تاريخ النادى الاهلى
في حلقة تليفزيونية نارية وتاريخية، فضح الإعلامي المصري الكبير إبراهيم عيسى التاريخ الأسود للنادي الأهلي الأحمر، وأكد على ان أحد مؤسسي النادي الأهلي كان راغب ادريس بك مؤسس "الماسونية" في مصر "الصهوينة اليهودية - إقرأ عنها في نهاية هذا التقرير".!!!
وأكد عيسى ان النادي الأهلي لم يكن نادي الوطنية كما يردد الرعاع الحمر، وإنما كان تحت رعاية الملك فؤاد الخائن وتاج الملك كان في شعار الأهلي.!!
وفي كلام ساخر وقريب للواقع قال عيسى انه ربما تعلمت مجالس إدارات الأهلي التكتم والسرية عن طريق راغب ادريس والذي كان يعمل دائماً في سرية من أجل نشر الماثولية في مصر.!!
ووصف إبراهيم عيسى دخلة جماهير الأهلي في مباراة الزمالك بأنه مشهد "واطي" سياسياً وقليل الحياء أخلاقياً.. واستهبال اتحاد الكرة المصري الذي لا ناقة له ولا جمل مع الأهلي وجماهيره.!!!
وكان أول رئيس للنادي الأهلي هو الإنجليزي ميتشل أنس، وكان الأهلي عضويته للأجانب من 1907 وحتى 1925 ثم بعد ذلك أصبح تحت رعاية الملك فؤاد الخائن والمكروه في مصر من كل الشعب.
وأكد عيسى ان نادي الزمالك أسسه المستشارين والقضاة عام 1911 بإسم نادي قصر النيل وتغير اسمه إلى نادي المختلط وكان أول رئيس له المحامي البلجيكي مرزباخ رئيس المحاكم المختلطة، والتي كانت تفصل بين المصريين والأجانب وعلى رأسهم الإنجليز محتلي مصر ورئيس الأهلي كان إنجليزياً في الوقت نفسه.
وقال الإعلامي الكبير ان نادي الزمالك تحول اسمه إلى الملك الفاروق عندما فاز على الأهلي بستة أهداف نظيفة في نهائي كأس مصر عام 1944 وانبهر الملك بالفريق الأبيض وقرر منحه الرعاية الملكية.. وكان الملك فاروق محبوباً من الشعب في هذا الوقت.
وتحول اسم النادي أخيراً بعد ثورة يوليو 52 إلى نادي الزمالك وذلك نسبة إلى حي الزمالك المصري الراقي الشهير ويعني هذا الاسم في اللغة التركية المعسكرات.
وتساءل إبراهيم عيسى.. أين الخونة والعمالة "وولاد الكلب" ومزبلة التاريخ في نادي الزمالك، وأين هذه الوطنية العظيمة والمشرقة في النادي الأهلي؟!
شاهد حلقة إبراهيم عيسى كاملة، فيديو، بالضغط هنا
ما هى الماسونية:
الماسونية هي أكبر وأقدم تنظيم صهيوني سري في العالم , وتتخفي الماسونية وراء القوى اليهودية العالمية التي هي القوة الخفيه المحركة وراء هذا التنظيم .
وللماسونية محافل يجتمع فيها الأعضاء الماسونيون من جميع الاجناس والملل من مسلمين ويهود ومسيحيين وبوذيين وغيرهم .
## والكل في الماسونية عميل للصهيونية العالمية , بعض النظر عن عقيدته أو جنسيته أو ملته , ويُقيم العضو ويقدر مدى ولائه واخلاصه ونشاطه وخدماته للصهيونية .. وغالبية الاعضاء يدخلون ويغامرون في هذه الجمعيات السرية ويرغبون في الوصول إلى أهداف شخصية بأي كيفية , سواء أكانت حلالاً أم حراما , وحتى لو كانت عن طريق الخيانات أو الغدر أو السرقات أو الاختلاسات ... أو غيرها , المهم أن يحققوا أغراضهم الدنيئة وكفى ...
## وتعمل الجمعيات والمحافل الماسنوية على رفع شأن هذه الطبقات المعيلة سواء مادياً او اجتماعيا او سياسيا , وليس ذلك مهما , ما دام يحقق هدفا غاليا للصهيونية العاليمة .. وينظر اليهود إلى عملائهم الماسونيين على أنهم خونة , بدلالة أنهم خانوا أوطانهم في مقابل حفنة من المال أو الوصول إلى مركز اجتماعي أو أدبي " ويجب التخلص منهم قبل أن يغدروا بنا لأنهم يعرفون أسرارنا " وعلى الماسوني أن يكون مطيعا طاعة عمياء لجميع الأوامر التي تصدر إليه ..
