فضاءات جنين بورزق

جنين بورزق

فضاء الثقافة والمواضيع العامة

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدية
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3327.95
إعلانات


...شهداء الواجب الوطني ..والوحدة الوطنية...

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحابته أجمعين..

.السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.....

...شهداء الواجب الوطني ..والوحدة الوطنية...

** أولا نترحم على أبنائنا أبناء الجزائر أبناءاالشعب الجزائري أبناء جيشنا الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني ..شبابنا الشهداء ودمائهم الزكيةالطاهرة الذين استشهدوا مغدورين على اياد وحشية آثمة، إرهابية عميلة للصهيونية والماسونية الخبيثة لا دين لها ولا ملة ولا وطن ولا إنسانية ** نعم في يوم عيد الفطر كان استشهاد أبنائنا بحوادث إرهابية متعددة وفى يوم واحد وفي يوم عيد من أعياد المسلمين..رحمهم الله وأسكنهم فسيح جناته ونحتسبهم عند الله من الشهداءولا نزكي على الله احد.....ونطلب من الله العزيز القدير ان يلهم أهلهم الصبر والسلوان ...إنا لله وإنا إليه راجعون...

** نعم نقول لهؤلاء الدمويون الجزائر والشعب الجزائري والجيش الوطني الشعبي أكبر منكم يادمويين .ونقول لكم ياحطب جهنم كلنا جنود من أجل الجزائر ..****فكفاكم استهزاء بالجزائر وشعب الجزائر****هذا من جهة ...

** ومن جهة أخرى نقول ** الشعب الجزائري يقع على عاتقه المحافظة على هذا الوطن وإستقراره ونموه وإزدهاره. فالنمو والإزدهار لن يتأتى إلا بتحقيق الأمن والإستقرار والجدية فى العمل. ولا يمكن تحقيق اى منها إلا بالمصالحة الوطنية الفعلية.

/// أنظر معي أخي القارئ واش راه يقول أو قال الصهيوني وزير الدفاع الإسرائلي ***((" قال الوقت يعمل لصالح من يستغله، ونحن نستغله جيداً، فنحن نبني وحولنا يقتل بعضهم بعضاً" !!***)) آلآ توقظنا هذه الكلمات، أم إن كره بعضنا البعض غلب على حبنا لوطننا. إن دعوتى هنا هى دعوة للتصالح الوطنى المبنى على التسامح وتغليب الصالح العام والمصلحة الوطنية ، على المصالح والاراء والرغبات الشخصية مهما علت. بل إننى أرى أيضا إنها التطبيق الصحيح للدين. آملا أن يتم تطبيقها على ارض الواقع، وأن تكون أساسا لمصالحة وطنية شاملة.

