فضاءات جنين بورزق

جنين بورزق

فضاء الجمعيات والعمل الجمعوي

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدية
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3374.36
إعلانات


أمطار غزيرة نعمة من الله تعالى ...

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آلـه وسلم تسليما الى يوم الدين...
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
شلل جزئي بحركة مرور السيارات بشوارع وسط البلد بسبب هطول الامطار/// في الجنوب الغربي للبلاد //
.. «فاجأتنا أمطار الشتاء في نهاية شهر نوفمبر»!!.. هذا هو لسان حال الادارات المحلية والولايات في عموم الجزائر، وفي العاصمة الاكثر تأثيرا وتأثرا على وجه الخصوص. .. القصة المتكررة كل شتاء.. عندما نفاجأ بأن الامطار تسقط على الجزائر.. «شتاء».. نعم لا صيفا ولا ربيعا.. ولكن شتاء!!.. ومع ذلك.. وبالتزامن مع أولى زخات الأمطار تتحول شوارعنا الى بحيرات صناعية، وتنقلب حاراتنا مستنقعات استوائية، وتمتزج مياه الامطار «النقية» بمحتويات البالوعات الطافحة، وأكداس التراب التي يكدسها كناسو البلديات تحت الارصفة وهم يمارسون مهنتهم «الاساسية» في توزيع نظرات الاستجداء على المارة وسائقي السيارات!!.. لتتحول مياه الامطار الى «كوكتيل» من الطين والمجاري ذي ملمس زلق ورائحة «فريدة». ويتحول الجزائريون، بجميع اعمارهم وفئاتهم الى لاعبي «سيرك»، لا فرق بين شاب وفتاة، ورجل وامرأة،.. ... الكل عليه ان يقفز فوق البالوعات المفتوحة، أو يعبر البحيرات فوق انصاف قوالب الطوب التي نعرف قيمتها في هذا الوقت العصيب، او «يتشقلب» على «دعامات» السيارات الأمامية والخلفية!! حتى يصل الى مبتغاه، مضحيا بالحذاء و«الشراب»، مكتفيا بإنقاذ الجزء العلوي من «البنطلون أو سروال».. حتى لا تُظن به الظنون!! .. والعجيب ان هذا الامر يتكرر، منذ عهد قديم.. مرورا بكل العهود والعصور، ويبدو ان «فراعن المحليات أو غيرهم، فلم يطرف لأحدهم رمش وهو يسمع تحذيرات هيئة الأرصاد الجوية من احتمال تساقط الأمطار الغزيرة،.. ولم يتحرك احدهم من مكتبه وهو يرى من خلف زجاجه الأمطار التي تحمل الخير، وهي تحول أرض الجزائر الى مستنقعات، لا فرق في ذلك بين مدينة وقرية ، وبين شارع . وشارع !! ..من المفروض بل من الواجب ان تتأهب كل المحليات لاي طارئ ، ففي أوروبا وكل البلدان المتقدمة، تستعد «المحليات» لموسم الأمطار قبل دخول فصل الشتاء، فتجد حملات مكثفة ليل نهار لتطهير «بالوعات تصريف مياه الأمطار» التي غالباً ما تكون مملوءة بأوراق أشجار الخريف المتساقطة، وليس الطوب وعلب المشروبات وزجاجات المياه البلاستيكية كما الحال عندنا،.. ثم يتأكدون من صلاحية «مخرات السيول» وعدم البناء في مجاريرها في غفلة من المسؤولين، أو بعلمهم بعد أن يتقاضوا «المعلوم» وإذا جاءت الأمطار تابعوا الوضع على مدار الساعة، حرصاً على سلامة الأرواح. أما عندنا فالأمور تختلف، لا داعي للاستعداد ولا وجع القلب، وعلى المسؤول من هؤلاء «المتبلدين» أن يستعد فقط لتحمل «مسؤولياته أمام الله ورسوله ثم أمام ضميره ان كان له ...» و هكذا تعدي الأمور على خير… لكن معليش حنا شعب طيب وساكت على المحليات وتفوت الايام وإحنا شعب «مسامح» بطبعه، والمسامح كريم، وإن شاء الله «الشتاء» الجاي نستعد أكثر. .. أما إذا أستمرت الامور على هذا المنوال من عدم العناية بأمور الموطنين.. ولا الشوارع تتحسن.. ولا المحليات والولايات تعمل.. ولا عمرنا سمعنا عن موظف تمت محاسبته أو نقله أو «عقابه» لتقصيره!!.. لأننا شعب طيب! وحفظ الله الجزائر وشعبها من كل سوء ومن الفياضانات والطوفان وأنواع الطوفان . . فغداً.. تسطع الشمس

تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع

| الخبر الجزائرية | 03/12/14 |
بيوت منهارة وعائلات تبيت في العراء بمغنية
رياح هوجاء تقتل 3 أشخاص بأدرار
الأربعاء 03 ديسمبر 2014 أدرار: م.طواهرية تلمسان: ع.بن.شادلي سيدي بلعباس: م.ميلود


تسببت الرياح القوية التي ضربت أدرار، خلال اليومين الأخيرين، في وفاة 3 أشخاص وشل حركة المرور في العديد من الطرق، نتيجة العواصف الرملية. كما شهدت بلدية مغنية بتلمسان، ليلة الاثنين إلى الثلاثاء، أمطارا رعدية غزيرة لم تشهدها المنطقة منذ عدة سنوات، أدت إلى حدوث سيول كبيرة غمرت البيوت والمساكن في العديد من أحياء المدينة.
أدت العواصف الرملية الهوجاء التي اجتاحت منطقة أدرار وضواحيها، خلال اليومين الأخيرين، إلى مقتل ثلاثة أشخاص، اثنان منهم توفوا جراء انقلاب شاحنة كانت تقلهم بالطريق الرابط بينة دائرة تنركوك وولاية البيض، والثالث بسبب سقوط جدار هش مبني بالطوب بالجهة الشمالية لعاصمة الولاية.
كما تسببت الرياح التي تجاوزت سرعتها أكثر من 135 كلم في الساعة، في فقدان العديد من الأشخاص الذين ضلوا الطريق نظرا لرداءة الرؤية، واشتكى عدد من الموالين من نفوق أكثر من 33 رأس من الإبل كانت ترعى بصحراء تنزروفت، بسبب هذه الرياح والزوابع الرملية، التي ألحقت أضرارا بليغة بالعديد من المباني الطوبية الهشة التي لم تصمد أمام قوتها. كما تضررت الأعمدة الكهربائية والمركبة حديثا، التي أنجزت بطريقة مغشوشة، حسب تصريحات العديد من مواطني القصور، إذ أدت إلى انقطاع التيار الكهربائي في العديد من القصور البعيدة.
كما عرف الطريق الوطني الرابط بين ولاية أدرار والبيض توقف حركة النقل، بسبب محاصرة الرمال لهذا الطريق الذي يعرف تدهورا خطيرا، فقد اجتاحت الرياح أجزاء كبيرة من الطريق، ما أدى إلى غلقه في وجه حركة المرور. ولم تتدخل مديرية الأشغال العمومية إلى حد الآن لفك العزلة عن السيارات والشاحنات التي حاصرتها الرمال في عدة مناطق، خاصة في الجزء الربط بين بلدية البنود ودائرة تنركوك.
وقد تدخلت مصالح الدرك التابعة لدائرة لبيض سيدي الشيخ لإنقاذ المواطنين، الذين ظلوا في حالة حصار لأكثر من 12 ساعة كاملة وسط انخفاض درجات الحرارة.
وفي مغنية بتلمسان، قضى الكثير من السكان ليلتهم في العراء نتيجة انهيار العديد من المنازل، وتسلل السيول إلى داخلها بكميات معتبرة، كما هو الحال بحي أولاد بن صابر الذي قضى فيه السكان ليلة بيضاء، وانقطع الطريق المؤدي إلى مدينة مغنية بعد تصدع الطريق نتيجة الأشغال المغشوشة التي عرفها من قبل. وعرفت حركة السيارات ازدحاما كبيرا، ما جعل مصالح البلدية تقدم على تحطيم الأرصفة قصد السماح للسيول بالتدفق بسرعة.
وبحي البطيم، اشتكى السكان من غياب السلطات المحلية ومصالح الحماية المدنية التي تدخلت في جهات أخرى، دون هذا الحي الذي غمرت فيه المياه العديد من المنازل والمدرستين الابتدائيتين، في حين توشك بعض المنازل على الانهيار. وأبدى السكان غضبهم من عدم استجابة السلطات المحلية لنداءاتهم المتكررة، قبل أن تقع الكارثة وطالبوا الوالي بالتدخل. كما انهارت منازل بأحياء المصامدة والشهداء والمذبح والمدرجات، خاصة الهشة منها، ما جعل أهلها لحد الآن دون مأوى. وقد لجأت بلدية مغنية إلى الاستنجاد بشاحنتين لامتصاص المياه والأوحال من البيوت، كما ألحقت الأمطار أضرارا بالطرقات والقنوات الخاصة بالصرف الصحي. وصرح رئيس بلدية مغنية أن الأمطار كانت قوية وألحقت أضرارا معتبرة بالمباني والسكنات والطرقات، وأضحى بعض السكان دون مأوى، وأرجع أسباب الفيضانات إلى امتلاء وادي الحمري.
الأمطار تكشف عيوب البنية التحتية لسيدي بلعباس
وفي سيدي بلعباس، تسببت الأمطار الغزيرة التي تساقطت على الولاية، بدء من سهرة يوم الاثنين وإلى غاية صباح أمس، في قطع العديد من الطرقات الحيوية بمختلف أنحاء الولاية، وحتى بوسط عاصمتها، مع تسجيل العديد من الخسائر المادية، بعد أن اجتاحت السيول عددا كبيرا من المقرات العمومية الرسمية.
وكان النفق المؤدي إلى حي سيدي الجيلالي الكبير قد عاش على وقع ارتفاع منسوب المياه إلى أكثر من متر ونصف، وهو نفس ما عاش على وقعه أيضا النفق الذي يخترق حي سيدي أعمر ونفق حي بن حمودة الشعبي، في الوقت الذي شهد فيه مقر الإذاعة الجهوية اجتياحا لسيول الأمطار، وهو نفس ما سجل أيضا على مستوى المقر الأمن الحضري الرابع ومقرات أخرى.
وكان مرضى مصلحة السكري بالمركز الاستشفائي الجامعي الدكتور عبد القادر حساني، قد وجدوا أنفسهم وسط برك من المياه بعد أن اخترقت الأمطار أسقف المصلحة، الأمر الذي نتج عنه استياء أهالي المرضى، وحتى العاملين هناك، في الوقت الذي أكدت فيه مصالح الحماية المدنية لولاية سيدي بلعباس إشرافها على 22 تدخلا في ظرف خمس ساعات. وكانت هذه الأمطار كفيلة بكشف عيوب البنية التحتية بحكم الانسداد الذي مس غالبية البالوعات، فضلا عن الأوحال التي غزت كل الشوارع تقريبا بعاصمة الولاية.

| حجيرة ابراهيم ابن الشهيد | جنين بورزق | 28/11/14 |

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

..أهلا وسهلا ومرحبا بأبناء تيارت المجاهدة  ، مرحبا بك أخي حاتم من سيدي الحسني المبارك الله يبارك فيك ..نعم أخي ما نبخلوش عليك باللي نعرفوه  مرحبا بك ...شوف أخي حاتم انا بدوي مرانيش من اصحاب التقدوم مانفهمش  الحوايج انتاع المدينة المتقدمين بزاف ...المهم مرحبا بك ومليون مرحبا بك  وسلامنا الى كل الأهل هناك في ولاية تيارت  المضيافة والاصيلة   / شكرا لك اخي على التعليق والمورو الطيب طيبة أهل سيدي الحسني  الرجولة والنيف والكرم...والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته..

 

 


| حاتم التيهرتي | سيدي الحسني | 27/11/14 |

اهلا الأخ حجيرة ابراهيم  ربي يبارك  وانعم الله عليكم غيثا وعلى كل ربوع الجزائر الحبيبة  انا حاتم التهرتي مهتم بالسياحة الاثار والتراث المحلي  ..كان لي الشرف لزيارة كل ولايات الوطن  واكثر من 1300بلدية ودائرة  والأن انا بصدد كتابة مجلات عن كل ولاية .اتمنى مساعدتي عن ولاية النعامة  وسأطلب منك ما ينقصني لاحقا شكرا اخي



...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة