الجزائر أمانة الشهداء - حافظوا عليها -
الحمد لله حمد الشاكرين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وأصحابه الغر الميامين ، ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين ، أما بعد ...
.السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
عظمة شعب وأسطورة جيش
الصعاليك تنهش في جسد الجزائر والشعب والجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني
لاخوف على الجزائر من أقلية خبيثة حقيرة ممولة، تساندها أجهزة ودول لا تريد للجزائر تقدما واستقرارا، فأرض الشهداء الجزائر دائما اقوى من كل أوجاعها وأحزانها وضربات الغدر من الخبثاء سواءا داخليا او خارجيا، وهي دائما قادرة على تجاوز محنها، وإن شعبها ـ بعد الله ـ هو الضامن الأول لسلامتها وأمنها بالتنسيق مع جيشه الوطني الشعبي
قال رئيس أركان الجيش الجزائري المجاهد قايد صالح، إنه لا توجد أي طموحات سياسية للجيش في حكم البلاد، وذلك بعد أن تصاعدت المطالبات من قوى سياسية ونقابية برفع يد الجيش عن التدخل في الشئون السياسية في البلاد، التي تشهد حراكًا شعبيًا غير مسبوق
ان التاريخ المعاصر يقدم لنا البراهين على عظمة هذا الشعب الأبي واسطورة جيشه الباسل الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني، فرغم الألم الذي يعتصر القلوب كلما مر موكب الشهداء امام اعيننا سواء من ابناء الثورة التحريرية النوفمبرية 1954 او أثناء العشرية السوداء في نهاية القرن الماضي الى اليوم، او استعادت الذاكرة التضحيات التي تقدم من ابناء الوطن وزهرة شبابه الاوفياء، الذين يضربون أروع المثل في البطولة والفداء،هم ابناء جيشنا الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني.. تحية كبيرة لهم من القلب
*نعم، شاءت ارادة الله ان يكون الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني الأبي في رباط الى يوم الدين ،وتحت تصرف شعبه الوفي الشعب الجزائري المحترم - وشاءت إرادته عز وجل أن يكون الشعب الجزائر- مسلم والحمدلله على نعمة الاسلام- و ان تكون الجزائر هي أرض الشهداء الاحرار الذين ارتوت بدمائهم الطاهرة رحمهم الله وأسكنهم فسيح جناته.
* فقط لابد من كلمة - انه لا ينكر إنسان حق الآخرين في الحياة الديمقراطية القائمة على احترام الحقوق والحريات.. شريطة ألا يكون الثمن هو «الوطن الجزائر بلد الشهداء ».. المصيبة في بعض المندسين داخل الحراك الشعبي الجزائري يتبجحون باسم الشعب وهم اقلية تحسب على الاصابع تقول أن الشعب يريد أن يعوض كل ما فاته ويستبدل كل ما عانه على مدى عقود بقفزة أو ضربة واحدة وهذا ضرب من الخيال.. وهذا لا يمكن بالمنطق بل هذا من الخيال هؤلاء المندسين هم عملاء فرنسا الملعونة لا يريدون للشعب وللجزائر ارض الشهداء الخير.. الحقائق على الأرض تقول إن هناك تحديات كثيرة وأوضاعا متدهورة تحتاج إلى صبر وحكمة ووحدة رؤى للخروج من هذه المآزق التي خلفتها أنظمة سابقة مع الفاسدين
*..نعم، الشعب الجزائري يعيش هذه اللحظات الصعبة يريد انتخابات حرة ونزيهة ويفوز الفائز في منصب الرئيس من قبل الشعب الجزائري شريطة ان تكون الانخابات بصفة عامة نزيهة وعلانية تحت مراقبة لجنة مستقلة ونزيهة...في الوقت نفسه عملاء العصابة الخونة خونة الوطن والشهداء لا يريدون الجيش في أي حياة مدنية.. وفي الوقت نفسه يطلبون الأمن والأمان بالداخل قبل الخارج.. والواقع يقول إن الشعب هو الذي طلب جيشه لحظة الإطاحة بالنظام السابق والعصابة المنحرفة التي تخدم فرنسا والصهيونية الخبيثة "شعار الحراك الشعبي -جيش شعب خاوة-خاوة"..ليحفظ أمنهم ويؤمن انتقال السلطة إلى من يختارونه.في إطار الدستور الجزائري الساري به العمل. فالجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني هو القوة الوحيدة التي حمت الحراك من ردة فعل النظام الذي ثاروا عليه.. .. لكن التمترس او التخفي وراء او خلف مطالب بذاتها من الاقلية المندسة في الحراك والتي لا تحب الخير لا للشعب ولا لجيشه الوطني الشعبي ولا لقيادة الجيش ....نعم- هذا يعقد الأزمة ويضيف إلى ارض الشهداء البلد الطامح في التغيير والانطلاق أعباء جديدة لا يقدر عليها..لان الخروج من الدستور الحالي يأخذ البلاد والعباد الى مالا تحمد عقباه.وهنا المشكلة الخانقة الغير الصائبة تمس بالوطن ككل شعبا وجيشا ووطنا وارضا.. وهذا ما تريده العصابة وعملائها الاقلية في الحراك وهم معروفين للشعب الجزائري طبعا بالعمالة لأسيادهم في الإليزي وبني صهيون... وليكن في علم الشعب الجزائري ان إطالة أمد الأزمة ليس في مصلحة أحد.. ومحاولة تلبيس الجيش الوطني الشعبي كل الآثار والتبعات خطأ كبير سيدفع ثمنه الجميع.. .. وما يكشف جانبا كبيرا من الأزمة وأبعادها.. .أقولها وبكل صدق...عملاء وحثالة العصابة التي تحاول النفخ في النيران لإشعال الأوضاع أكثر..ومطالبهم الخروج عن الدستور وهذا لايمكن باي حال من الاحوال الهدف منه ليس الانتخابات.. ولكن الضغط على الشعب بل على ارادة الشعب لتقفز الجماعة القليلة والمحسوبة على العصابة الخائنة للبلاد والعباد إلى السلطة من جديد. وحتى لا تفلت الامور على الحراك الشعبي الجزائري إدراك حدود اللعبة. اللعبة ليست نظيفة نقولوا لهم وبلسان عربي نظيف
- نقولوا لهم -تفلسفوا بعيدا عن الجزائر وإلا فافهموا واقع الحال أولا قبل تفلسفكم الزائد..
نحن جميعا نعرف أن الجيش ولحد الآن لم يطلب أكثر من تطبيق الدستور.. من لديه حل أفضل فليتقدم به مشكورا وإلا فأعينوا الجزائر بصمتكم..
كلنا يعرف ان أكثر الذين يتصدون لانتقاد كلام الجيش هم من أعداء الجزائر الذين لمسنا عداوتهم قبل الحراك وبعده..
..والواضح ان مؤسسة الجيش الوطني الشعبي هي المؤسسة الوحيدة التي لا تزال قائمة في الدولة ويسعى البعض لإبعادها عن كل المشهد الجزائري من أجل خلق الفراغ السياسي الذي يسمح لهم بزرع عملائهم والاستحواذ على الحراك وتحويل الجزائر الى أفغنة او سوريا او ليبيا او يمن او عراق ثانية..وبالمناسبة اللهم احفظ بلدان أشقائنا من العرب والمسلمين من كل شر يارب
قلت نعرفهم جيدا أولئك الذين يتهجمون على كل رمز من رموز عزة الجزائر - هم عبيد الاستعمار وعملائه الذين يتفاخرون أنهم حلفاؤه وممثلوه في المنطقة..
نعرفهم جيدا ولا يمكنهم أن يخدعونا- الشعب الجزائري يعرفكم جيدا وانتم تعرفون انفسكم بالعمالة للعدو وللصهيونية .فاصمتوا خيرا لكم من ثوران الشعب الجزائري
.
*.تحية للجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني وعلى رأسه المجاهد الفريق نائب وزيرالدفاع الوطني رئيس الاركان للجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني
الجيش الوطني الشعبي - درع الجزائر
كلمة شكر وعرفان قليلة في حقكم أيها الأبطال ومهما شكرناكم فلن نوفيكم حقكم
فكم لكم من تضحيات ووقفات بطولية تسطر جميل عطاءكم ..من اجل حفظ هذا البلد المعطاء
ارخصتم أرواحكم .
فكل العبارات لن تفي بحق شكركم يا من كنتم ولا زلتم صمام الأمان للوطن فحق لنا أن نشيد بجهودكم ونشكركم.
فشكرالكم أيها الأبطال و أسود الوطن وحماته فأنتم عنوان التضحية والفداء وفيكم نخوة العز والكرامة
وشكرا فأنتم السد المنيع لكل من يجرأ على المساس بأمن واستقرار بلادنا سواء من الداخل او من الخارج
شكرا للقلوب الوفية لوطنها وشعبها.
شكرا لكل عسكري قائدا كان ام ضابطا او صف ضابط او جندي صّب عرقه في ميادين التضحية
شكرا لكل حارس أمين تمثل قول الله تعالى " صدقوا ما عاهدوا الله عليه "
الف تحية شكر واجلال لكل من ضحى بوقته وجهده وحياته وترك أهله وكل من سهر من أجل أمن البلد امنا الجزائر ارض الشهداء .
شكرا لكل من أرخص روحه طاهرة ليشتري بها المجد والخلد في الجنان.
فالإنجازات تحتاج رجالا وأنتم أهلها...شكرا لكم ياأبناء الجزائر الاحرار شكرا والف شكرلجيشنا الوطني الشعبي .
** أعيد وأكرر ان الذين ينفخون في نفير الفوضى والتحريض من أجل إبقاء الأمة الجزائرية في حالة من التشتت والانقسام وعدم الاستقرار هم أخطر أعداء الأمة الجزائرية بل هم بقايا الاستعمار الفرنسي الخبيث اللعين، رغم أنهم يزعمون انتسابهم للعروبة وللإسلام والامازيغية وللخريطة الجغرافية التي تمتد من تبسة الى تندوف ومن تيزي وزو الى تلمسان ومن الى تامنغاست ومن كل شبر من أرض الشهداء الجزائر الحبيبة أرض المليون ونصف المليون شهيد الجزائر امنا الطاهرة امنا التي تحبنا ونحبها – هؤلاء هم في الحقيقة أقلية بل أقلية الاقليات هؤلاء روث وزبالة بل حثالة العدو فرنسا وعملائها الحركى باعة الدين والوطن
-هؤلاء الخونة الجدد من أذيال العصابة الخائنة لوطنها لارض الشهداء و الداعون للتغيير الراديكالي الفوري للدولة الجزائرية بين عشية وضحاها ليسوا سوى ذيول وفلول للخارج وخاصة لامهم فرنسا الملعونة وبني صهيون الخبيثة وهدفهم واضح - لنشر الفوضى، التي دهمت أوطان الأمة العربية قبل 8 سنوات تحت رايات الربيع( الدموي ) المزعوم ربيع (الدم والقتل والتشريد والتهجير وكل مفردات الشر الملعون)!
هؤلاء لم يكفهم ما لحق بالعديد من أوطان الأمة العربية من خراب ودمار وتشرذم وتهجير ونزوح إلى مخيمات الداخل ومنافي الخارج، ومازالوا يواصلون الدق على طبول جوفاء لدغدغة المشاعر وإثارة النفوس تحت سحب كثيفة من ضباب تغييب العقل وإلغاء المنطق ..أقول لحثالة وذيول العصابة الخبيثة المثل الشعبي الجزائري( القمرة أي القمر بعيدة من نبح الكلاب )
في المقابل أقول لهم ولغيرهم علموا أبنائكم حب الوطن- حب الجزائر التي ضحى من أجلها الملايين من الشهداء حتى نعيش كلنا سعداء وفي رخاء وسلام ومحبة واخاء - اللهم احفظ بلدنا من الاشرا ر والخونة .
-اقول لهاته الحثالة - الجيش الجزائري سليل جيش التحرير الوطني والشعب ينتميان الى وطن واحد لابديل عنه إسمه الجزائر أرض الشهداء – الجزائر المنورة بدماء الشهداء الابرار رحمهم الله في جنةالنعيم
ولكم مقتطفات من أقوال المجاهد رئيس اركان الجيش الجزائري
- تدخلات مجاهد من جيل ثورة اول نوفمبر 1954
- خلال الحراك الشعبي الجزائري 22فيراير 2019
وقال المجاهد في بيان من الجيش الجزائري بعد استقالة بوتفليقة: "لا صوت يعلو فوق صوت الشعب"
وقال المجاهد -رئيس أركان الجيش الجزائري القبض على مندسين بحوزتهم أسلحة نارية وسط المتظاهرين
قال المجاهد -.قائد الجيش الجزائري: نبحث كل الخيارات لإيجاد حل للأزمة
وقال المجاهد -قائد الجيش الجزائري: سيثبت التاريخ صدق أقوالنا ومساعينا وأنه لا طموح لنا سوى خدمة بلادنا
وقال المجاهد- قائد الجيش الجزائري: سندعم المرحلة الانتقالية في البلاد والقضاء سيفتح ملفات فساد قديمة
نعم ايها الجزائري الحر : بيان الجيش الجزائري ناري وينحازللشعب
وقال المجاهد-الجيش الجزائري: لا مجال لمزيد من إضاعة الوقت ونقف في صف الشعب
وقال المجاهد: الجيش الوطني الشعبي منحاز لإرادة شعبه وضامن لسلامة أراضيه
وقال المجاهد-رئيس أركان الجيش الجزائري: لم ولن نحيد عن مهامنا الدستورية
وقال المجاهد-الجيش الجزائري يدعو إلى التحلي بالمسئولية لإيجاد حلول للأزمة السياسية
وقال المجاهد-رئيس أركان الجيش الجزائري: بين الجيش والشعب رؤية موحدة
وقال المجاهد-رئيس أركان الجيش الجزائري: سنحافظ على الأمن ولن نسمح بعودة سنوات الجمر
وقال المجاهد- قائد الجيش الجزائري: الانتخابات أفضل سبيل للخروج من الأزمة السياسية وتجنب الفراغ الدستوري
وقال المجاهد- رئيس أركان الجيش - ينفي أي طموحات سياسية للمؤسسة العسكرية
وفي الاعادة افادة
وقال المجاهد قائد الجيش الجزائري: الانتخابات أفضل سبيل للخروج من الأزمة السياسية وتجنب الفراغ الدستوري
المجاهد رئيس أركان الجيش يدعو إلى حوار جاد وواقعي
وقال المجاهد- رئيس أركان الجيش: لم ولن نحيد عن مهامنا الدستورية "لا صوت يعلو فوق صوت الشعب
الجيش الجزائري: لا مجال لمزيد من إضاعة الوقت ونقف في صف الشعب
قائد الجيش الجزائري: سندعم المرحلة الانتقالية في البلاد والقضاء سيفتح ملفات فساد قديمة
قائد الجيش الجزائري: نبحث كل الخيارات لإيجاد حل للأزمة
رئيس الأركان الجزائري: القبض على مندسين بحوزتهم أسلحة وسط المتظاهرين
قائد الجيش الجزائري: سيثبت التاريخ صدق أقوالنا ومساعينا وأنه لا طموح لنا سوى خدمة بلادن
وقال المجاهد": الجيش الجزائرية منحاز لإرادة شعبه وضامن لسلامة أراضيه
رئيس أركان الجيش الجزائري: سنحافظ على الأمن ولن نسمح بعودة سنوات الجمر
رئيس أركان الجيش الجزائري: بين الجيش والشعب رؤية موحدة
الجيش الجزائري يدعو إلى التحلي بالمسئولية لإيجاد حلول للأزمة السياسية
الجيش الجزائري يجدد تعهده بتأمين الانتخابات الرئاسية
الجيش الوطني الشعبي - درع الجزائر
كلمة شكر وعرفان قليلة في حقكم أيها الأبطال ومهما شكرناكم فلن نوفيكم حقكم
فكم لكم من تضحيات ووقفات بطولية تسطر جميل عطاءكم ..من اجل حفظ هذا البلد المعطاء
ارخصتم أرواحكم .
فكل العبارات لن تفي بحق شكركم يا من كنتم ولا زلتم صمام الأمان للوطن فحق لنا أن نشيد بجهودكم ونشكركم.
فشكرالكم أيها الأبطال و أسود الوطن وحماته فأنتم عنوان التضحية والفداء وفيكم نخوة العز والكرامة
وشكرا فأنتم السد المنيع لكل من يجرأ على المساس بأمن واستقرار بلادنا سواء من الداخل او من الخارج
شكرا للقلوب الوفية لوطنها وشعبها.
شكرا لكل عسكري قائدا كان ام ضابطا او صف ضابط او جندي صّب عرقه في ميادين التضحية
شكرا لكل حارس أمين تمثل قول الله تعالى " صدقوا ما عاهدوا الله عليه "
الف تحية شكر واجلال لكل من ضحى بوقته وجهده وحياته وترك أهله وكل من سهر من أجل أمن البلدامنا الجزائر ارض الشهداء .
شكرا لكل من أرخص روحه طاهرة ليشتري بها المجد والخلد في الجنان.
فالإنجازات تحتاج رجالا وأنتم أهلها...شكرا لكم ياأبناء الجزائر الاحرار شكرا والف شكر.