لقد اعترف المجلس بفعلته والمتعلقة باقصاء الاتحاد الرياضي ،ولدلك لجأ الى ادراج نقطة في جدول الاعمال خلال دورة

21/07/2014.والمثمثلة في اعادة النظر في دعم ميزانية الجمعيات الرياضية،حيث كان من المفروض على رئيس الجمعية التفاوض مع جميع.

اعضاء المجلس لمؤازرته خلال الاجتماع ،الا ان دلك لم يقع مما ارتفع غضب البرلماني للمنطقة حملة شرسة لعدم التصويت لصالح الاتحاد

الرياضي بتانديت ودلك ما وقع .

والغريب في الامر ان ادراج النقطة في جدول الاعمال اعتراف ضمني بان الحق لصالح الاتحاد الرياضي ،وهدا ما يجرنا الى المساءلة فان

كان البرلماني المنظر الرئيسي لرئيس الجماعة فكيف تم القبول بادراج النقطة في جدول الاعمال .

وهنا فرصة ذهبية للاتحاد الرياضي بمتابعة المجلس قضائيا ما دام الملف قد تجذد.