## وقد استخدم اليهود أعضاءهم الماسونيين في تحقيق أغراضهم وتنفيذ مؤامراتهم الخبيثة وحققوا نجاحات كبيرة في تحقيق أهداف غالية مثل إسقاط الامبراطورية الرومانية وإشعال الثورة الماسونية العالمية في فرنسا والتي تعرف باسم " الثورة الفرنسية " والتي إتخذت لنفسها نفس شعار الماسونية وهو " الحرية , الإخاء , المساواة " ,, واسقاط الخلافة العثمانية واشعال الحروب والفتن والانقلابات في كل أنحاء العالم .
## من الأهداف الرئيسية للماسونية محاربة الدين المسيحي أو الإسلامي بجميع الوسائل وبقصد إبعاد معتنقيهما عن التعاليم المسيحية أو الإسلامية , وذلك عن طريق الإباحية والحرية المطلقة للشباب والفتيات وإباحة الجنس بينهما , وتهيئة الظروف الكاملة سواء بالخمور والمخدرات أو بالصور الجنسية وفتح بيوت اللهو والمجون والدعارة وانتشار الكتب والأفلام الجنسية واباحة الشذوذ الجنسي وغيرها , وتعمل الماسونية على " محاربة الاديان السماوية حتى لا يبقى في العالم سوى الدين اليهودي وحده " .
## واستطاعت الصهيونية العالمية فعلا تسخير جيوش من عملائهم الماسونيين في جميع دول العالم لتحقيق ثلاثة أهداف رئيسية هي إقامة دولة إسرائيل الكبرى واعلان القدس عاصمة أبدية وبناء هيكل سليمان .
## والماسونية قديمة غامضة وكانت تعرف باسم " القوة الخفية " حتى عام 1717 حيث أعلن وزير خارجية برطانيا في ذلك العام الاسم الجديد " الماسونية " بدلا من " القوة الخفية " وتعنى كلمة الماسونية " البناؤن الأحرار " والماسوني هو " البناء الحر " , ولقد بلغت انجلترا وفرنسا درجة عالية في حماية الماسونية ورعايتها وانتشارها في جميع دول العالم والمسيحي بالذات ... ولعبت " الثورة الفرنسية " دورا عالميا غريبا في رفع شأن الماسونيين من عملائهم وتوصيلهم إلى أعلى المناصب للسيطرة على أنظمة الحكم المختلفة في بلادهم .
## ولقد وقف باباوات الفاتيكان موقفا قويا في محاربة ومقاومة النشاط الماسوني في جميع دول أوروبا , وبذلت الكنسية المسيحية جهودا جبارة للحد من هذا النشاط المريب , ولكن بكل أسف انتصرت الماسونية في النهاية , وتمكنت من الشرائع الدينية المسيحية من جميع دساتير الدول المسيحية واستخدمت بدلا منها قوانين وضعية " أي وضعها الانسان " , وتكونت بعد ذلك أنظمة حكم صهيوني جديد وهي التي تعرف " بالنظم العلمانية " .
## ولقد أصدرت الحكومة القيصرية الروسية قرارا عام 1792 م بمنع انتشار الماسونية منعا باتا في روسيا , وذلك لعلاقتها بالمخطط الصهيوني العالمي الذي يعمل على السيطرة على العالم ... ثم عادت الصهيونية في عهد القصير " الكسندر الأول " وتمادت في مؤامراتها حتى قتلت " القصير الكسندر الثاني " وحرمت مرى أخرى عام 1882 ثم عادت للظهور .. وهكذا استمرت إلى أن نجحت في اشعال الثورة الشيوعية في روسيا عام 1917 .
## ولقد دخلت الماسونية مصر مع دخول " نابليون بونابرت " راعي الماسونية العالمية كما سنرى فيما بعد ... وانتشرت بصورة خطيرة في عهد " إسماعيل باشا " الذي عاد من فرنسا ماسونيا دما ولحما . ثم ظهرت بصورة مخيفة في فلسطين ثم لبنان وبعدها في جميع الدول العربية والاسلامية وخاصة تركيا وتونس ومصر .
## ويقول أحد حاخامات اليهود " إن المبادئ الماسونية تعمل على القضاء على العقيدة التي يتبعها " يسوع المسيح " ورجاله ثم بعدهم يأتي دور " محمد " ورجاله , والاحتفاظ بالدين اليهودي وحده دون سواه في العالم كله " .
## وكذلك فإن الأزهر الشريف عارض الماسونية معارضة شديدة وحرمها على المسلمين تحريما تاما ً , ووقف رجال الأزهر موقفا ً حازما ً وصارما ً في وجه النشاط الماسوني في جميع دول الإسلامية وخاصة مصر إلى يومنا هذا ...
وأكد عيسى ان النادي الأهلي لم يكن نادي الوطنية كما يردد الرعاع الحمر، وإنما كان تحت رعاية الملك فؤاد الخائن وتاج الملك كان في شعار الأهلي.!!
وفي كلام ساخر وقريب للواقع قال عيسى انه ربما تعلمت مجالس إدارات الأهلي التكتم والسرية عن طريق راغب ادريس والذي كان يعمل دائماً في سرية من أجل نشر الماثولية في مصر.!!
ووصف إبراهيم عيسى دخلة جماهير الأهلي في مباراة الزمالك بأنه مشهد "واطي" سياسياً وقليل الحياء أخلاقياً.. واستهبال اتحاد الكرة المصري الذي لا ناقة له ولا جمل مع الأهلي وجماهيره.!!!
وكان أول رئيس للنادي الأهلي هو الإنجليزي ميتشل أنس، وكان الأهلي عضويته للأجانب من 1907 وحتى 1925 ثم بعد ذلك أصبح تحت رعاية الملك فؤاد الخائن والمكروه في مصر من كل الشعب.
وأكد عيسى ان نادي الزمالك أسسه المستشارين والقضاة عام 1911 بإسم نادي قصر النيل وتغير اسمه إلى نادي المختلط وكان أول رئيس له المحامي البلجيكي مرزباخ رئيس المحاكم المختلطة، والتي كانت تفصل بين المصريين والأجانب وعلى رأسهم الإنجليز محتلي مصر ورئيس الأهلي كان إنجليزياً في الوقت نفسه.
وقال الإعلامي الكبير ان نادي الزمالك تحول اسمه إلى الملك الفاروق عندما فاز على الأهلي بستة أهداف نظيفة في نهائي كأس مصر عام 1944 وانبهر الملك بالفريق الأبيض وقرر منحه الرعاية الملكية.. وكان الملك فاروق محبوباً من الشعب في هذا الوقت.
وتحول اسم النادي أخيراً بعد ثورة يوليو 52 إلى نادي الزمالك وذلك نسبة إلى حي الزمالك المصري الراقي الشهير ويعني هذا الاسم في اللغة التركية المعسكرات.
وتساءل إبراهيم عيسى.. أين الخونة والعمالة "وولاد الكلب" ومزبلة التاريخ في نادي الزمالك، وأين هذه الوطنية العظيمة والمشرقة في النادي الأهلي؟!
شاهد حلقة إبراهيم عيسى كاملة، فيديو، بالضغط هنا
ما هى الماسونية:
الماسونية هي أكبر وأقدم تنظيم صهيوني سري في العالم , وتتخفي الماسونية وراء القوى اليهودية العالمية التي هي القوة الخفيه المحركة وراء هذا التنظيم .
وللماسونية محافل يجتمع فيها الأعضاء الماسونيون من جميع الاجناس والملل من مسلمين ويهود ومسيحيين وبوذيين وغيرهم .
## والكل في الماسونية عميل للصهيونية العالمية , بعض النظر عن عقيدته أو جنسيته أو ملته , ويُقيم العضو ويقدر مدى ولائه واخلاصه ونشاطه وخدماته للصهيونية .. وغالبية الاعضاء يدخلون ويغامرون في هذه الجمعيات السرية ويرغبون في الوصول إلى أهداف شخصية بأي كيفية , سواء أكانت حلالاً أم حراما , وحتى لو كانت عن طريق الخيانات أو الغدر أو السرقات أو الاختلاسات ... أو غيرها , المهم أن يحققوا أغراضهم الدنيئة وكفى ...
## وتعمل الجمعيات والمحافل الماسنوية على رفع شأن هذه الطبقات المعيلة سواء مادياً او اجتماعيا او سياسيا , وليس ذلك مهما , ما دام يحقق هدفا غاليا للصهيونية العاليمة .. وينظر اليهود إلى عملائهم الماسونيين على أنهم خونة , بدلالة أنهم خانوا أوطانهم في مقابل حفنة من المال أو الوصول إلى مركز اجتماعي أو أدبي " ويجب التخلص منهم قبل أن يغدروا بنا لأنهم يعرفون أسرارنا " وعلى الماسوني أن يكون مطيعا طاعة عمياء لجميع الأوامر التي تصدر إليه ..
