فضاءات جنين بورزق

جنين بورزق

فضاء الأخبار والمستجدات

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدية
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3354.32
إعلانات


«اتضحت النوايا وتجلّت التوجهات.. والبقاء يظل للأصلح!»قايد صالح: لا طموح سياسي لقيادة الجيش

كد أن الجيش سيستمر في مرافقة الشعب

قايد صالح: لا طموح سياسي لقيادة الجيش                                   

الشروق أونلاين

                                                                          

2019/06/26

 

أكد نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أحمد قايد صالح، الأربعاء، أن الجيش سيستمر في مرافقة الشعب بكل ما تعنيه عبارة المرافقة من معاني الصدق مع الذات والوفاء بالعهد المقطوع أن لا طموح سياسي لقيادة الجيش الوطني الشعبي.
وخلال زيارة للأكاديمية العسكرية بشرشال الرئيس الراحل هواري بومدين، قال الفريق أحمد قايد صالح: “إن طموحنا هو خدمة البلاد والمرافقة الصادقة لهذا الشعب الطيب والأصيل للوصول ببلادنا إلى تجاوز أزمتها وبكل أعتاب الشرعية الدستورية”، مضيفا “ننتظر من شعبنا تفهما يرتقي إلى مستوى رصيد الثقة التي تجمع الشعب بجيشه”.
وشدّد رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بأن “من سلك هذا المسلك الوطني النبيل سيجد أمامه عراقيل كثيرة يتسبب فيها كل من لا يعرف للصدق طريقا”.
وأضاف الفريق قايد صالح: “لقد تبين الآن الخيط الأبيض من الخيط الأسود واتضحت النوايا وتجلت التوجهات والبقاء للأصلح الذي يخلص لله والوطن والشعب”.
وواصل “نعتبر أنفسنا في الجيش الوطني الشعبي من طينة هذه الفئة المخلصة والمصلحة والمثمرة التي تعتبر بمثابة الشجرة الكثيرة الثمار والتي يرميها أعداؤها بالحجر”.

////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

«اتضحت النوايا وتجلّت التوجهات.. والبقاء يظل للأصلح!»

الوطني

2019/06/27         النهار

 

بقلم أسماء.م

 

قال إن الجيش الوطني الشعبي ينتظر من الشعب تفهما يرتقي إلى الثقة التي تجمعهما.. ?ايد صالح:

«الحملات الدنيئة التي تتعرض لها قيادة الجيش عقيمة ومعدومة»

«عراقيل تواجه الجيش يقف وراءها أشخاص يرون في كل عمل جدي مساسا بمصالحهم ومصالح أسيادهم»

«لا طموحات سياسية لقيادة الجيش.. وطموحنا بلوغ أعتاب الشرعية الدستورية»

قال الفريق أحمد ?ايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، إنه لا طموحات سياسية لقيادة الجيش، وأنه يطمح لخدمة البلاد وتجاوز الأزمة.

وأكد الفريق في خطاب له خلال زيارته، أمس، إلى الأكاديمية العسكرية لشرشال «الرئيس الراحل هواري بومدين».

أن إخلاص الجيش الوطني الشعبي للجزائر لا يضاهيه إلا إخلاصه لشعبه، فمن وحي هذا الإخلاص، مد جيشنا يده إلى شعبه مؤازرا ومساندا.

ومن وحي كل هذا الإخلاص للوطن والشعب، يستمر الجيش الوطني الشعبي في مرافقة الشعب بكل ما تعنيه عبارة المرافقة من معاني الصدق مع الذات والوفاء للعهد المقطوع، ويستمر معه الوفاء، كل الوفاء، بهذا العهد المقطوع».

وأضاف رئيس الأركان «لا طموحات سياسية لقيادة الجيش الوطني الشعبي، وأعيد ذلك مرة أخرى، بأنه لا طموحات سياسية لنا.

بل أن مبلغ طموحنا هو خدمة بلادنا والمرافقة الصادقة لهذا الشعب الطيب والأصيل، للوصول ببلادنا وإياه إلى تجاوز أزمتها وبلوغ أعتاب الشرعية الدستورية.

