تانديت المنسية ووفاة الطالب مصطفى مزياني في ظروف جد مزرية !!!!!.
صرحت جميع الصحف الوطنية المكتوية ،والحرائد الالكترونية في جميع مقالاتها بالاجماع على تهميش واقصاء ونسيان هده المنطقة من الاوراش التي اعطيت انطلاقتها من طرف ملك البلاد،علما وقد سبق للمنطقة اعطاؤها اولويات ومبادرات من طرف محمد الخامس ،والحسن الثاني رحمهم الله ويتجلى دلك بانجار اراضي فلاحية تقدر ب3400 هكتار موزعة على اربع اشطر ،بحيث وزع الاول والثاني على 1200 فلاح ،اما الثالث والرابع فاصبح بيد اصحاب الجاه والمال واصحاب النفود بتستر جميع المسؤولين المحلييين والاقليمبين والجهويين،واقصاء الضعفاء والمحتاجين ،والمتضررين من فيضان نهر ملوية سنة 1949.
ولهدا اصبحت تانديت منطقة غنية بشبابها الواعد في ظل لوبي منظم هذفه الاستحواد والاختلاس بشتى انواعه بتحيز بعض المسؤولين بالتستر في جميع خروقات الجماعة .
واليوم فرصة لاعادة رد الاعتبار لهده الساكنة المغصوية في حفوقها لعدة سنوات بتدخل ملك البلاد شخصيا وردع كل من ساهم في اقصاء وتهميش هده المنطقة ،وتستر على كل جرائمها .
تقييم:
0
0
مشاركة:
التعليق على الموضوع
لم يسجل بعد أي تعليق على هذه المشاركة !...
...........................................
=== إضافة تعليق جديد ===
في موقع خبار بلادي نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماتنا. وبالضغط على OK، فإنك توافق على ذلك، ولمزيد من المعلومات، يُرجى الاطلاع على سياسة الخصوصية.