كل نقطة تمت مناقشتهإ الا واتضحت حقائق مرة من طرف بعض اعضاء الجماعة الدين كانوا يكنون الولاء للوبي المسير ،ومماا يدعو للاستغراب حينما تدخل مستشار بخصوص مداخيل الجماعة حيث اشتد الصراع مع تقديم مبررات وهمية اما الجهة المستفيدة والعارفة بما يجري فقد التزمت الصمت ،هده من جهة اما الحديث عن دخول الجماعة في ديون بخصوص الطرق فالامر يدخل في اغراق سعينة الجماعة ،والتبويق للانتخابات القادمة ،حيث كان من المفترض إدراج هدة النقطة خلال المخطط التنموي في بداية تولي المجلس التسيير بسنة 2009 وتدخل بدلك ضمن المشاريع الكبرى للجماعة .
وخلاصة في خضم هده الصراعات كلها ،واظهار. الحفيقة للراي العام مع تبيين جميع خروقات الجماعة الا ان في الاخير نرفع اصابعنا ونصوت لصالح الاغلبية ونطوي كل ما قلناه من تعقيبات مخالفة لمبدأ الفكر .
لمادا نضحك على انفسنا بالادعاء اننا ديموقراطبين ونحن العكس ،توهم الآخر باننا مصلحون ونحن مصلحيون ،كفانا من الشعارات اللاذغة واظهار حسن النية وباطننا فيه حقد وحسد ،وتصفية الحسابات مع المنطقة .