للتمكن بعدها من الانطلاق على أرضية صلبة ومنطلقا سليما وصحيحا، وخوض غمار إرجاع الأمور إلى نصابها والسمو بالجزائر إلى مكانتها المستحقة بين الأمم».

ننتظر من شعبنا تفهما يرتقي إلى مستوى رصيد الثقة

وفي ذات السياق، دعا الفريق أحمد ?ايد صالح، الشعب الجزائري في كل ربوع الوطن، بأن ينظر إلى كل خطوة يخطوها، وإلى كل مسلك يسلكه، وإلى كل عبارة ينطقها.

وإلى كل وجهة يتجه إليها، وإلى كل نهج ينتهجه، وقال «إننا في الجيش الوطني الشعبي، ننتظر من شعبنا تفهما يرتقي إلى مستوى رصيد الثقة التي تجمع الشعب بجيشه.

فمن كانت الجزائر الأصيلة التي استشهد من أجلها الملايين من الشهداء وجهته الرئيسية، فلا شك أنه سيلتقي في هذه الوجهة السليمة مع الأغلبية الغالبة من الشعب الجزائري الأصيل».

وأضاف فريق الأركان «الأكيد أيضا أنه من سلك هذا المسلك الوطني النبيل، سيجد أمامه عراقيل كثيرة، يتسبب فيها كل من لا يعرف للصدق طريقا.

ومن لا يعرف للإخلاص نهجا وسلوكا، هؤلاء الذين يرون في كل عمل جدي ومخلص للوطن مساسا بمصالحهم ومصالح أسيادهم، نعم مصالح أسيادهم.

لقد تبين الآن الخيط الأبيض من الخيط الأسود، واتضحت النوايا وتجلت التوجهات، والبقاء للأصلح».

«الحملات الدنيئة التي تتعرض لها قيادة الجيش عقيمة ومعدومة»

وفي الخطاب الذي ألقاه رئيس قيادة الأركان، تطرق إلى الحملات الدنيئة والمتكررة التي ما فتئت تتعرض لها قيادة الجيش الوطني الشعبي.

مع كل خطوة صادقة ومدروسة تخطوها بكل وعي وإدراك وبعد نظر، والتي وصفها بحملات عقيمة ونتائجها معدومة لأن أهدافها أصبحت مفضوحة ونواياها مكشوفة.

وقال الفريق «لقد تفطن الشعب الجزائري لمراميها الخبيثة وأساليبها الخادعة وأفشلها في المهد، غير أن هذه الأبواق الناعقة، الذين نصّبوا أنفسهم أوصياء على الشعب.

واعتقدوا أنهم بإمكانهم الاستثمار في أزمة الجزائر والاستفادة، بل الارتزاق من جهدهم العميل، قد نسوا أو تناسوا، بأن للجزائر قدرات بشرية سليمة العقل والتفكير.

ووطنية من حيث تحليل الأوضاع وسبر أحداثها، يمثلها الشعب رفقة جيشه الوطني الشعبي، هي فقط ومن دون غيرها من يحدد وجهة الجزائر ويصنع توجهها الوطني الأصيل.

بعيدا كل البعد عن أي شكل من أشكال العمالة، وبعيدا كل البعد عن كل شكل من أشكال التفريط في أمانة الشهداء.

فالجزائر اليوم في حاجة إلى أن تختار وجهتها النوفمبرية القويمة، وأن تتخلص وإلى الأبد من براثن التبعية بكافة أشكالها».

«العدالة حرة ونزيهة وهي واجهة دولة الحق»

وفي معرض خطابه، شدد فريق الأركان على مرافقة العدالة، ومساعدتها من أجل استرجاع هيبتها، حيث أكد «لقد تجلت اليوم أحد هذه الجهود الوطنية المخلصة.

المتمثلة في حرص الجيش الوطني الشعبي، وأعيد ذلك مرة أخرى، على مرافقة قطاع العدالة، وحرص كل الحرص على مساعدتها من أجل استرجاع هيبتها في ظل قوانين الدولة السارية المفعول.

وحرص على أن يمدها بكل أشكال التأمين والتطمين، أصبحت من خلالها حرة ومن دون قيود وبعيدة عن كل الضغوطات والإملاءات.

وهو ما سمح لها بممارسة مهامها وتطبيق القانون وإصدار الأحكام بالعدل والإنصاف من دون أدنى تمييز».

وواصل قائلا «فالعدالة الحرة والنزيهة هي واجهة دولة الحق والقانون التي ينشدها كل جزائري مخلص لوطنه، عدالة تعمل من دون أي غلوّ إيديولوجي أو حسابات سياسوية.

يتم في ظلها معاملة جميع المواطنين على قدم المساواة، وأن يكون القانون فوق الجميع من دون استثناء.

وهذه الطريقة الوحيدة ليس لإعادة إقرار مصداقية العدالة فحسب، بل للعمل على أن تحترم القوانين من قبل الجميع».

/////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

 

"لا طموحات سياسية لقيادة الجيش"

أخبار الوطن

26 يونيو 2019 (منذ 20 ساعة) - الخبر

 

قال الفريق أحمد قايد صالح، نائب وزير الدفاع قائد أركان الجيش الوطني الشعبي، أن الجيش سيواصل مرافقة الشعب بكل ما تحمله كلمة مرافقة من معنى.

وأضاف نائب وزير الدفاع في كلمة توجيهية ألقاها خلال زيارة تقوده للأكاديمية العسكرية بشرشال "الرئيس الراحل هواري بومدين" أنه لا طموحات سياسية لقيادة الجيش، قائلا "طموحنا الوحيد هو خدمة البلاد والمرافقة الصادقة لهذا الشعب الطيب والأصيل".

وقال أيضا "ننتظر من شعبنا تفهمنا ويرتقي إلى مستوى الثقة التي تجمع الشعب بجيشه".

وعرج الفريق قايد صالح على مختلف العراقيل التي تعترض، حسبه، المسلك المنتهج من قبل الجيش الوطني الشعبي والتي يقف وراءها أشخاص "يرون في كل عمل جدي ومخلص للوطن مساسا بمصالحهم ومصالح أسيادهم"، ليضيف بأنه قد "اتضحت النوايا وتجلت التوجهات"، حيث يظل "البقاء للأصلح".

النص الكامل

إخلاص الجيش الوطني الشعبي للجزائر لا يضاهيه إلا إخلاصه لشعبه، فمن وحي هذا الإخلاص، مد جيشنا يده إلى شعبه مؤازرا ومساندا، ومن وحي كل هذا الإخلاص للوطن والشعب، يستمر الجيش الوطني الشعبي في مرافقة الشعب بكل ما تعنيه عبارة المرافقة من معاني الصدق مع الذات والوفاء للعهد المقطوع، ويستمر معه الوفاء، كل الوفاء، بهذا العهد المقطوع، بأنه لا طموحات سياسية لقيادة الجيش الوطني الشعبي، وأعيد ذلك مرة أخرى، بأنه لا طموحات سياسية لنا، بل أن مبلغ طموحنا هو خدمة بلادنا والمرافقة الصادقة لهذا الشعب الطيب والأصيل، للوصول ببلادنا وإياه إلى تجاوز أزمتها وبلوغ أعتاب الشرعية الدستورية، للتمكن بعدها من الانطلاق على أرضية صلبة ومنطلقا سليما وصحيحا وخوض غمار إرجاع الأمور إلى نصابها والسمو بالجزائر إلى مكانتها المستحقة بين الأمم.