** نعم أخي القارئ الوحدة الوطنية مطلوبة ،... الوحدة هي طريق النصر والمجد لأبناء وطننا بالأمر بالمعروف، والنهى عن المنكر، والإيمان بالله، كانت الأمة الإسلامية خير أمة أخرجت للناس كريمة عزيزة واحدة، يقول سبحانه «كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله».. والأمة الجزائرية بل الإسلامية مطالبة بالاعتصام بدين الله، فهو نورها المبين، وصراطها المستقيم، الذى يحتوى على كل ما جعلها خير أمة، وهو موحدها وموصلها إلى الرشاد والفلاح. يقول عزوجل «واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا».
إن الأمة الإسلامية تحوز خير أسلحة الوحدة المجيدة، التى تصلح الحياة. وتزين الوجود، وتوحد الصفوف بنور التوحيد، وجلال الصلاة والزكاة والصيام والحج، وسمو الخير والبر والتقوى والعمل الصالح. يقول رب العزة: «وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون». وأعداء الإسلام يعرفون أن الوحدة طريق النصر والمجد، ولذلك جعلوا كل همهم محاربتها، بإثارة الشقاق، ورعاية النزاع والاختلاف، والحض على التفرق والانقسام، إنهم يمكرون ويكيدون، لا يريدون أن تنعم الدول العربية بوحدة قوية منيعة حصينة كاملة، ولا يحبون أن تسعى إلى التقدم والرخاء، وتعيش آمنة مطمئنة، ولذلك يبذلون كل ما استطاعوا لخدمة الصهاينة المعتدين، وأنصار الفرقة المفسدين، وحماية مخططاتهم، وتأييد مؤامراتهم، ومساندة اعتداءاتهم، ومدهم بالمعونات الواسعة، والأسلحة المتقدمة، حتى يظل الضعف العربى بارزا، وبطش العدوان مسيطرا، وآمال الوحدة مستحيلة. إن نشاط أعداء العروبة والوحدة فى كل الدول العربية العراق وسوريا وليبيا واليمن وفلسطين وغيرها، يؤكد أنهم يحاربون الوحدة حربا لا هوادة فيها، لأنهم يدركون أنها سبيل النهضة والازدهار والخلاص من كل ضروب التهديد والهيمنة، وهم يستعينون
بالإرهاب الأعمى ، ويفرحون بضرباته، ويسعدون بعدائه الكبير للاستقرار والأمان، وإن كانوا يبدون غير ذلك خداعا وتآمرا، لأنهم مع الفرقة والانقسام والفتن التى يقومون بدعمها، لتأجيج العداوة والبغضاء، وتمزيق روابط الإخاء، وإهانة أواصر المودة والتعاون والتكافل بين صفوف العرب والمسلمين ، مما يوهن الانطلاق الى الوحدة المنشودة، ويعزز الانفصال، ويجلب الفشل. ولن يوقف أعداء الإسلام، ويهزم مخطط الطغيان والتخريب والشر إلا الوحدة، فهى كفيلة بتوحيد الصفوف ونصرة الحق، وجمع الأمر، يقول سبحانه «وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم» أما من يحاول عرقلة جهود التماسك والاتحاد، فهو حريص على انحلال العري، وتفرق الشعوب، ليزيد جوره وتعسفه وتطاوله، ويحمى سلطانه وتسلطه ومنافعه، ويصر على أن تنعم أطماعه ومصالحه بثمار الفرقة والانقسام. ومن الواجب تذكير المسلمين بأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يسعى دائما إلى الحث على إطفاء بوادر الخلاف، والخلاص من ورطات النزاع والشقاق، موقنا أن جرثومة الشقاق والنزاع لا تولد حتى يولد معها كل ما يهدد عافية الأمة بالانهيار. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من خرج عن الطاعة، وفارق الجماعة مات ميتة جاهلية». ويقول أيضا «لا ترجعوا بعدى كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض». والحق أنه حذر من عواقب الفرقة تحذيرا شديدا، وكل مواقفه تدل على إنه مشغوف بتأليف القلوب، وتوقير التجمع والاتحاد، وبغض التصدع، وكره كل ما يدفع إلى الافتراق القبيح والتقاطع المسيء، ومعه توجيه رب العالمين يقول: «ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءتهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم». إننا ندعو إلى وحدة قوية مكينة، رفيعة العماد، وطيدة الأركان، تقهر التخاذل، وتنصر الحق، وتحقق الآمال، وتمنح أسمى مراتب التعاون والتراحم والتكافل والتواد.

نعم الجزائر تعرف أكثر من غيرها ما معنى الإرهاب ولا نحتاج لمن يعطينا دروسا في هذا المجال لاننا وبكل بساطة حاربنا الإرهاب وحدنا وانتصرنا بإذن الله تعالى عليه وحدنا وسنحارب بقاياه بإذنه تعالى الى ان نجفف منابعه وكلنايد واحدة كلنا جنود من أجل الجزائر جيشا وشعبا حكاما ومحكومين .. . فضمائرنا هي الصرخة التي نصرخها ضد أي أبى في وجه من يحاول نشر الدسائس والخيانة وزعزة الأستقرار داخل الوطن. فمن أراد أن يعلم الناس أين مكارم الأخلاق فليحيى ضمائرهم وليبث في نفوسهم الشعور والإحساس بحب الفضيلة والعمل الصالح والابتعاد عن الرذائل بأية وسيلة وحيلة شاء، فالفضيلة هي ملكات تصدر عن النبلاء والمخلصين وهي الشعاع الذي ينير الطريق لأصحاب الضمير. إن العظمة الحقيقية أن يستقر الإنسان على ما تربى عليه من تربية توحى وتوصى بإحياء الضمير بداخله والإخلاص في العمل الذي يقوم به الإنسان، وليعلم الإنسان أن الله عز وجل لا يهب الحكمة والمعرفة إلاّ للإنسان الذي تعود الإحسان والإخلاص في عمله وخاف الله في شئونه كلها. فشعور الإنسان أنه مسؤول أمام الله وضميره عما يجب أن يفعله ويحس به. .. وعلى المجتمع أن يتوجه توجهاً عاماً نحو تنقية الضمير، بل الضمير العام، لكي نخرج من أزمة الضمير، حتى نطمئن على مستقبل نملكه ونتركه لأولادنا، علينا أن نسرع وننطلق من ضميرنا الخاص إلى ضميرنا العام نحو مجتمعاتنا وأوطاننا وأمتنا. ونعلم جميعاً أن الله قد طلب من عباده أن ينقوا سرائرهم من كل غش وسوء في الأعمال بين الناس في حياتهم اليومية، وأن يحفظوا بواطنهم من كل كدر وأن يتحصنوا من كيد الشيطان بمضاعفة الليقظة وإخلاص العمل فيما يقوموا به وصدق التوجه إليه جل شأنه.. هكذا يحيا الضمير بين زوجتك وأولادك وعملك ووطنك.
*** وختاما يكفينى الإشارة الى كلمات موشى يعالون وزير الدفاع الإسرائيلي ***((" والوقت يعمل لصالح من يستغله، ونحن نستغله جيداً، فنحن نبني وحولنا يقتل بعضهم بعضاً" !!*** وهو يقصد الاقتتال الذي يدور بين العرب والمسلمين بين بعضهم بعضا))
آلآ توقظنا هذه الكلمات، أم إن كره بعضنا البعض غلب على حبنا لوطننا....

.هذا ونسأل الله سبحانه وتعالى ان يرفق بامتنا أمة سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم لما فيه الخير للبلاد الإسلامية كاملة وللعباد...والله الموفق...

×××××


تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع

| حجيرة ابراهيم ابن الشهيد | جنين بورزق | 26/07/15 |

Gaïd Salah: «L’ANP est déterminée à éradiquer le terrorisme»الشروق

 Par Mohamed Lahouazi/ Version française Ben-Aïssa Khaled

C’est en présidant, aujourd’hui, la cérémonie d'installation du général de corps d'armée, Ben Ali Ben Ali, en tant que nouveau commandant de la Garde républicaine, que le général de corps d'armée, Ahmed Gaïd Salah, vice-ministre de la Défense nationale, chef d'état-major de l'ANP a affirmé que l'armée est déterminée à éliminer ces traîtres à leur patrie et à éradiquer notre pays de l’hydre terroriste.

En effet, c’est au nom de son Excellence Abdelaziz Bouteflika, président de la République, chef suprême des Forces armées, ministre de la Défense nationale, et conformément au décret présidentiel du 23 juillet 2015, que le général de corps d'armée, Ahmed Gaïd Salah, vice-ministre de la Défense nationale, chef d'état-major de l'ANP, a présidé, la matinée du 26 juillet 2015, la cérémonie de passation de pouvoirs et l'installation du général de corps d'armée, Ben Ali Ben Ali, en tant que nouveau commandant de la Garde républicaine succédant ainsi au général-major Ahmed-Moulay Meliani. Le général de corps d'armée a entamé la cérémonie en passant en revue les carrés des éléments des unités de la Garde républicaine au niveau de la place d'armes pour procéder, ensuite, à l'installation officielle du nouveau commandant et lui remettre l’emblème national. Puis dans une rencontre avec le commandement, les cadres et les personnels de la Garde républicaine, Gaïd Salah a prononcé une allocution dans laquelle il a réitéré «l'importance des efforts fournis pour hisser le niveau de la Garde républicaine au rang d’une élite compétente et consciente, dont le rôle est en harmonie avec les missions vitales et nobles qui lui sont assignées et s'honorer de servir et défendre la plus suprême des institutions». Avant de quitter les lieux, le général de corps d'armée a tenu à présenter ses sincères condoléances aux familles des martyrs du devoir national qui sont tombés le jour de l'Aïd El-Fitr, jour de miséricorde, victimes d'une lâche attaque terroriste, tout en rappelant la lettre de condoléances et de sympathie que notre bien-aimé président de la République, Abdelaziz Bouteflika, chef suprême des Forces armées, ministre de la Défense nationale, avait adressée aux familles des martyrs et leurs compagnons d'armes.


| الخبر | 23/07/15 |
بمناسبة انعقاد مجلس الوزراء الخاص بقانون المالية التكميلي

بوتفليقة ينوه بـ"روح التضحية لدى الجيش وقوات الأمن"



الجزائر: عبد القادر حريشان / 23:30-22 يوليو 2015


نوه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة “بروح التضحية التي يتسم بها أفراد الجيش الوطني الشعبي وقوات الأمن والتزامهم بمكافحة الإرهاب”، أمس، بمناسبة انعقاد مجلس الوزراء. وأعطى تعليمات للحكومة “لتحسيس المواطنين والهيئات العمومية والمؤسسات الاقتصادية من أجل التحلي باليقظة والمساهمة في ضمان أمنهم ضد أي تهديد إرهابي”، وفق ما جاء في بيان مجلس الوزراء. ويعتبر هذا أول تصريح للرئاسة بعد 5 أيام مرت على الاعتداء الذي طال منطقة عين الدفلى، والذي خلف استشهاد 9 من جنود الاحتياط في كمينين نصبهما إرهابيون في منطقة جبلية بجنوب الولاية.
كما صادق المجلس على الأمر المتعلق بقانون الإجراءات الجزائية، لحماية الشهود والهياكل الاجتماعية، وعلى الأمر المتعلق بقانون الإجراءات الجزائية الذي يحمي المسيرين. كما اتخذ جملة من الإجراءات ترافق الدخول الاجتماعي المقبل، منها الزيادات في الأجور وفق الأجر القاعدي الأدنى، ابتداء من جانفي 2015 والذي يمس مليوني عامل، وإجراءات لضمان دفع معاشات التقاعد.
وفي قانون المالية التكميلي للسنة الجارية، أدخلت إجراءات جبائية جديدة لتطهير الاقتصاد الموازي، بفرض ضريبة جزافية على حائزي رؤوس الأموال قصد تحويل الأموال إلى البنوك. كما تمت مراجعة نسبة الضريبة على أرباح الشركات عند نسبة 23 بالمائة، لجعلها تتراوح بين 19 و26 بالمائة، حسب نوع النشاط. وقد اعتمد سعر مرجعي للبرميل بـ37 دولارا، ويتوقع أن تبلغ الصادرات 34 مليار دولار، مقابل 68 في السنة الماضية، وقيمة الواردات بـ57 و63 مليار، مقابل 65,44 في قانون المالية و60 مليارا في 2014.
كما اتخذت تدابير لتشجيع الاستثمار لدى الموثقين وتبسيط إجراءات إنشاء مؤسسات والحصول على العقار الصناعي من خلال الشباك الواحد، وإعفاء القروض العقارية من الرسم على القيمة المضافة. وأعطى الرئيس تعليمة من أجل مكافحة كل أشكال التهريب الجبائي والجمركي. من جانب آخر، وافق مجلس الوزراء على إدخال تحسينات على ثلاثة مشاريع للأشغال العمومية، تخص الطريق الوطني رقم 1 على مسافة 54,5 كلم (سغوان وبوغزول) و35 كلم بين الشفة والبروا?ية وتحسين جسر ولاية قسنطينة. وصادق على إنشاء محطة جوية جديدة بوهران، وخط مزدوج للسكة الحديدية بين العفرون وخميس مليانة، يسلم في جوان 2016. وصادق على الميزانية.
ووافق المجلس في الأخير على قائمة 46 عضوا مؤسسا للأكاديمية الجزائرية للعلوم والتكنولوجيا.


...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة