حزب الاستقلال يحتضر بجماعة مولاي بوشتى بسبب أشخاص لا يشرفونه
بعد الاجتماع السري الذي عقده مكتب فرع الحزب بمنزل أحد الأشخاص الذي لا يجوز أن نسميه بمناضل الحزب لأنه فقط يبحث عن مصالحه الشخصية يترشح باسم الحزب في الانتخابات الجماعية و باسم حزب آخر في الانتخابات المجلس الإقليمي بعد هذا الاجتماع الذي أفرز زوجته كاتبة الفرع وهو أمين الفرع جاء دور كي يعرقل و يستخدم أشخاص لا علاقة لهم لا بسياسة ولا بالحزب من أجل تأسيس فرع الشبيبة الاستقلالية بعد أن بلغه خبر بأن مجموعة من الشباب الذين لهم غيرة على المنطقة وأغلبهم من الطبقة المثقفة يسعون إلى تأسيس هذا الفرع تطبيقا لما نص عليه الدستور الجديد( اشراك الشباب في العمل السياسي)ونهوض بالمنطقة باسم الحزب وكذلك استرجاع قيمة الحزب وثقة الساكنة في الحزب بعد أن اتسخت بسبب هذا الشخص الذي عمر كثيرا في كرسي الجماعة لكنه لم يفعل شيء سوى محاربة جمعيات المجتمع المدني و البحث عن مصالحه الشخصية.