وعليه فإننا ننتظر من شعبنا في كل ربوع الوطن، بل في كل شبر من أرض الجزائر الشريفة، بأن ينظر إلى كل خطوة نخطوها، وإلى كل مسلك نسلكه، وإلى كل عبارة ننطقها، وإلى كل وجهة نتجه إليها، وإلى كل نهج ننتهجه، قلت، فإننا في الجيش الوطني الشعبي، ننتظر من شعبنا تفهما يرتقي إلى مستوى رصيد الثقة التي تجمع الشعب بجيشه، فمن كانت الجزائر الأصيلة التي استشهد من أجلها الملايين من الشهداء وجهته الرئيسية، فلا شك أنه سيلتقي في هذه الوجهة السليمة مع الأغلبية الغالبة من الشعب الجزائري الأصيل.

والأكيد أيضا أنه من سلك هذا المسلك الوطني النبيل، سيجد أمامه عراقيل كثيرة يتسبب فيها كل من لا يعرف للصدق طريقا، ومن لا يعرف للإخلاص نهجا وسلوكا. هؤلاء الذين يرون في كل عمل جدي ومخلص للوطن مساسا بمصالحهم ومصالح أسيادهم، نعم مصالح أسيادهم، لقد تبين الآن الخيط الأبيض من الخيط الأسود، واتضحت النوايا وتجلت التوجهات، والبقاء للأصلح، والأصلح هو من أخلص النية لله والوطن والشعب، وإننا نعتبر أنفسنا في الجيش الوطني الشعبي، من طينة هذه الفئة المخلصة والمصلحة، بل، والمثمرة، التي تعتبر بمثابة الشجرة الكثيرة الثمار، التي يرميها أعداؤها بالحجر فـــتـجود على وطنها وشعبها بثمارها.

فالحملات الدنيئة والمتكررة التي ما فـتـئـت تتعرض لها قيادة الجيش الوطني الشعبي، مع كل خطوة صادقة ومدروسة تخطوها بكل وعي وإدراك وبعد نظر، هي حملات عقيمة ونتائجها معدومة لأن أهدافها أصبحت مفضوحة ونواياها مكشوفة، ولقد تفطن الشعب الجزائري لمراميها الخبيثة وأساليبها الخادعة وأفشلها في المهد، غير أن هذه الأبواق الناعقة، الذين نصبوا أنفسهم أوصياء على الشعب واعتقدوا أنهم بإمكانهم الاستثمار في أزمة الجزائر والاستفادة، بل الارتزاق من جهدهم العميل، قد نسوا أو تناسوا، بأن للجزائر قدرات بشرية سليمة العقل والتفكير، ووطنية من حيث تحليل الأوضاع وسبر أحداثها، يمثلها الشعب رفقة جيشه الوطني الشعبي، هي فقط ودون غيرها من يحدد وجهة الجزائر ويصنع توجهها الوطني الأصيل، بعيدا كل البعد عن أي شكل من أشكال العمالة، وبعيدا كل البعد عن كل شكل من أشكال التفريط في أمانة الشهداء، فالجزائر اليوم في حاجة إلى أن تختار وجهتها النوفمبرية القويمة، وأن تتخلص وإلى الأبد من براثن التبعية بكافة أشكالها، فالاعتماد في بناء جزائر الغد ينبغي أن يكون على الله أولا، ثم على جهود المخلصين من أبنائها، فلا مكان اليوم لأي مرتزق ولأي عميل ومخادع ومراوغ، فلا ضبابية اليوم في أفق الجزائر، ولا جهود تعلو فوق الجهود الوطنية المخلصة.

لقد تجلت اليوم أحد هذه الجهود الوطنية المخلصة، المتمثلة في حرص الجيش الوطني الشعبي، وأعيد ذلك مرة أخرى، على مرافقة قطاع العدالة، وحرص كل الحرص على مساعدتها من أجل استرجاع هيبتها في ظل قوانين الدولة السارية المفعول، وحرص على أن يمدها بكل أشكال التأمين والتطمين، أصبحت من خلالها حرة ودون قيود وبعيدة عن كل الضغوطات والإملاءات، وهو ما سمح لها بممارسة مهامها وتطبيق القانون وإصدار الأحكام بالعدل والإنصاف دون أدنى تمييز.

