كما كان متوقعا استفسر رئيس الجماعة القروية لافريطسة من طرف عامل ميسور حول الاقصاء المتعمد لجمعية رياضية نشيطة ،احرزت على العديد من الميداليات على المستوى المحلي والاقليمي والجهوي والوطني ،وبدلك كان جوابه سياسيا ناهجا سياسة التوازن ومنطق عدم فقددان الامل .

والغريب في الامر ان من طلب الاستفسار مساهم فب الاقصاء علما انه عقد لقاء اولي قبل دورة المجلس الاقليمي وتم وعد من طرف الكاتب العام للعمالة بطرح القضية على انضار عامل ميسور ولكن مع كامل الاسف خيبة امل سادت 300رياضي منها الفئة الناشئة والواعدة .

واليوم كلنا نرمي اللوم على الاخر دون معرفة العواقب الوخيمة التي ستنتج وراء هدا الملف الحساس والداعي الى نهج سياسة الاقصاء والتهميش ،في الوقت الدي يدعو ملك البلاد الى دعم جميع الشرائح ومحاربة الاقصاء والتهمييش .

ادن من اين نحن من خطابات ملك البلاد في هذه الجماعة المغصوبة في جميع حقوقها؟