مير بلدية بن سرور ينفرد بالمسابقات لقضاء مصالحه الضيقة مبني ومحيط البلدية ملغما
لم تكد تمر سنة واحدة على انتخابه على رأس البلدية حتى زاد مبنى البلدية تلغيم، حيث عجت فضائح المنتخبين خلال هذه العهدة ، وهو ما يبين لنا الواقع المرير الذي يعيشه هذا المجلس الذي لم يختلف عن سابقيه من حيث الفضائح.
وقد أجمع مواطنو مدينة بن سرور صراحة على تحميل مسؤولية الوضع الذي آلت إليه البلدية في مختلف النواحي الحياتية، بالخصوص تلك التي لها علاقة بحياة المواطنين، للمنتخبين المحليين الذين فشلوا - حسبهم - طيلة سنة كاملة في تسيير مدينة تسييرا يتماشى وإمكاناتها ، لكنها فقيرة بمنتخبيها الذين أداروا ظهورهم لأهم انشغالاتهم وراحوا يتفننون في خلق صراعات ونزاعات إلا من رحم ربك بهدف قضاء المصالح الضيقة على حساب المصلحة العامة. كما أجمع محدثونا على أن واقع التنمية المحلية على مستوى البلدية بوجه عام، لازال لم يبارح غرفة الإنعاش، وما تم إنجازه قد صُرف في عمليات ترقيعية ليس إلا،
إذ لا تزال أحياء المدينة تواجه نقائص جمة، سواء تعلق الأمر بتزويد المواطنين بالماء الشروب أو الكهرباء أو الغاز أو الإنارة العمومية، بما في ذلك التحسين الحضري داخل الأحياء التي لا تزال تغرق في النفايات. بعض المواطنين الذين اِلتقيناهم أكدوا لنا بأن بلديتهم لم تستفد من مشاريع كافية لتحسين الإطار المعيشي، بالخصوص الجانب المتعلق بالسكن والتزود بالماء الشروب، محملين المنتخبين المحليين مسؤولية الوضع على أساس أن العديد منهم بعد أن يتم انتخابهم يغيبون عن الأنظار،
ناهيك عن عجزهم المفضوح في حل مشاكل وانشغالات السكان، رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية بن سرور
وبعض أعضاء المجلس الشعبي البلدي ، وذلك على خلفية قائمة للناجحين بمسابقة توظيف مختلف الأسلاك التي وقعت مؤخرا من طرف عدد من الأعضاء و المواطنين الذين يطالبون فيها برحيل المير، حيث حمل الشباب و المواطنين و أعضاء من المجلس الشعبي البلدي رئيس البلدية المسؤولية واتهمه أنه هو من يقف وراء هذه الحركة الاحتجاجية ، منها الإهانات المتكررة والإقصاء الممارس والمتعمد منه ضد أعضاء المجلس الشعبي البلدي، والتي تستوجب تدخل السلطات الوصية لوضع حد لها على حد ما جاء في أقوالهم، حيث انطلقت عملية جمع التوقيعات للعريضة الاحتجاجية ، و قد يتطلب إنهاء الصراع الدائر إلغاء قائمة للناجحين بمسابقة توظيف مختلف الأسلاك و تدخل رئيس الدائرة، والذي ، يساندون فكرة ضرورة رحيل المير كونه لم يخدم الصالح العام للبلدية على حد تعبيرهم، ، وهو بعيد كل البعد عن المصلحة العامة للبلدية والمواطن على حد سواء. يجدر الإشارة إلى أن بعض نواب المجلس البلدي ،يحاولون الضرب تحت الحزام، خاصة بعد تسجيل عدة تجاوزات كان آخرها صراع بين نائبين بالمجلس البلدي على فرض أقاربهم بالقائمة القضية التي يجب فتح مصالح الأمن التحقيق فيها والمتعلقة بالتجاوزات المسجلة في قائمة للناجحين بمسابقة توظيف مختلف الأسلاك . منتخبون وموظفون بتهمة التزوير في النتائج و التلاعب بوثائق إدارية على خلفية تلقي رئيس البلدية تفيد بأن قائمة للناجحين بمسابقة توظيف مختلف الأسلاك تم بثمن حسب الأعضاء وخير دليل على ذلك وجود أسماء كثيرة صاحبة نفوذ و مال لم تقم بالعمل في اطار الشبكة الاجتماعية و لا عقود ماقبل التشغيل و تم إدراج أسمائهم بقائمة الناجحين و آخرون تم إقصائهم رغم حصولهم على عقود ماقبل التشغيل تناهز 08 سنوات و آخرون لمدة 12 سنة بين العقود و الشبكة الاجتماعية ويشهد لهم أي مواطن بعملهم و تفانيهم الا انهم أقصوا من القائمة بحجة مادة مستحدثة رقم (1)من طرف رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية بن سرور بالدستور الجديد من استفاد من سكن لا يستفيد من العمل (( دستور بلدية بن سرور )) الجديد المصادق عليه .
المادة رقم (2) اقصاء كل من لم يكن معي بالمرحلة السابقة ((الانتخابات )) المادة (3) توزيع الناجحين حسب الرفق بالعامية المساندة المادة (4) الباقون للمتحالفين معي بالمجلس من الأحزاب الأخرى
وعليه نطالب بفتح تحقيق والاستماع لإفادة عدد من الأعضاء والإداريين و المشاركين ، قبل التعجل بالاحتجاجات التي سيقوم بها عشرات من المواطنين والمشاركين تنديدا بإقصائهم من دون وجه حق إلا أنهم لم يدفعوا ثمن أو مساندة بالأمس القريب ادعاءات المحتجين حول وجود خروقات أثناء إعداد قوائم المستفيدين. مع العلم بان رئيس الدائرة و كذا الوالي لم يكن راضيا على عمل المير وحاشيته وبالتالي يمكّن لرئيس الدائرة وضع القطار في السكة الصحيحة ؟.
ونطالب الوالي تكليف لجنة تحقيق خاصة في نتائج مسابقة التوظيف الأخيرة المجراة .
كما علمنا بان أصحاب الضمائر الحية يترددون يوميا وبالعشرات منهم الشبان على مكتب رئيس بلدية بن سرور، ينقلون له خوفهم من حصول أيّ تلاعبات في مسابقة توظيف مختلف الأسلاك التي تمّ الإعلان عنها ويطالبونه بتطبيق القانون و الشفافية
وقد أجمع مواطنو مدينة بن سرور صراحة على تحميل مسؤولية الوضع الذي آلت إليه البلدية في مختلف النواحي الحياتية، بالخصوص تلك التي لها علاقة بحياة المواطنين، للمنتخبين المحليين الذين فشلوا - حسبهم - طيلة سنة كاملة في تسيير مدينة تسييرا يتماشى وإمكاناتها ، لكنها فقيرة بمنتخبيها الذين أداروا ظهورهم لأهم انشغالاتهم وراحوا يتفننون في خلق صراعات ونزاعات إلا من رحم ربك بهدف قضاء المصالح الضيقة على حساب المصلحة العامة. كما أجمع محدثونا على أن واقع التنمية المحلية على مستوى البلدية بوجه عام، لازال لم يبارح غرفة الإنعاش، وما تم إنجازه قد صُرف في عمليات ترقيعية ليس إلا،
إذ لا تزال أحياء المدينة تواجه نقائص جمة، سواء تعلق الأمر بتزويد المواطنين بالماء الشروب أو الكهرباء أو الغاز أو الإنارة العمومية، بما في ذلك التحسين الحضري داخل الأحياء التي لا تزال تغرق في النفايات. بعض المواطنين الذين اِلتقيناهم أكدوا لنا بأن بلديتهم لم تستفد من مشاريع كافية لتحسين الإطار المعيشي، بالخصوص الجانب المتعلق بالسكن والتزود بالماء الشروب، محملين المنتخبين المحليين مسؤولية الوضع على أساس أن العديد منهم بعد أن يتم انتخابهم يغيبون عن الأنظار،
ناهيك عن عجزهم المفضوح في حل مشاكل وانشغالات السكان، رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية بن سرور
وبعض أعضاء المجلس الشعبي البلدي ، وذلك على خلفية قائمة للناجحين بمسابقة توظيف مختلف الأسلاك التي وقعت مؤخرا من طرف عدد من الأعضاء و المواطنين الذين يطالبون فيها برحيل المير، حيث حمل الشباب و المواطنين و أعضاء من المجلس الشعبي البلدي رئيس البلدية المسؤولية واتهمه أنه هو من يقف وراء هذه الحركة الاحتجاجية ، منها الإهانات المتكررة والإقصاء الممارس والمتعمد منه ضد أعضاء المجلس الشعبي البلدي، والتي تستوجب تدخل السلطات الوصية لوضع حد لها على حد ما جاء في أقوالهم، حيث انطلقت عملية جمع التوقيعات للعريضة الاحتجاجية ، و قد يتطلب إنهاء الصراع الدائر إلغاء قائمة للناجحين بمسابقة توظيف مختلف الأسلاك و تدخل رئيس الدائرة، والذي ، يساندون فكرة ضرورة رحيل المير كونه لم يخدم الصالح العام للبلدية على حد تعبيرهم، ، وهو بعيد كل البعد عن المصلحة العامة للبلدية والمواطن على حد سواء. يجدر الإشارة إلى أن بعض نواب المجلس البلدي ،يحاولون الضرب تحت الحزام، خاصة بعد تسجيل عدة تجاوزات كان آخرها صراع بين نائبين بالمجلس البلدي على فرض أقاربهم بالقائمة القضية التي يجب فتح مصالح الأمن التحقيق فيها والمتعلقة بالتجاوزات المسجلة في قائمة للناجحين بمسابقة توظيف مختلف الأسلاك . منتخبون وموظفون بتهمة التزوير في النتائج و التلاعب بوثائق إدارية على خلفية تلقي رئيس البلدية تفيد بأن قائمة للناجحين بمسابقة توظيف مختلف الأسلاك تم بثمن حسب الأعضاء وخير دليل على ذلك وجود أسماء كثيرة صاحبة نفوذ و مال لم تقم بالعمل في اطار الشبكة الاجتماعية و لا عقود ماقبل التشغيل و تم إدراج أسمائهم بقائمة الناجحين و آخرون تم إقصائهم رغم حصولهم على عقود ماقبل التشغيل تناهز 08 سنوات و آخرون لمدة 12 سنة بين العقود و الشبكة الاجتماعية ويشهد لهم أي مواطن بعملهم و تفانيهم الا انهم أقصوا من القائمة بحجة مادة مستحدثة رقم (1)من طرف رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية بن سرور بالدستور الجديد من استفاد من سكن لا يستفيد من العمل (( دستور بلدية بن سرور )) الجديد المصادق عليه .
المادة رقم (2) اقصاء كل من لم يكن معي بالمرحلة السابقة ((الانتخابات )) المادة (3) توزيع الناجحين حسب الرفق بالعامية المساندة المادة (4) الباقون للمتحالفين معي بالمجلس من الأحزاب الأخرى
وعليه نطالب بفتح تحقيق والاستماع لإفادة عدد من الأعضاء والإداريين و المشاركين ، قبل التعجل بالاحتجاجات التي سيقوم بها عشرات من المواطنين والمشاركين تنديدا بإقصائهم من دون وجه حق إلا أنهم لم يدفعوا ثمن أو مساندة بالأمس القريب ادعاءات المحتجين حول وجود خروقات أثناء إعداد قوائم المستفيدين. مع العلم بان رئيس الدائرة و كذا الوالي لم يكن راضيا على عمل المير وحاشيته وبالتالي يمكّن لرئيس الدائرة وضع القطار في السكة الصحيحة ؟.
ونطالب الوالي تكليف لجنة تحقيق خاصة في نتائج مسابقة التوظيف الأخيرة المجراة .
كما علمنا بان أصحاب الضمائر الحية يترددون يوميا وبالعشرات منهم الشبان على مكتب رئيس بلدية بن سرور، ينقلون له خوفهم من حصول أيّ تلاعبات في مسابقة توظيف مختلف الأسلاك التي تمّ الإعلان عنها ويطالبونه بتطبيق القانون و الشفافية
