لا وجود لنشرات تحذر من الفيضانات في المسيلة
بلغني أن مسؤولي الديوان الوطني للأرصاد الجوية لم يبلغوا السلطات بولاية المسيلة و لم يعلموا حتى السكان بنشرية خاصة تتوقع نزول كميات كبيرة من الأمطار عشية الأربعاء الفارطة الموافق ل 10 جوان 2015 لكي يتم إتخاذ الإحتياطات .. ولنتيجة لهذا التقصير والإهمال هو تسجيل إصابة أشخاص بجروح وصمت نفسية وغرق عمارات وسيارات بعاصمة الولاية ووفاة طفلة بعد أن جرفتها مياه الأمطار بتارمونت .. فهل سيفتح وزير النقل الجديد بوجمعة طلعي تحقيق مع مسؤولي الديوان التابع لوزارته وهو الديوان الذي إتهمهه سكان المسيلة بالتقصير الذي ولولا لطف الله لحدثت الكارثة ؟؟ منقول من صفحة الصحفي احمد حجاب