رواية "الأرملة السوداء"
تدور أحداث القصة في أطار أجتماعي عن صراع أمراءة مع جوزها في حضانة أطفالهم بعد أن خسرت الزوجة حكم المحكمة في حضانة الأطفال ،وبعد صدور الحكم ، قرر الزوج الأنتقام بحرمان زوجته السابقة من رؤية أطفاله ، لهذا السبب أطرت الزوجة لتأجير رجل مجرم ودفع له المال لقتل جوزها، ومع مرور السنوات يكبر أطفال وتفشل الزوجة في تربية أطفاله، الأبن الأكبر بسبب الدلال الزائد فشل في الدراسة بعد أن طرد من الكلية التي كان يدرس فيه وهو ألأن مدمن على مخدرات ومسكرات ، والبنت الوسطى تحب شاب أكبر منه في السن وتريد الهجرة معه للولايات المتحدة الأمريكية ، وعلى الرغم من مرور سنوات على جريمة المغدور الزوج مازل الرجل المجرم يبتز الزوجة ويطلب منه الأموال، وبالصدفة يسمع الأبن الأكبر هذا السر ، ويخبر به باقي أخواته ، وأن أمهم هي السبب في قتل و حرمنهم من والدهم بتأجيره رجل ودفع له الأموال، وبعد أن علم الأولاد بهذة الحقيقة قرروا الأنتقام من والدتهم على الرغم من رفض البنت الصغرى لموضوع الأنتقام مازل الأبن الأكبر والبنت الوسطى يرون من ضروي الأنتقام وقتل والدتهم التي حرمتهم من والدهم ، وهذا الشعور غير حقيقي بل أستغلال لظروف الأبن الأكبر يريد قتل والدته من أجل الحصول على الأموال ليصرفه على نزواته، البنت الوسطى تريد قتل والدته من أجل أن تحصل على أوراقه الثبوتيه و جواز سفره المحتفضة به والدته لتسفر مع عشيقة للولأيات المتحدة الأمريكية ، فعلا نجحت المؤامرة بعد أن وافق الرجل المجرم الذي قتل والدهم أن يقتل والدتهم مقابل مبلغ من المال يدفع له من قبل الأبن الأكبر وهذا الأتفق حصل بعد المقابلة التى حصلت بين الرجل المجرم والأبن الأكبر والبنت والوسطى، وبعد أن نفذ الرجل المجرم الجريمة بقتل والدتهم رفض الأبن الأكبر دفع المبلغ الكبير الذي طلبه الرجل المجرم لتحدث بينهم مشادات كلامية لتنتهي بقتل الأبن الأكبر من قبل الرجل المجرم، وفي هذة اللحظة أستغل عشيق البنت الوسطى الظروف وطلب منه سحب أكبر عدد من أرصدة من البنوك ليهاجروا به الى الولأيات المتحدة الأمريكية، لتدخل من بعده البنت الصغرى في أزمة عصبية ونفسية بسبب الظروف الأخيرة التي حصلت الى عائلته، الى هنا تنتهي قصة الأرملة السوداء التى قتلت جوزها من أجل أطفاله لينتهي به الأمر يد أطفاله .