في ظل الاوضاع التي تعيشها دواوير جماعة افريطسة نتيجة الاقصاء والتهميش من طرف مسؤوليينا

ناهيك عن تانديت الموزعة بظهير شريف من طرف جلالة المغفورلهما محمد الخامس والحسن

الثاني رحمهم الله ،اما الباقي فاغتصب وبيع امام اعين الجميع بتورط السلطة المحلية ومسؤولون

سياسيون .
والغريب في الامر تفتقر الجماعة الى وسائل الاعلام ،وبالخصوص القنوات الارضية بالمنطقة

المعطلة لشهور علما ان الجماعة تؤدي شهريا 1500درهما لاستهلاك الكهرباء .

لمادا تحرم الطبقة الضعيفة من حقهإ للاستماع الى الاخبار المحلية والوطنية ودلك نية في نفس يعقوب ،والفرج آت لا محالة .