## وقد استخدم اليهود أعضاءهم الماسونيين في تحقيق أغراضهم وتنفيذ مؤامراتهم الخبيثة وحققوا نجاحات كبيرة في تحقيق أهداف غالية مثل إسقاط الامبراطورية الرومانية وإشعال الثورة الماسونية العالمية في فرنسا والتي تعرف باسم " الثورة الفرنسية " والتي إتخذت لنفسها نفس شعار الماسونية وهو " الحرية , الإخاء , المساواة " ,, واسقاط الخلافة العثمانية واشعال الحروب والفتن والانقلابات في كل أنحاء العالم .
## من الأهداف الرئيسية للماسونية محاربة الدين المسيحي أو الإسلامي بجميع الوسائل وبقصد إبعاد معتنقيهما عن التعاليم المسيحية أو الإسلامية , وذلك عن طريق الإباحية والحرية المطلقة للشباب والفتيات وإباحة الجنس بينهما , وتهيئة الظروف الكاملة سواء بالخمور والمخدرات أو بالصور الجنسية وفتح بيوت اللهو والمجون والدعارة وانتشار الكتب والأفلام الجنسية واباحة الشذوذ الجنسي وغيرها , وتعمل الماسونية على " محاربة الاديان السماوية حتى لا يبقى في العالم سوى الدين اليهودي وحده " .
## واستطاعت الصهيونية العالمية فعلا تسخير جيوش من عملائهم الماسونيين في جميع دول العالم لتحقيق ثلاثة أهداف رئيسية هي إقامة دولة إسرائيل الكبرى واعلان القدس عاصمة أبدية وبناء هيكل سليمان .
## والماسونية قديمة غامضة وكانت تعرف باسم " القوة الخفية " حتى عام 1717 حيث أعلن وزير خارجية برطانيا في ذلك العام الاسم الجديد " الماسونية " بدلا من " القوة الخفية " وتعنى كلمة الماسونية " البناؤن الأحرار " والماسوني هو " البناء الحر " , ولقد بلغت انجلترا وفرنسا درجة عالية في حماية الماسونية ورعايتها وانتشارها في جميع دول العالم والمسيحي بالذات ... ولعبت " الثورة الفرنسية " دورا عالميا غريبا في رفع شأن الماسونيين من عملائهم وتوصيلهم إلى أعلى المناصب للسيطرة على أنظمة الحكم المختلفة في بلادهم .
## ولقد وقف باباوات الفاتيكان موقفا قويا في محاربة ومقاومة النشاط الماسوني في جميع دول أوروبا , وبذلت الكنسية المسيحية جهودا جبارة للحد من هذا النشاط المريب , ولكن بكل أسف انتصرت الماسونية في النهاية , وتمكنت من الشرائع الدينية المسيحية من جميع دساتير الدول المسيحية واستخدمت بدلا منها قوانين وضعية " أي وضعها الانسان " , وتكونت بعد ذلك أنظمة حكم صهيوني جديد وهي التي تعرف " بالنظم العلمانية " .
## ولقد أصدرت الحكومة القيصرية الروسية قرارا عام 1792 م بمنع انتشار الماسونية منعا باتا في روسيا , وذلك لعلاقتها بالمخطط الصهيوني العالمي الذي يعمل على السيطرة على العالم ... ثم عادت الصهيونية في عهد القصير " الكسندر الأول " وتمادت في مؤامراتها حتى قتلت " القصير الكسندر الثاني " وحرمت مرى أخرى عام 1882 ثم عادت للظهور .. وهكذا استمرت إلى أن نجحت في اشعال الثورة الشيوعية في روسيا عام 1917 .
## ولقد دخلت الماسونية مصر مع دخول " نابليون بونابرت " راعي الماسونية العالمية كما سنرى فيما بعد ... وانتشرت بصورة خطيرة في عهد " إسماعيل باشا " الذي عاد من فرنسا ماسونيا دما ولحما . ثم ظهرت بصورة مخيفة في فلسطين ثم لبنان وبعدها في جميع الدول العربية والاسلامية وخاصة تركيا وتونس ومصر .
## ويقول أحد حاخامات اليهود " إن المبادئ الماسونية تعمل على القضاء على العقيدة التي يتبعها " يسوع المسيح " ورجاله ثم بعدهم يأتي دور " محمد " ورجاله , والاحتفاظ بالدين اليهودي وحده دون سواه في العالم كله " .
## وكذلك فإن الأزهر الشريف عارض الماسونية معارضة شديدة وحرمها على المسلمين تحريما تاما ً , ووقف رجال الأزهر موقفا ً حازما ً وصارما ً في وجه النشاط الماسوني في جميع دول الإسلامية وخاصة مصر إلى يومنا هذا ...