أزمور (البلدية)

وسط تذمر عدد من المتتبعين و الحاضرين لفعاليات الدورة السابعة للأيام السينمائية لدكالة بالجديدة التي نظمت فــــي الفترة الممتدة بين 26 إلى 29 أكتوبر 2017 بمدينة الجديدة تحت تيمة " علاقة الموسيقى بالسينما " متخذة من المخرج و الممثل رشيد الوالي كمحتفى به، . أسدل الستار مساء يوم الأحد في أجواء سادتها الارتجالية و العشوائية في التنظيم و التسيير، إذ أن جل المتتبعين أبدو ملاحظات ترتبط أساسا بسوء التنظيم و عدم التنسيق مع الجسم الصحافي المحلي منه و الوطني و باقي فعاليات المجتمع المدني المحلية التي بإمكانها أن تكون قيمة مضافة و تترك بصمتها على هذا العمل من أجل أن يبلغ هدفه المنشود، حيث بعد الحضور التميز لنخبة من الفنانين و المخرجين السينمائيين، غاب الفعل التنظيمي رغم أن المهرجان في دورته السابعة و ممول من عدة شركاء من بينهم المركز السينمائي المغربي، انعدام يافتات و ملصقات ، غياب مطويات خاصة ببرنامج الدورة و أماكن العرض، الافتقار لملف الصحافة و عدم دعوتها للندوة الصحفية التي نظمت على غراره، هذا إلى جانب غياب ممثلي السلطة الإقليمية و المحلية، كما جرت العادة في المهرجانات إلا من حضور المندوب الإقليمي لوزارة الثقافة، الذي قام بافتتاح المعرض التشكيلي الذي نظم على ضوءه بقاعة الشعيبية طلال و الذي كان بمثابة الشمعة التي أنارت هذه الدورة للمشاركة المتميزة لأسماء تشكيلية راقية من بينها الفنان عبد الكريم الأزهر و محمد العروسي، و الذي يرجع الفضل فيه لكل من الفنانة التشكيلية زهور معناني و الأستاذ نبيل فهمي بوصفهما منظمي مهرجان ألوان دكالة الذي ذات صيته على المستوى العالمي. لتبقى الحلقة التي شدت الجمهور هي لحظة تكريم النجم رشيد الوالي الذي كان حاضرا بكل تواضع، و أنسى لحظات الفراغ التي غطت قاعة مسرح عفيفي و كذا تجاهل إدارة المهرجان للمشاركين و ممثلي الاعلام. وسط تذمر عدد من المتتبعين و الحاضرين لفعاليات الدورة السابعة للأيام السينمائية لدكالة بالجديدة التي نظمت فــــي الفترة الممتدة بين 26 إلى 29 أكتوبر 2017 بمدينة الجديدة تحت تيمة " علاقة الموسيقى بالسينما " متخذة من المخرج و الممثل رشيد الوالي كمحتفى به، . أسدل الستار مساء يوم الأحد في أجواء سادتها الارتجالية و العشوائية في التنظيم و التسيير، إذ أن جل المتتبعين أبدو ملاحظات ترتبط أساسا بسوء التنظيم و عدم التنسيق مع الجسم الصحافي المحلي منه و الوطني و باقي فعاليات المجتمع المدني المحلية التي بإمكانها أن تكون قيمة مضافة و تترك بصمتها على هذا العمل من أجل أن يبلغ هدفه المنشود، حيث بعد الحضور التميز لنخبة من الفنانين و المخرجين السينمائيين، غاب الفعل التنظيمي رغم أن المهرجان في دورته السابعة و ممول من عدة شركاء من بينهم المركز السينمائي المغربي، انعدام يافتات و ملصقات ، غياب مطويات خاصة ببرنامج الدورة و أماكن العرض، الافتقار لملف الصحافة و عدم دعوتها للندوة الصحفية التي نظمت على غراره، هذا إلى جانب غياب ممثلي السلطة الإقليمية و المحلية، كما جرت العادة في المهرجانات إلا من حضور المندوب الإقليمي لوزارة الثقافة، الذي قام