فالعدالة الحرة والنزيهة هي واجهة دولة الحق والقانون التي ينشدها كل جزائري مخلص لوطنه، عدالة تعمل دون أي غلو إيديولوجي أو حسابات سياسوية، يتم في ظلها معاملة جميع المواطنين على قدم المساواة، وأن يكون القانون فوق الجميع دون استثناء، وهذه الطريقة الوحيدة ليس لإعادة إقرار مصداقية العدالة فحسب، بل للعمل على أن تحترم القوانين من قبل الجميع.

ولابد من الإشارة هنا أنه ومن باب القول للمحسن أحسنت، فقد رأيت بهذه المناسبة بأن أتوجه بالشكر والامتنان إلى الصحفي بالمؤسسة العمومية للتلفزيون الأستاذ كريم بوسالم، مقدم حصة 'في دائرة الضوء' الذي نشط يوم السبت 22 جوان 2019، حصة خاصة بعنوان 'الجيش الوطني الشعبي جاهزية، تفوق وامتياز'، وإلى من رافقه في إثراء النقاش القيم الذي ساد هذه الحصة، الأساتذة الجامعيين محمد طيبي، وعبد الكريم بن أعراب، وسليمان أعراج، والضابط السامي المتقاعد مختار السعيد مديوني، لقد تابعت هذه الحصة وغيرها من الحصص الأخرى باهتمام شديد ولمست مدى أهمية مثل هذه الحصص ومثل هذه الموائد المستديرة وفضاءات الحوارات والنقاشات الموضوعية والهادئة والمقنعة التي تديرها نخب ذات توجه وطني عفيف تنضح منها روح وطنية خالصة وكلمات صادقة وطيبة تتجه مباشرة نحو القلوب والأذهان، فبمثل هؤلاء انتصرت الثورة التحريرية بالأمس وبمثلهم ستتجاوز بلادنا هذه الأزمة، هؤلاء الذين كانوا من خلال تحاليلهم وآرائهم الموضوعية مرآة حقيقية لما يجري في الجيش الوطني الشعبي من جهود تطويرية ولما يحدوه من آمال واعدة في سبيل الارتقاء بالقدرات القتالية والعملياتية لقواتنا المسلحة إلى ما يكفل لها التأمين الكامل لأمن الجزائر واستقرارها، فكل هؤلاء وغيرهم من المخلصين والغيورين على وطنهم، وهم كثيرون، يستحقون مني اليوم كل الشكر والتقدير والاحترام، فجازاهم الله كل خير عن جيشهم ووطنهم.

   وليعلم الجميع بأن الجيش الوطني الشعبي سيبقى يقظا، بل وفي غاية اليقظة، ولن يحيد عن خط سيره الوطني، ولن يحيد عن مهامه الدستورية الوطنية التي يستوجبها الوضع الحالي في البلاد، إلى غاية انتخاب رئيس للجمهورية، في الآجال الدستورية البعيدة كل البعد عن أي شكل من أشكال المراحل الانتقالية، فالجزائر الآمنة والمستقرة الموحدة أرضا وشعبا تستوجب من أبنائها المخلصين، وهم يشكلون الأغلبية الغالبة من شعبنا الأصيل، قلت تستوجب منهم تجاوز كافة الظروف، وإننا في الجيش الوطني الشعبي لدينا من الإرادة ما يكفي لتذليل كل الصعوبات، أقول كل الصعوبات، فلا صعوبات ولا عراقيل ولا عـقبات أمام تحقيق مصلحة الوطن العليا، فتلكم بديهة على كل من يعنيه الأمر أن يـعـيها ويدرك مراميها القريبة والبعيدة، فالجزائر ستبقى، بإذن الله تعالى وقوته، وإلى يوم الدين مصونة ومحمية ومهابة الجانب، كما أرادها الشهداء، وعندما أقول الشهداء فإنني أقصد كل المجاهدين الذين كانوا وقودا للثورة التحريرية المباركة، فجميعهم كانوا يطلبون الشهادة في سبيل الله والوطن، فمنهم من مـــــــن الله عليه وأكرمه بحسنى الشهادة، ومنهم من مـــــــن الله عليه وأكرمه رفقة شعبه، بحسنى النصر، فالجزائر هي أرض الجهاد وتربة الشهداء.                           

                                                                                     


تقييم:

3

1
مشاركة:


التعليق على الموضوع

| حجيرة ابراهيم ابن الشهيد | جنين بورزق | 30/06/19 |

 

 السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته: والصلاة والسلام على خير البشر سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم الى يوم الدين ومن اتبعه باحسان الى يوم الدين

 

**/// لكل الاخوة العرب المشاركين في التعليق على المقالات اعلاه///**

ومنهم- شاوي باتنة وعنابي / بجعيرة / لحبابي عبد الكريم | شاوي باتنة وعنابي وجزائري | لحبابي عبد الكريم | لحبابي عبدالكريم. المغرب جزائر..لست ادري هل  هم من الجزائر او من دولة عربية او عبرية صهيونية بأسماء مستعارة لاتحب الخير للجزائر خاصة وللعرب عامة  المهم ..ونقول للمعلقين جميعا بركتم على هذه المبادرة ومشاركتكم الفعالة في هاته الحلبة التي لم يجد لها عنوانا لحد الساعة لكونها مبنية على الفراغ والعصبية وحب الذات لا غير  انها حلبة ملاكمة من نوع بلا عنوان  ...في نفس الوقت نفسه نقول للجميع من يريد ان يعلق على اي مقال ما لابد من  ان يحترم الآخر وبدون تجريح لان ديننا الاسلامي يجمع ولا يفرق ..فكل الدول العربية اخوة في الدين والعروبة والاسلام ولابد من ان نحب بعضنا البعض ولا نكون اداة للتفرقة والبذائة وحب الذات ...حتى الاسماء المفتعلة لا ترمز الى الهوية الحقيقية للاشخاص - فواحد من الجزائر والآخر من ....والاخر من المغر ب الجزائر ..ياناس كلنا اخوة .ولعلمكم جميعا ان هناك عصابة صهيونية  تتدخل في كل الامور  العربية وقصدها الوحيد هو تحطيم العلاقة بين العرب والمسلمين فحذروهم

//..اما امور السياسة اتركوها لاهلها  من الاحسن والله اعلم ..//

**ملاحظة :الامور الجزائرية الداخلية  تهم الشعب الجزائري وحده ولا نريد لمن يتدخل في شؤوننا  كما لا يريد الآخر ان نتدخل في اموره واضح .

.فتحية للشعب الجزائري  شعبا وجيشا والله تعالى هو الموفق . تحية للجزائريين وللجيش الوطني الشعبي  سليل جيش التحرير الوطني وعلى رأسه المجاهد الذي يكرهونه الكارهون للشعب الجزائري و يهابه الحاقدون والخونة العصابة التي نهبت مال وشربت  دم الشعب الجزائري.

**اما الكلام الفارغ اتركوه فانه منتن..وحسابه عند الله هو اعلم بمن اتقى**

**نرجوا ونطلبواكلنا  من الله تعالى عودة العلاقات الطيبة بينا بين الدول العربية ، وأن تهدأ ا?مور في اليمن وسوريا والعراق وفلسطين وليبيا والسودان، وكل العالم، يكفي حروب وقتل ودمار وقطيعة وكبر وتعالي على بعضكم البعض، وقولوا للناس حسنا، ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين ** 


| لحبابي عبد الكريم | 29/06/19 |
بالفعل صدقت انا لست جزائري اما الاسم بجعيرة لاعلاقة لي به ولست مسؤولا عن ماكتبه انا عربي مغربي جزائري انا من طرد اباه ليلا من الجزائر من طرف النظام الغاشم الذي تسلط على الجزائر الحبيبة انا لا استتني احد ممن حكموا الجزائر من الفساد وسفك الدماء وقتل الابرياء بتمجيدك لهذا السفاح في مقالاتك هذا يعني انك تدافع عن الظلم وانك من تغمة التي سخرها الجنرال الفاسد لتلميع صورته ليمهد الحكم الى من سيسير في خطاه .من العيب ان تكون الجزائري الوحيد الذي يدافع عن الفساد والظلم والحكرة لمذا يتم اعتقال المواطنين من وسط الساحة لماذا يتم غض الطرف على جرائم ابناء الجنرال المذللين يا اخي انظر بعين الحق واستمع الى ما يكتب في المنابر الاعلامية والقنوات التلفزية انت الوحيد الذي تمجد هذا السفاح الظالم وليس وحده بل كل الجنرالات الذين راكموا اموال طائلة في الخارج ولاتهتم بمن اكون انا او اسمي او هويتي لانه هذا ليس مربط الفرس وانما الجدال القائم حول تحويل الجزائر الى معسكر محاصر من طرف لوبيات خارجية وداخلية والايام ستبين لك مدى صدق كلامي

| شاوي باتنة وعنابي وجزائري | 29/06/19 |
بجعيرة | 28/06/19 | لحبابي عبد الكريم | 29/06/19 | لحبابي عبد الكريم | 29/06/19 | انا شاوي من باتنة واسكن في عنابة وجزائري الاصل والفصل -اما انت مرة تكتب باسم بجعيرة ومرةمرتين لحبابي عبدالكريم هذا هو النفاق والكذب بعينيه يظهر لي انت كذاب ومنافق ولا تحب للجزائر ولا لشعب الجزائر الخير والراحة انت تحب خراب البلاد وقتل الشعب منافق من الدرجة بالملايير مثل اخونك العصابة الذي يحاربها الشاوي ابن وطني وبلدي وحتى ولايتي انا شاوي من باتنة ايها الخائن الحربائي انت من سلالة قين وقاع. اغيول
من فضلكم ما تمحوش هذا التعليق يااصحاب الموقع من فضلكم هذا ليس بجزائري حر هذا من سلالة يهودالملعونين

| لحبابي عبد الكريم | 29/06/19 |
تم انك اضحكتني عندما قلت لي ان التجا الى المحكمة ههههههههه اي محكمة لو كان هناك محكمة في الجزائر لامرت باعدام كل النظام الذي كثم على انفاس الجزاىريين مند الاستقلال سياسيين وعسكريين واحزاب وبعض القضاة ووووووووووو

| لحبابي عبد الكريم | 29/06/19 |
من يسمع ردك يقول انك غيور على الجزائر ان تمجد فاسد وسفاك الدماء الجزائريين هو لم يستطع ان يتفوه بكلمة اريد ان اكون رئيسكم لان ييعلم انه سينقلب عليه الكل ولكن اتخد عباية المصلح الذي يريد الخير للجزائر فمن اعطى الحق ان يقرر ويامر مادام انه نائب الوزير ان ورائه لوبي يتحكم فيه بتيليكومند من الخارج حتى يبقى في دار غفلون من اعطاه الحق ان يامر مدام هناك رئيس مؤقت حتى ولو كانهو مرفوض لما لا يسرع ويسلم السلطة الى لجنة مدنية فيها ممثلين عن كل الاحزاب والثوار ولا هو غادي بالسفينة الى الهاوية حتى لا ترسى على اي مرسى ويبقى هو الحاكم الفعلي في البلاد وان كنت حقا غيور فكف من تمجيد هذا الشخص المنبود من طرف كل الجزائريين وابقى محايد حتى يظهر لك الخيط الابيض من الاسود

| شاوي باتنة وعنابي | 28/06/19 |
بما انك تعرف كل الحقائق عن هذا الجنرال او غيره لما لا تتقدم الى المحكمة وتقول ما بجعبتك وكفى، هذا من جهة من اخرى العدالة اليوم حرة وتستقبلك بكل فرح وسرور ان كان لديك الدليل القاطع ونتخلص كلنا من الخونة ان كنت صادقا..اما ان كنت تتكلم بغير دليل فهذا يرتد عليك يوم القيامة ياانسان ..كن رجل وتقدم ونمشيو معك للمحكمة اللي تحبيها معك كرجل واحد لكن اليقين ياهذا لاتتعجل من امرك او ترمي المحصنات وتحاسب عليها عند رب العباد وان كنت صادقا ستاجر باذن الله هيا الى المحكمة والدليل ونحن معك في الحراك ...

| بجعيرة | 28/06/19 |
صراحة لو كان لا نعرف تاريخ الجنرال القايد صالح والذي كان احد ابرز السفاحين في العشرية السوداء التي عصفت بالبلاد وراح ضحيتها أكثر من 200 ألف قتيل والآلاف من المختطفين الذين لم تظهر حقيقتهم إلى اليوم ومئات الآلاف من اللاجئين في أوطان شتّى والمغتصبات والمغتصبون والمعطوبون والمعطوبات والمعاقون والمعاقات ناهيك عن الدمار الذي لحق بالمجتمع الجزائري على كل الأصعدة ماديا ومعنويا لقلنا أن القايد صالح هو الملاك الذي يحارب الفساد…

الكل في الشارع العنابي يعرف فساد القايد صالح ويتحدث عن أملاكه التي تحصل عليها من استعمال نفوذه كقائد للجيش فهو يملك بمدينة عنابة لوحدها مركزا تجاريا قبالة المستشفى الجامعي أبن رشد به مغسلة و عدة محلات تجارية و روضة للأطفال و قاعة حفلات تحرسه فرقة من رجال الشرطة ليل نهار في حين أن الكثير من الأحياء الخطيرة بعنابة استولت عليها العصابات الإجرامية بسبب غياب قوات الأمن و على قارعة الطريق البحري بحي النصر تقع فيلا كبيرة للقايد صالح أقام فيها مخبزة كرسها فقط لبيع الخبز للثكنات العسكرية المنتشرة في المنطقة و بعض الأسلاك الرسمية و هو ما يخالف أحكام المرسوم المتعلق بتنظيم الصفقات العمومية… أما أبناء القايد صالح و بناته وضعوا أيديهم على الكثير من الامتيازات و استولوا باسمهم أو عن طريق مقاولين و رجال أعمال مشبوهين أمثال النائب في البرلمان “طلبة بهاء الدين” على مشاريع ضخمة و أنظم إليهم نجل الوالي السابق و الوزير السابق “محمد الغازي”….

و على مستوى ولاية الطارف استولى على “مرملة” بمنطقة الشط و قام بجلب صهره “زوج ابنته” محافظ الشرطة ذراعي عبد الكريم و وضعه على رأس مديرية الأمن بهذه الولاية لحماية مصالحه هناك مع العلم أن صهره هذا قتل منذ حوالي 6 سنوات و نصف على يد زوجته ابنة القايد الصالح فمنذ أن طلق زوجته و أم عياله و تزوج زواج مصلحة بابنة القايد صالح بدأ نجمه في السطوع حتى غدا في فترة وجيزة عميدا أولا للشرطة و نائبا لمدير الأمن الولائي بعنابة ثم مديرا للأمن الولائي لولاية الطارف و قد أتهمت زوجته هذه من طرف أهله و خاصة شقيقه الذي كان برتبة عقيد في الدرك الوطني بأنها هي من قتلته حيث كانت تمارس عليه القهر و الاستبداد فتدخل القايد صالح الذي كان وراء الإرتقاء السريع لهذا الدركي في الرتب العسكرية حيث أعدوا له ملفا اسودا و عوقب بأن أنزل لرتبة مقدم و أحيل على التقاعد….

كما أن القايد صالح أستعمل اسم السيد “زايدي الطاهر” و تحصل على حق الاستغلال لمحطة المسافرين بالقالة و كذلك بمدينة الطارف كما تحصل على حق استغلال الكثير من الأسواق الأسبوعية و حضائر السيارات على مستوى هذه الولاية أما باقي أبنائه يستعملون هليكوبترات الجيش والدرك لتنقل داخل البلاد فهم يعتبرون الجزائر مزرعة أبيهم


...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة