الى متى سيبقى الحال على ما هو عليه في غياب المراقبة والمحاسبة
سكان جماعة تيناست يعيشون الاقصاء والتهميش ولا تتم الالتفاتة للاوصاع المزرية التي تعيشها هده الساكنة , الفقر المدقع والامية وهجره شباب المنطقة الى الحواضر للبحث عن لقمة العيش كلها اسباب تتيح وتمهد الطريق الخصب للمسيرين وبعض المسؤولين عن الشئن العام للتمادي في نهب المال العام وهدا الموضوع تكرر عدة مرات دون نتيجة ولهدا نحن لن نتوقف عن اثارته باستمرار الى ان تستجيب الجهات المعنية لرفع الحيف والضرر عن الساكنة واسترجاع حقها الدي ضاع منها لسنوات مضت.وكما ذكرت سابقا استغلال بعض المسؤولين للضعف المادي و الجهل الدي يخيم على الساكنة يساعدهم على اخفاء معالم النهب والسرقة ببساطة دون ترك اي شوائب والدليل على هدا ان المسؤول بمصلحة المياه والغابات كان يجوب الدواوير بحثا عن المتضررين الدين قاموا بتسجيل دعوة جماعية ضده وضد رئيس جمعية المستقبل لحماية الغابة والكساب لاقناعهم على التنازل عن الدعوة والانسحاب لتبخيس قوة الدعوة بتراجع عدد كبير من المطالبين بحقهم وهده العملية كان لها وقع على العديد من السكان بحيث ان المسؤول عن المياه والغابات له تاثير قوي عليهم بحكم انه يشرف على حراسة الغابة التي هي مورد عيش هده الساكنة وفي هده النازلة لنا شهود تم مساومتهم للتنازل عن الدعوة وللتذكير ان اسم الجمعية كان من ايحاء هدا المسؤول لتكون له هوة لحشر نفسه ليفعل ما يحلوا له, اين نحن من الديمقراطية لما يكتب عن قضايا مجتمعية وازنة في الصحافة الاليكترونية والمكتوبة وتمر الاحداث مر الكرام,××××× لاكن هناك مثل فرنسي يقول : الكلاب تنبح و العربات تمر.لاكن هده الكلاب ادا طال نباحها فانها حتما ستهاجم وتعض.
