طبعا يتآمر المتآمرون بمعية الخونة والعصابة الحاقدة على ارض الشهداء وعملاء فرنسا والخونة فبادروا الى صنع المجد والكرامة والحرية بأنفسكم ، ولا تنتظروا أحدا غيركم يخدم بلادكم.حافظوا على أمانة الشهداء وهي بين أيديكم- حافظوا على الجزائر وهي أمانة بين ايدينا كلنا ..
** فتحية تقدير واحترام الى كل شهداء الجزائر ***
شهداء ثورة التحرير أول نوفمبر 1954 والى كل شهداء الجزائر .

** نعم ايها الشهداء .. ان التاريخ لايكتب اسماء الذين هربوا ، وانما يكتب اسماء الذين صمدوا !
** نعم ايها الشهداء ، ان التاريخ لا يسجل اسماء الذين عاشوا جبناء ، بل يسجل اسماء الذين ماتوا شجعانا!.... ولايسجل الذين ركعوا وسجدوا لغير الله وتدوسهم اقدام الزمن
(عملاء فرنسا الإستدمارية الحركى والخونة باعة الدين والضمير والوطن.).. بل التاريخ يكتب الذين وقفوا وقاموا تحدوا الزمن !....... ولايكتب التاريخ للذين يغيرون افكارهم كما يغيرون جواربهم يعاملهم التاريخ كالجوارب تماما..... حتى ولو كان في حذاء للجنيرال سيئ الذكر- ديغول الملعون او أمبراطوريات فرنساالكولونيالية الاستعمارية الخبيثة ؟...

*** نعم اذا كنت وحدك ومعك الحق ، فلا تحزن ، ولا تكتئب ، ولاتخف ، فأنت اغلبية / رجل مع الحق يساوي امة ، وملايين من الباطل من الحركى والمندسين الخونة باعة الدين والوطن والمستعمر لا تساوي شيئأً ! ...*نعم ايها الأعزاء : ان كنت مؤمنا براي ، وكل قوى الارض ضدك ، فلا تهتز ، لا تخف ، لاتتخل عن رايك !.... اصمد في موقفك ، تمسك به ، تحمل الضربات في سبيل دينك ووطنك ، قاوم من أجل عقيدتك.... لان شجاعة الراي لا تحتاج الى قلعة تقف فيها ، ولا الى دبابات استعمارية تحميها ، والى سلطات استدمارية تستند اليها ، انما كل ما نحتاج اليه هو الايمان ، ايمان بالله وبسيدنا محمد رسول الله وبالدين الاسلامي الحنيف ، وبالجزائر وطنا وشعبا ، وباللغة العربية لسانا ، وبالعروبة انتماءا .
..لقد صادفت في حياتي رجالا ضعفاء بأشخاصهم . ولكنهم أقوياء بإيمانهم . يستطيع طفل أن يلقيهم على الأرض ، ولكن جيشا كاملا لا يستطيع أن يدفعهم إلى الوراء !
ثم رأيت رجالا كالعمالقة وفي داخلهم أقزام ! كبارا من الخارج ، وصغارا من الداخل ، يتشدقون بالكلمات الضخمة ثم يسرعون خلف السائر ، يقبلون أيدي أصحاب النفوذ وأقدامهم ويركعون للبشر هم عبدة أصنام بشرية وسخة ، ويعتذرون ويطلبون الرحمة والغفران من أصنام بشرية لا تنفع ولا تضر. هؤلاء رجالا بلا عقيدة ، وبلا إيمان ، وبلا عمود فقري . قليل من الهواء يهزهم ، والعاصفة تقتلعهم من أماكنهم ، وتحولهم إلى هباء. أسود أمام الفئران ، وفئران في مواجهة الأسود ، يرتدون ثياب الأبطال في النهار ، ويرتدون ثياب العبيد في الليل ، يعلنون الحرب في أيام السلم ، ويدعون لوقف الحروب في أيام القتال ، يزأرون عندما يحرم على غيرهم الكلام ، ويهمسون عندما تباح للناس حرية الكلام ، يبطشون بالمساكين وبالفقراء ، ويتهادون ذلا ومسكنة أمام الأقوياء . !
ولذلك يقال قيمة الرجل مثل قيمة المعدن … لا تمتحن إلا إذا وضعت في النار .
بعض الناس كالزجاج يلمعون في الليل ويفقدون لمعانهم عندما تشرق الشمس ويجيء النهار.. ! "

.. تحياتي الحارة لكم ايها الشهداء ، ايها المجاهدين الاحرار ، ايها الشعب الجزائري الابي ، شبابا ، شيوخا ، نساءا ورجالا / ونهنئ انفسنا باستقلالنا والحمد لله رب العالمين...
وأقول لكم أيها الشهداء جزاكم الله عنا كل خير ، اشعر بالاعتزاز العظيم بهذا اليوم العظيم
ونطلب من الله العزيز القدير ان يحرر ارض فلسطين من يد الصهاينة الغاصبين..والخونة من ابناء جلدتنا المذلولين...
** ** نعم أيها القارئ المحترم : المؤمن القوي خير وأحب إلى الله تعالى من المؤمن الضعيف ، نعم أخي المسلم أخي القارئ... كن عضواً في جمعية الأقوياء ، ولا تكن رأساً في قطيع النعاج. .. يحضرني هنا مثال بالعامية من عند إخواننا الشاوية يقول ..***نعيش نهار سردوك ولا قرن دجاجة**** ....وبالمناسبة تحية لأهلنا هناك أبناء الرجال الفحولة أهل الثورة الأبطال....ولكل الشعب الجزائري بدون استثناء.

** ** نعم قد تبدو ضعيفاً لأنك قبلت أن تكون ضعيفاً ، فعشْ كما تريد ، ولكن لا بد من أن تعلم أنه بإمكانك أن تصبح قوياً ، وأن تتعافى من شعورك بالضعف. إن الأقوياء بالحق هم السعداء ، والضعفاء بالباطل هم التعساء ، واعلم يقيناً أن الشيء الذي لا تستطيعه هو الشيء الذي لا تريد أن تكونه . إن الجبن والخور ، والاستكانة والاستسلام ، والانهزامية والذلّ ، وجميع المفردات في قاموس الضعف مرفوضة في حياة الأقوياء(( المجاهدين الأحرار والشهداء الأبرار والجزائريين المحبين لوطنهم )) ؛ فأنت كائن لم تُخلق لتكون مسلوب الإرادة ، بارد الهمّة ، تأمّل دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ ، وَالْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَالْهَرَمِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ ))ليس من مات فاستراح بميت إنما الميت ميت الأحياء.....حقيقة واش يجيب المجاهد الحر ..الذي جاهد واستشهد وهو من المبشرين بالجنة...*** للحركي الذي باع نفسه وعقله وباع دينه ووطنه لعنة الله عليهم أحياء وأموات إنهم عملاء الكفر والاستدمار—هم والعصابة عملاء فرنسا الملعونين.

** نعم أيها القارئ المحترم... أمي التي أنجبتني فارقت الحياة رحمها الله رحمة واسعة.
أما أُمِّنا الكبيرة الجزائر فلن تموت ولا يجب أن تموت، وعلينا جميعًاو بكل أبنائنا وأحزابنا ووو، وكل من يعيش على أرضها أن يساهم في بنائها ونهضتها، ولا يسمح لأحد مهما كان أن يهدمها أو يحرقها. فالجزائر لن تسقط وثورتها لن تضيع والمؤامرات التي تحاك لإسقاطها مصيرها الفشل وستنقلب على أصحابها وستبقى الجزائر قوية بأبنائها وشبابها وعلمائها، لقوله تعالى "وَلاَ يَحِيقُ المَكْرُ السَّيِّئُ إِلاَّ بِأَهْلِه".
وراية الشهداء لن تسقط: " الجزائر بلد معافاة من الفتن مَن أرادها بسوء كبّه الله على وجهه".
فالجزائر ولدت لتبقى لأنها العمق الاستراتيجي لكل العرب والمسلمين، ولن يترك الله أمر الجزائر بلد الشهداء بيد بليد أو غبي حقير خائن عميل لفرنسا لينهبها، فالثورةالتحريرية كانت أمر الله ولا يستطيع أحد أن ينهيها.الجزائر أمنا الكبيرة هي أمانة في أعناقنا.....ومن لا وطن له لا تاريخ له.....الجزائر أمانة في أعناقنا...أمة لا تعرف تاريخها لا تحسن صياغة مستقبلها....**
....شوف الرجال واش قالوا ...القوا بالثورة للشارع يحتضنها الشعب.. نعم نستطيع أن نقابل القنبلة الذرية بقنبلة الذُّرية ، أي بتربية جيل واع ملتزم ينهض بأمته ، ويعيد لها دورها القيادي بين الأمم . اننا كشعب جزائري ندرك معنى التضحية والفداء تلك المعاني التي تعلمناها من شهدائنا وزعمائنا الخالدين 22 والملايين من الشهداء...نعم دماء الشهداء تضىء وجه الوطن...........نسأل المولى- عز وجل - أن يحفظ بلدنا وأهلنا من كل سوء, اللهم اجعل بلدنا آمنًا مطمئنًا وسائر بلاد المسلمين, وأن يسبغ علينا نعمة الأمن والأمان اللهم آمين***
                                                                                           ** تحيا الجزائر الله يرحم الشهداء في جنة النعيم **


تقييم:

1

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع


لم يسجل بعد أي تعليق على هذه المشاركة !...

...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة