فضاءات بشار

بشار

فضاء التواصل والإهداءات والتحايا

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدية
ابو زكرياء ابراهيم
مسجــل منــــذ: 2010-10-15
مجموع النقط: 1771.15
إعلانات


تحية تقدير واحترام لقواتنا المسلحة - أبنائنا أبناء الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني

رسالة من مواطن جزائري ......... السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

-الجيش الجزائري خادم الشعب و درع الوطن...

- قواتنا المسلحة ....فخر لنا...

- الجيش الجزائري هو الدرع الواقي والحارس الأمين للجزائر

- أبناء القوات المسلحة الجزائريةيضربون المثل في التضحية وانكار الذات

- الجيش هو جيش الشعب والجندى الجزائري ليس له مثيل في العالم..

كل هذه العناوين تحتاج منا جميعا ان نرفع التحية لابناء الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني.

هذه رسالة وشهادة تقدير واحترام وعرفان لأبناء الجيش الوطني الشعبي بالناحية العسكرية الثالثة -بشار المتواجدين على مستوى المستشفى العسكري الجامعي((الشهيد دحماني سليمان بشار ن ع 3))

** و بمناسبة عيد الفطر المبارك 1438هـ/2017م نتقدم إلى كافة أبناء قواتنا المسلحة على المستوى الوطني بأحر التهاني وأزكى التبريكات راجيا من الله سبحانه وتعالى أن يعيده علينا وعليهم وعلى كل الشعب الجزائري بالخير واليمن والبركات والسلم والطمأنينة .وكل عام وانتم بألف خير.

- تحية تقدير واحترام لابناء جيشنا الوطني الشعبي بالناحية العسكرية الثالثة ..

- تحية تقدير واحترام للقادة بصفة عامة ...

- تحية تقدير لكل الهيئات التابعة لجيشنا الوطني الشعبي...

- تحية تقدير وعرفان للساهرين على تأدية واجباتهم نحو المرضى والتابعين للصحة العسكرية..من السيد المدير مدير المستشفى الجامعي ..-الى السيد رئيس الاطباء..-الى الاساتذة الاطباء في كل المستويات وفي مختلف التخصصات..

- تحية تقدير الى كل الاساتذة الاطباء الذين وقفوا وقفة رجل واحد مع كل المرضى على مستوى المستشفى العسكري الجامعي بشار ن ع 3 / الشهيد / **دحماني سليمان** وأخص بالذكر ..الاساتذة المحترمين...الاستاذ الطبيب الاخصائي في أمراض الجلد..والاخصائي في الجراحة..- والاخصائي في الغدد و السكري ...والشكر موصول الى كل الطاقم الطبي من ممرضين وممرضات ..وكل من لديه صلة بالتمريض داخل المؤسسة الاستشفائية لحسن سيرتهم ومعاملتهم للوافدين من انحاء الجزائر ...والشكر موصول لأهل الطبخ والنظافة

- تحية تقدير لابناء قواتنا المسلحة المرابطين على الحدود والمحافظين على كيان الدولة الجزائرية..بمناسبة عيدي الفطر المبارك والاستقلال 05 جويلية 1962/2017*وكذا الشباب

- تحية تقدير واحترام لجيشنا الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني ، تحية لرجال القوات المسلحة قيادات وضباط وضباط صف وجنود ، تحية لمن حموا الأرض والعرض ولمن ضحوا بأنفسهم فداء لهذا الوطن وروا ترابه بدمائهم ، تحية لمن يقفوا على الحدود ويخدمون في الجبال لمن لا يشتكون ولا يملون وشعارهم الوطن ، الواجب ، لمن يتركون أولادهم وزوجاتهم واهليهم وذويهم وبيوتهم من أجل حماية الوطن الجزائري وحدوده كاملة غير منقوصة..* تحية لهؤلاء الرجال المخلصين أبنائنا أبناء الشعب الجزائري

- تحية تقدير واحترام للجيش الوطني الشعبي، المرابط على الحدود، الساهر على أمن الوطن وحرمة ترابه، المستميت في أداء واجبه، المدافع عن وحدة الشعب والمستعد للتضحية من أجل سيادة الجزائر

أكتب إليكم أيها الشباب عن الشخصية الجزائرية التى تتمتعون بها، فالتاريخ الجزائري العريق الأصيل يحمل بصمات الفخر بالجزائر ووحدة شعبها بكل فئاته،.. ، ومازلنا نفخر نحن الجزائريين ـ بالفعل لا بالقول ـ بوحدة الشعب الأصيلة، والاندماج الوطني العميق، الذي كان ومازال وسيصبح دائما أساس الوحدة الجزائرية الصادقة القادرة على هدم الحصون وسد أفواه الأسود والنجاة من النيران، وتغليب روح القوة على الضعف وتحمل التبعات بكل شجاعة وإصرار،..

لقد عرف التاريخ رجالاً وُصِفوا بحُسْن الخُلُق، وحُسْن المعاملة ، ولين الجانب مع كل المرضى وغير المرضى، وعُرفوا كذلك بالنبل والشهامة وعدم نقض العهود والمواثيق، والرحمة بالنساء والأطفال والشيوخ والزوار، والتسامح مع الجميع هذا مارأيته شخصيا وللمدة التي قضيتها هناك مع هؤلاء الرجال والنساء المحترمين الطيبين مشكورين.

* نعم، مازالت وستظل بلادنا الجزائر أرض الشهداء بخير مادام يعيش على ارضها هؤلاء الشباب المخلص لها الحريص على النهوض بها ، فهم بالملايين ، يعشقون ترابها ليس بالشعارات والأمنيات ولكن بالعمل الجاد والجهود المتواصلة ، اينما تبحث عنهم ستجدهم مشاعل تنير الطريق وتبعث الأمل فى نفوس الجميع لتقول لنا : إن الغد أفضل من اليوم. التقيت في العشر الاواخر من شهر رمضان المعظم أعاده الله على الامة الجزائرية بالخير والبركات... بشباب واع مثقف قادر على تحمل الصعاب والمحن شباب تابعين للصحة العسكرية المحترمة بالمستشفى العسكري الجامعي((الشهيد دحماني سليمان بشار ن ع3))*****يتقنون اعمالهم ، يحترمون اوقاتهم، ..ونقول لهم جميعا ..شكرا لكم ياشباب بارككم الله ومزيدا من التألق .

* نعم ، يبقى الجيش الوطني الشعبي الجزائري في تاريخ وحياة الشعب هو الحصن والأمن والملاذ في أوقات الشدائد فلهم منا كل الحب والاحترام ومزيدا من التقدم والانتصار والازدهار.

- أقول هذا لان بعض الناس لا يقدرون جهد الإنسان مهما بلغ...و هناك أشخاص يقدرون العمل الصغير أو الذي يبدو صغيراً لكن معناه عظيم ، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق ، أما بالنسبة للعمل أو جهد الإنسان الذي يستغل في عمل الخير و نشر الفائدة فإنه يبدأ صغيراً

ثم يكبر و يتضخم حتى يعم شذاه الكون ،...

... فأبنائنا ابناء الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني أبناء الجزائر المخلصون فى جسمها الشريف، دم غال نفيس، يجري في عروقها، ويمدها بالقوة والحركة والنماء والبهاء والخير، وتزداد سعادتها حين تراهم متمسكين بالإتقان والإحسان، ومضاعفة الجهد، كي تنهض، وتتقدم، وتحقق كل الآمال، وترجو الجزائر أن تكون همتهم العالية دائما تسعى إلى السبق الكبير، والتفوق الشامخ، والتنمية الشاملة والرخاء الواسع والمجد الكريم، أما نضالهم فمن المحتم أن يصبح رفيعا مكينا، متواصلا مستمرا، لا يعرف الوهن، ولا يقبل القصور والتقصير والتخاذل، فمسيرة الوطن تحتاج إلى الكدح والكد، والدأب المخلص، ويجب أن يدرك كل العاملين أن الله مراقب كل عمل، لا يضيع أجر من أحسن عملا ** إحياء قيمنا الأخلاقية هو شيء مهم في أيامنا هذه، ومن هذه القيم وأهمها ما يتعلق بالمعاملات مع الناس، ومن هذه القيم النبيلة قيمة الصدق، فالصدق يقود صاحبَه إلى النجاة، والصدق يُكسب صاحبه الثقة بين الناس، والصدق ينصلح به حال البلاد والعباد.

* نعم، يذهب بنا الزمان والمكان من حين إلى آخر، وترى صور في المجتمع تزيدك فخراً وعزة وحباً لهؤلاء الناس الذين لم تعرفهم من قبل، تراهم يقفون مع الأخرين في أزماتهم ومواقفهم، وتراهم يعملون العمل الذي تكون فيه نواياهم خالصة لوجه الله ورسوله، وقد تتشرف دائماً أن تتعرف عليهم وتسأل نفسك: كم كنت أحب أن أرى هذه النماذج من الناس من قبل.

.. وأرى في المجتمع الجزائري صور كثيرة من أهل المروءة والمعروف والإحسان والعفة والعزة، ويزداد احترامنا لهم يوماً بعد يوم، بل ترتفع مقدراتهم وشأنهم عند رب العالمين، إنهم رجال الصحة العسكرية للناحية العسكرية الثالثة بشار. بالمستشفى الجامعي بشار..

إحياء قيمنا الأخلاقية هو شيء مهم في أيامنا هذه، ومن هذه القيم وأهمها ما يتعلق بالمعاملات مع الناس، سواء في الاخبار أو الشهادة، ومن هذه القيم النبيلة قيمة الصدق، فالصدق يقود صاحبَه إلى النجاة، والصدق يُكسب صاحبه الثقة بين الناس، والصدق ينصلح به حال البلاد والعباد ...... ... يا شباب واصلوا مسيرتكم .. ضعوا الجزائر أمام أعينكم.

تحيا الجزائر المجد والخلود للشهداء في جنة النعيم

المواطن / ابراهيم حجيرة الجزائري


تقييم:

3

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع


لم يسجل بعد أي تعليق على هذه المشاركة !...

...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة