واقع الحال
تدور احداث هذه المشاركة الفاعلة حول الطريق العام المؤدي الى بلدة دوقره ..
لطول انتضار اهالي بلده دوقرا على انتهاء مشروع عطاء توسيع وتعبيد الطريق العام او المدخل الرئيسي الى بلدة دوقرا يذهب ذالك دون جدوى ،لحد ما ودون مبالغة اصبح حال الطريق اسوء من قبل بمرات عديده ،بمعنى او باخر لو بقي الشارع على ما كان عليه لكانت الامور افضل مما نحن عليه ،الى متى هذا الحراك ،الى متى ستبقى امورنا هي اخر هم اي مسؤول وقف على عاتقه تحقيق العداله بين اركان الواء..
القصة يطول مداها على مدار سنة من الدمارللسيارات والباصات والعديد بل العديد من الحوادث المرورية المؤسفه ،والتي فس بعضها غسارة الارواح وموت افراد من بلدة دوقرا ،ايعقل ان طول الصبر لم يجدي اي نتيجه مع هذا الكابوس البائس .
لحرصي على عدم اطالة الحديث اعيز ان هناك العديد من السلبيات التي جلبها هذا العطاء معه .
سؤال :
الى متى هذا الوضع ؟
الى متى ستدوم هذه الكارثه؟
الى متى سنبقى غير منصفين؟
الى متى ؟
هل من رد.