بافتتاح المعرض التشكيلي الذي نظم على ضوءه بقاعة الشعيبية طلال و الذي كان بمثابة الشمعة التي أنارت هذه الدورة للمشاركة المتميزة لأسماء تشكيلية راقية من بينها الفنان عبد الكريم الأزهر و محمد العروسي، و الذي يرجع الفضل فيه لكل من الفنانة التشكيلية زهور معناني و الأستاذ نبيل فهمي بوصفهما منظمي مهرجان ألوان دكالة الذي ذات صيته على المستوى العالمي. لتبقى الحلقة التي شدت الجمهور هي لحظة تكريم النجم رشيد الوالي الذي كان حاضرا بكل تواضع، و أنسى لحظات الفراغ التي غطت قاعة مسرح عفيفي و كذا تجاهل إدارة المهرجان للمشاركين و ممثلي الاعلام. وسط تذمر عدد من المتتبعين و الحاضرين لفعاليات الدورة السابعة للأيام السينمائية لدكالة بالجديدة التي نظمت فــــي الفترة الممتدة بين 26 إلى 29 أكتوبر 2017 بمدينة الجديدة تحت تيمة " علاقة الموسيقى بالسينما " متخذة من المخرج و الممثل رشيد الوالي كمحتفى به، . أسدل الستار مساء يوم الأحد في أجواء سادتها الارتجالية و العشوائية في التنظيم و التسيير، إذ أن جل المتتبعين أبدو ملاحظات ترتبط أساسا بسوء التنظيم و عدم التنسيق مع الجسم الصحافي المحلي منه و الوطني و باقي فعاليات المجتمع المدني المحلية التي بإمكانها أن تكون قيمة مضافة و تترك بصمتها على هذا العمل من أجل أن يبلغ هدفه المنشود، حيث بعد الحضور التميز لنخبة من الفنانين و المخرجين السينمائيين، غاب الفعل التنظيمي رغم أن المهرجان في دورته السابعة و ممول من عدة شركاء من بينهم المركز السينمائي المغربي، انعدام يافتات و ملصقات ، غياب مطويات خاصة ببرنامج الدورة و أماكن العرض، الافتقار لملف الصحافة و عدم دعوتها للندوة الصحفية التي نظمت على غراره، هذا إلى جانب غياب ممثلي السلطة الإقليمية و المحلية، كما جرت العادة في المهرجانات إلا من حضور المندوب الإقليمي لوزارة الثقافة، الذي قام بافتتاح المعرض التشكيلي الذي نظم على ضوءه بقاعة الشعيبية طلال و الذي كان بمثابة الشمعة التي أنارت هذه الدورة للمشاركة المتميزة لأسماء تشكيلية راقية من بينها الفنان عبد الكريم الأزهر و محمد العروسي، و الذي يرجع الفضل فيه لكل من الفنانة التشكيلية زهور معناني و الأستاذ نبيل فهمي بوصفهما منظمي مهرجان ألوان دكالة الذي ذات صيته على المستوى العالمي. لتبقى الحلقة التي شدت الجمهور هي لحظة تكريم النجم رشيد الوالي الذي كان حاضرا بكل تواضع، و أنسى لحظات الفراغ التي غطت قاعة مسرح عفيفي و كذا تجاهل إدارة المهرجان للمشاركين و ممثلي الاعلام. وسط تذمر عدد من المتتبعين و الحاضرين لفعاليات الدورة السابعة للأيام السينمائية لدكالة بالجديدة التي نظمت فــــي الفترة الممتدة بين 26 إلى 29 أكتوبر 2017 بمدينة الجديدة تحت تيمة " علاقة الموسيقى بالسينما " متخذة من المخرج و الممثل رشيد الوالي كمحتفى به، . أسدل الستار مساء يوم الأحد في أجواء سادتها الارتجالية و العشوائية في التنظيم و التسيير، إذ أن جل المتتبعين أبدو ملاحظات ترتبط أساسا بسوء التنظيم و عدم التنسيق مع الجسم الصحافي المحلي منه و الوطني و باقي فعاليات المجتمع المدني المحلية التي بإمكانها أن تكون قيمة مضافة و تترك بصمتها على هذا العمل من أجل أن يبلغ هدفه المنشود، حيث بعد الحضور التميز لنخبة من الفنانين و المخرجين السينمائيين، غاب الفعل التنظيمي رغم أن المهرجان في دورته السابعة و ممول من عدة شركاء من بينهم المركز السينمائي المغربي، انعدام يافتات و ملصقات ، غياب مطويات خاصة ببرنامج الدورة و أماكن العرض، الافتقار لملف الصحافة و عدم دعوتها للندوة الصحفية التي نظمت على غراره، هذا إلى جانب غياب ممثلي السلطة الإقليمية و المحلية، كما جرت العادة في المهرجانات إلا من حضور المندوب الإقليمي لوزارة الثقافة، الذي قام بافتتاح المعرض التشكيلي الذي نظم على ضوءه بقاعة الشعيبية طلال و الذي كان بمثابة الشمعة التي أنارت هذه الدورة للمشاركة المتميزة لأسماء تشكيلية راقية من بينها الفنان عبد الكريم الأزهر و محمد العروسي، و الذي يرجع الفضل فيه لكل من الفنانة التشكيلية زهور معناني و الأستاذ نبيل فهمي بوصفهما منظمي مهرجان ألوان دكالة الذي ذات صيته على المستوى العالمي. لتبقى الحلقة التي شدت الجمهور هي لحظة تكريم النجم رشيد الوالي الذي كان حاضرا بكل تواضع، و أنسى لحظات الفراغ التي غطت قاعة مسرح عفيفي و كذا تجاهل إدارة المهرجان للمشاركين و ممثلي الاعلام. وسط تذمر عدد من المتتبعين و الحاضرين لفعاليات الدورة السابعة للأيام السينمائية لدكالة بالجديدة التي نظمت فــــي الفترة الممتدة بين 26 إلى 29 أكتوبر 2017 بمدينة الجديدة تحت تيمة " علاقة الموسيقى بالسينما " متخذة من المخرج و الممثل رشيد الوالي كمحتفى به، . أسدل الستار مساء يوم الأحد في أجواء سادتها الارتجالية و العشوائية في التنظيم و التسيير، إذ أن جل المتتبعين أبدو ملاحظات ترتبط أساسا بسوء التنظيم و عدم التنسيق مع الجسم الصحافي المحلي منه و الوطني و باقي فعاليات المجتمع المدني المحلية التي بإمكانها أن تكون قيمة مضافة و تترك بصمتها على هذا العمل من أجل أن يبلغ هدفه المنشود، حيث بعد الحضور التميز لنخبة من الفنانين و المخرجين السينمائيين، غاب الفعل التنظيمي رغم أن المهرجان في دورته السابعة و ممول من عدة شركاء من بينهم المركز السينمائي المغربي، انعدام يافتات و ملصقات ، غياب مطويات خاصة ببرنامج الدورة و أماكن العرض، الافتقار لملف الصحافة و عدم دعوتها للندوة الصحفية التي نظمت على غراره، هذا إلى جانب غياب ممثلي السلطة الإقليمية و المحلية، كما جرت العادة في المهرجانات إلا من حضور المندوب الإقليمي لوزارة الثقافة، الذي قام بافتتاح المعرض التشكيلي الذي نظم على ضوءه بقاعة الشعيبية طلال و الذي كان بمثابة الشمعة التي أنارت هذه الدورة للمشاركة المتميزة لأسماء تشكيلية راقية من بينها الفنان عبد الكريم الأزهر و محمد العروسي، و الذي يرجع الفضل فيه لكل من الفنانة التشكيلية زهور معناني و الأستاذ نبيل فهمي بوصفهما منظمي مهرجان ألوان دكالة الذي ذات صيته على المستوى العالمي. لتبقى الحلقة التي شدت الجمهور هي لحظة تكريم النجم رشيد الوالي الذي كان حاضرا بكل تواضع، و أنسى لحظات الفراغ التي غطت قاعة مسرح عفيفي و كذا تجاهل إدارة المهرجان للمشاركين و ممثلي الاعلام.