ألسنة العرب في القرآن
القرآن ليس فيه لغة إلا لغة العرب، وربما وافقت اللغة اللغات، وأما الأصل والجنس فعربي لا يخالطه شيء.
سورة البقرة
قال الله عز وجل: (أَنُؤمِنُ كَما آمَنَ السُفَهاءُ) - 13 -
والسفيه الجاهل بلغة كنانة.
(رَغَداً) - 35 -
يعني الخصب بلغة طيء.
وقوله: (فَأَخَذَتكُم الصاعِقَةُ) - 55 -
يعني الموتُ بلغة عُمان.
(رِجزاً) - 59 -
يعني العذاب بلغة طيء.
(خاسِئين) - 56 -
يعني صاغرين بلغة كنانة.
(فَباءوا بِغَضَبٍ) - 90 -
يعني استوجبوا بلغة جُرهم.
(وَرَفَعنا فَوقَكُم الطورَ) - 63، 93 -
يعني الجبل.
وافقت لغة العرب في هذا الحديث لغة السريانيين.
(ما اِشتَروا) -
يعني باعوا بلغة هُذيل.
(تِلكَ أَمانِيُّهُم) - 111 -
يعني أباطيلهم بلغة قريش.
(إِلاّ مَن سَفِهَ نَفسَه) -
يعني خسر بلغة طيء.
(إِبراهيم) (126، 127، 132، 258، 260) -
بلغة توافق السريانية.
وقوله (وَسَطاً) - 143 -
يعني عَدلاً بلغة قريش.
وكذلك في نون والقلم. (أوسَطُهُم) - 28 -
أعدلهم.
(كَمَثَلِ الَّذي يَنعِقُ) - 171 -
يعني يصيح بلغة طيء.
(في شِقاقٍ بَعيد) - 172 -
يعني لفي ضلال بلغة جُرهم.
(إِن تَرَكَ خَيراً الوَصِيَّةُ) - 180 -
يعني بِالخير المال بلغة جُرهم.
وكقوله في النور: (ِإِن عَلِمتُم فيهِم خيَراً) - 33 -
يعني لهم مالا
(فَمَن خافَ مِن موصٍ جَنَفاً) - 182 -
يعني تعمّداً للحيف بلغة قريش
(فَلا رَفَثَ) - 197 -
يعني فلا جماع بلغة مذحج.
(ثُمَّ أَفيضوا) - 199 -
يعني انفروا بلغة خزاعة وعامر بن صعصة.
(بَغياً بَينَهُم) - 213 -
يعني الحسد بلغة تميم.
(وَإِن عَزموا الطّلاق) - 227 -
يعني حقّقوا بلغة هذيل.
(فَلا تَعضُلوهُنّ) - 232 -
يعني تحبسوا بلغة أزد شنوءة.
(القَيومُ) - 255 -
يعني القائم بلغة قريش،
وكان عمر بن الخطاب يقرؤها (الحَيِّ القيّام).
(فَصِرهُنّ إِلَيك) - 602 -
يعني فقطعهن. وافقت لغة النبطية.
(لا خَلاقَ لَهُم) - 177 -
يعني لا نصيب لهم بلغة كنانة.
(فَتَرَكَهُ صَلداً) - 264 -
يعني أجرد بلغة هذيل.
(سَفيهاً) - 282 -
يعني الجاهل بلغ كنانة.
اللغات في القرآن