|
بجعيرة | 28/06/19 |
صراحة لو كان لا نعرف تاريخ الجنرال القايد صالح والذي كان احد ابرز السفاحين في العشرية السوداء التي عصفت بالبلاد وراح ضحيتها أكثر من 200 ألف قتيل والآلاف من المختطفين الذين لم تظهر حقيقتهم إلى اليوم ومئات الآلاف من اللاجئين في أوطان شتّى والمغتصبات والمغتصبون والمعطوبون والمعطوبات والمعاقون والمعاقات ناهيك عن الدمار الذي لحق بالمجتمع الجزائري على كل الأصعدة ماديا ومعنويا لقلنا أن القايد صالح هو الملاك الذي يحارب الفساد…
الكل في الشارع العنابي يعرف فساد القايد صالح ويتحدث عن أملاكه التي تحصل عليها من استعمال نفوذه كقائد للجيش فهو يملك بمدينة عنابة لوحدها مركزا تجاريا قبالة المستشفى الجامعي أبن رشد به مغسلة و عدة محلات تجارية و روضة للأطفال و قاعة حفلات تحرسه فرقة من رجال الشرطة ليل نهار في حين أن الكثير من الأحياء الخطيرة بعنابة استولت عليها العصابات الإجرامية بسبب غياب قوات الأمن و على قارعة الطريق البحري بحي النصر تقع فيلا كبيرة للقايد صالح أقام فيها مخبزة كرسها فقط لبيع الخبز للثكنات العسكرية المنتشرة في المنطقة و بعض الأسلاك الرسمية و هو ما يخالف أحكام المرسوم المتعلق بتنظيم الصفقات العمومية… أما أبناء القايد صالح و بناته وضعوا أيديهم على الكثير من الامتيازات و استولوا باسمهم أو عن طريق مقاولين و رجال أعمال مشبوهين أمثال النائب في البرلمان “طلبة بهاء الدين” على مشاريع ضخمة و أنظم إليهم نجل الوالي السابق و الوزير السابق “محمد الغازي”….
و على مستوى ولاية الطارف استولى على “مرملة” بمنطقة الشط و قام بجلب صهره “زوج ابنته” محافظ الشرطة ذراعي عبد الكريم و وضعه على رأس مديرية الأمن بهذه الولاية لحماية مصالحه هناك مع العلم أن صهره هذا قتل منذ حوالي 6 سنوات و نصف على يد زوجته ابنة القايد الصالح فمنذ أن طلق زوجته و أم عياله و تزوج زواج مصلحة بابنة القايد صالح بدأ نجمه في السطوع حتى غدا في فترة وجيزة عميدا أولا للشرطة و نائبا لمدير الأمن الولائي بعنابة ثم مديرا للأمن الولائي لولاية الطارف و قد أتهمت زوجته هذه من طرف أهله و خاصة شقيقه الذي كان برتبة عقيد في الدرك الوطني بأنها هي من قتلته حيث كانت تمارس عليه القهر و الاستبداد فتدخل القايد صالح الذي كان وراء الإرتقاء السريع لهذا الدركي في الرتب العسكرية حيث أعدوا له ملفا اسودا و عوقب بأن أنزل لرتبة مقدم و أحيل على التقاعد….
كما أن القايد صالح أستعمل اسم السيد “زايدي الطاهر” و تحصل على حق الاستغلال لمحطة المسافرين بالقالة و كذلك بمدينة الطارف كما تحصل على حق استغلال الكثير من الأسواق الأسبوعية و حضائر السيارات على مستوى هذه الولاية أما باقي أبنائه يستعملون هليكوبترات الجيش والدرك لتنقل داخل البلاد فهم يعتبرون الجزائر مزرعة أبيهم
|
المصطفى بنوقاص
|
الجديدة (البلدية)
| 24/06/19 |
هذا ماشي راي هذا راي كل تزايري
|
الشاوي الحر الامازيغي الذي عربه الاسلام | 24/06/19 |
تعليقا على الاخ القبايلي يحيا ونقول له هذا رايك الشخصي ونحترمه في حق رجل مجاهد وانت مسؤول امام الله -هل رايته اي هذا المجاهد ينهب الوطن ويهرب الاموا الى الخارج بمعية العصابة كما تشهد -اذا انت رأيت بالعين ولماذا سكت عن الحق الى يومنا هذا وانت تعرف ياأخي ان الساكت عن الحق شيطان أخرس، والناطق بالباطل شيطان ناطق،" انعم ايه الساكت عن الحق شيطان أخرس، والناطق بالباطل شيطان ناطق" فالذي يقول الباطل ويدعو إلى الباطل هذا من الشياطين الناطقين، وهكذا...ارجو ان لا يحذف هذا التعليق لانه يدخل في خانة الراي والري الاخر - اتيشكة اتمليلي ازكةان شاءالله او اسلا زكة تشاويت تقبايلت وتعربيت والجيش الوطني الشعبي خاوة خاوة اكلنا نعيش في دزاير افهمت ادى مقران خاوة خاوة كلنا خاوة مسلمين تحيا ادزاير ارحم ربي الشهداءالابرار
|
لقبايلي يحيا | 24/06/19 |
كان لزاما عليه ان يقول .. أنه في الوقت الذي كان فيه أبناء الشعب من أفراد الجيش منشغلون بحماية الحدود الوطنية، كنا نحن القادة ننهب الوطن ونهرب الاموال الى الخارج بمعية الاكباش اللذين ادخلتهم الى السجن في انتظار ان نهدأ الامور ويخرجون ينعمون بماسرقوه ......ارجو ان لا يحذف هذا التعليق لانه يدخل في خانة الراي والري الاخر
...........................................
=== إضافة تعليق جديد ===