مراسلة رئيس جماعة السهول الى قائد نفس الجماعة
×××××
أفادت مصادر موثوقة من داخل الجماعة لـ"الجهوية"، أن رئيس جماعة "السهول" راسل القائد بنفس الجماعة، بخصوص السكن الوظيفي الذي يستغله.
وأضافت ذات المصادر في تصريحاتها للموقع، أن رئيس الجماعة أعطى أوامره لمدير مصالح الجماعة، من أجل إرسال مراسلة حول مآل السكن الذي يستغله القائد.
هذا، وسبق للموقع أن كان سباقا لنشر خبر تقسيم القائد لمسكنه الوظيفي، إلى قسمين بهدف حيازة نصفه بشكل شخصي، خصوصا عندما فتح له بابا بالخارج، حيث اقترب رجل السلطة المذكور من الإنتقال من جماعة "السهول".
وحاول الموقع جاهدا، الإتصال برئيس الجماعة لتأكيد خبر المراسلة المذكورة أعلاه، لكن هاتفه ظل يرن دون جواب.
وهذا نص الخبر الذي سبق ونشره الموقع:
في فضيحة جديدة من فضائحه التي لا تنتهي، قام قائد منطقة السهول ببناء منزل له بجانب سكنه الوظيفي، والطامة الكبرى أن هذه البناية تمت فوق أرض في ملكية الجماعة السلالية.
وأكد مصدر موثوق من داخل الجماعة لموقع "الجهوية" أن رئيس جماعة السهول تكلف بكل مستلزمات البناء، كرد جميل للقائد الذي عمل على التلاعب في اللوائح الانتخابية الجماعية الأخيرة لسنة 2015.
وأضاف ذات المصادر، أن القائد قام بترسيم دوائر الجماعة على مقاس الرئيس المنتمي لحزب الحركة الشعبية، حيث فاز حزب الرئيس على 13 مستشارا مقابل حصوله على 1700 فيما تحصل حزب العدالة والتنمية على ثلاثة مقاعد مقابل 1500 صوت فاز بها في الجماعة.
من جانبه فاز حزب الأصالة والمعاصرة بستة مقاعد مقابل 800 صوت تحصل عليها في هذه الانتخابات، وهو ما يدل على التلاعب الذي حصل بدوائر الجماعة، حيث فصلت على مقاص الرئيس وزبانيته، يقول مصدرنا.
واختار قائد الجماعة لسكنه الجديد موقع استراتيجيا يطل من جهة على الطريق الرسمية رقم ستة، ومن الجانب الآخر على غابة المعمورة، ويأتي هذا البناء في مخالفة صريحة لقانون التعمير والقوانين الجاري بها العمل في هذا الميدان، ومن شخص من المفروض فيه السهر على احترام هذا القانون.فادت مصادر موثوقة من داخل الجماعة لـ"الجهوية"، أن رئيس جماعة "السهول" راسل القائد بنفس الجماعة، بخصوص السكن الوظيفي الذي يستغله.
وأضافت ذات المصادر في تصريحاتها للموقع، أن رئيس الجماعة أعطى أوامره لمدير مصالح الجماعة، من أجل إرسال مراسلة حول مآل السكن الذي يستغله القائد.
هذا، وسبق للموقع أن كان سباقا لنشر خبر تقسيم القائد لمسكنه الوظيفي، إلى قسمين بهدف حيازة نصفه بشكل شخصي، خصوصا عندما فتح له بابا بالخارج، حيث اقترب رجل السلطة المذكور من الإنتقال من جماعة "السهول".
وحاول الموقع جاهدا، الإتصال برئيس الجماعة لتأكيد خبر المراسلة المذكورة أعلاه، لكن هاتفه ظل يرن دون جواب.
وهذا نص الخبر الذي سبق ونشره الموقع:
في فضيحة جديدة من فضائحه التي لا تنتهي، قام قائد منطقة السهول ببناء منزل له بجانب سكنه الوظيفي، والطامة الكبرى أن هذه البناية تمت فوق أرض في ملكية الجماعة السلالية.
وأكد مصدر موثوق من داخل الجماعة لموقع "الجهوية" أن رئيس جماعة السهول تكلف بكل مستلزمات البناء، كرد جميل للقائد الذي عمل على التلاعب في اللوائح الانتخابية الجماعية الأخيرة لسنة 2015.
وأضاف ذات المصادر، أن القائد قام بترسيم دوائر الجماعة على مقاس الرئيس المنتمي لحزب الحركة الشعبية، حيث فاز حزب الرئيس على 13 مستشارا مقابل حصوله على 1700 فيما تحصل حزب العدالة والتنمية على ثلاثة مقاعد مقابل 1500 صوت فاز بها في الجماعة.
من جانبه فاز حزب الأصالة والمعاصرة بستة مقاعد مقابل 800 صوت تحصل عليها في هذه الانتخابات، وهو ما يدل على التلاعب الذي حصل بدوائر الجماعة، حيث فصلت على مقاص الرئيس وزبانيته، يقول مصدرنا.
واختار قائد الجماعة لسكنه الجديد موقع استراتيجيا يطل من جهة على الطريق الرسمية رقم ستة، ومن الجانب الآخر على غابة المعمورة، ويأتي هذا البناء في مخالفة صريحة لقانون التعمير والقوانين الجاري بها العمل في هذا الميدان، ومن شخص من المفروض فيه السهر على احترام هذا القانون.فادت مصادر موثوقة من داخل الجماعة لـ"الجهوية"، أن رئيس جماعة "السهول" راسل القائد بنفس الجماعة، بخصوص السكن الوظيفي الذي يستغله.
وأضافت ذات المصادر في تصريحاتها للموقع، أن رئيس الجماعة أعطى أوامره لمدير مصالح الجماعة، من أجل إرسال مراسلة حول مآل السكن الذي يستغله القائد.
هذا، وسبق للموقع أن كان سباقا لنشر خبر تقسيم القائد لمسكنه الوظيفي، إلى قسمين بهدف حيازة نصفه بشكل شخصي، خصوصا عندما فتح له بابا بالخارج، حيث اقترب رجل السلطة المذكور من الإنتقال من جماعة "السهول".
وحاول الموقع جاهدا، الإتصال برئيس الجماعة لتأكيد خبر المراسلة المذكورة أعلاه، لكن هاتفه ظل يرن دون جواب.
وهذا نص الخبر الذي سبق ونشره الموقع:
في فضيحة جديدة من فضائحه التي لا تنتهي، قام قائد منطقة السهول ببناء منزل له بجانب سكنه الوظيفي، والطامة الكبرى أن هذه البناية تمت فوق أرض في ملكية الجماعة السلالية.
وأكد مصدر موثوق من داخل الجماعة لموقع "الجهوية" أن رئيس جماعة السهول تكلف بكل مستلزمات البناء، كرد جميل للقائد الذي عمل على التلاعب في اللوائح الانتخابية الجماعية الأخيرة لسنة 2015.
وأضاف ذات المصادر، أن القائد قام بترسيم دوائر الجماعة على مقاس الرئيس المنتمي لحزب الحركة الشعبية، حيث فاز حزب الرئيس على 13 مستشارا مقابل حصوله على 1700 فيما تحصل حزب العدالة والتنمية على ثلاثة مقاعد مقابل 1500 صوت فاز بها في الجماعة.
من جانبه فاز حزب الأصالة والمعاصرة بستة مقاعد مقابل 800 صوت تحصل عليها في هذه الانتخابات، وهو ما يدل على التلاعب الذي حصل بدوائر الجماعة، حيث فصلت على مقاص الرئيس وزبانيته، يقول مصدرنا.
واختار قائد الجماعة لسكنه الجديد موقع استراتيجيا يطل من جهة على الطريق الرسمية رقم ستة، ومن الجانب الآخر على غابة المعمورة، ويأتي هذا البناء في مخالفة صريحة لقانون التعمير والقوانين الجاري بها العمل في هذا الميدان، ومن شخص من المفروض فيه السهر على احترام هذا القانون.
المصدر http://aljihawiya.com/index.php/2015-10-30-13-15-57/1261-2017-09-03-19-07-43
