عجائب وغرائب هذه الايام بجماعة افريطسة المغصوبة !!!!!!
خلال الاسابيع الماضية وقعت احداث مختلفة في الساحة التانديتية ابرزها اللقاء العملي مع النائب البرلماني رشيد حموني الذي اثار ضجة كبيرة في نفوس البلاطجة والمبلطجين ناهيك عن ممثلو المنطقة والهروسة النهارية والليلية التي لا تفدي بشئ .
زيادة الى ذلك توثرهم من الاعلام الشعبي المتميز بحقائقه ،ورصد جميع خروقات المنطقة ،وفضح الفساد والمفسدين ،وتورط المجلس في كتمان الحقيقة على الرأي العام ،والتستر على جميع فضائح الجماعة
وفي الاطار قامت مجموعة من المسؤولين بالتهديد الشفوي بعدم النشر في صفحات فيسبوك او إغلاقها كليا حتى وان كان الثمن غاليا ،او تكون المتابعة القضائية وهنا اتساءل لمادا لم يفعلوا بهدا بالمذانين والمختلسين والمزورين للانتخابات الجماعية لسنة 1998 ؟؟؟؟.
لماذا لم تبلغوا بمفسدي المشاريع الملكية بالجماعة ؟لمادا ساعدتم المترامين بربط الشبكة الكهربائية ؟
الامر طويل وسنبلغه عما قريب مركزيا لوزير الداخلية ومستشارة ملك البلاد حتى لا يقع ما وقع خلال الزيارة الملكية لسنة 2008 لعمالة ميسور علما ان ميزانية الاستقبال من جماعة افريطسة نظرا
لإذانة مجلسها بالحبس وتجريدهم من اللوائح الانتخابية .
من له الحق في المتابعة ؟ قال ملك البلاد في خطابه 06 نونبر 2010 ٌ(اماان نكون مواطنين صالحين واما ان نكون خونة )