المراة
المَرأة[3] (ج. نساء — من غير لفظها، ذ. مَرء؛ تسمى أيضا امرأة وهذه قلّما تعرف بأل، أما مذكرها امرؤ فلا يعرّف[بحاجة لمصدر]، وكلاهما بهمزة وصل) هي أنثى الإنسان البالغة، كما الرجل هو ذكر الإنسان البالغ، وتستخدم الكلمة لتمييز الفرق الحيوي (البيولوجي) بين أفراد الجنسين أو للتمييز بين الدور الاجتماعي بين المرأة والرجل في الثقافات المختلفة.
و تتميز المرأة بتقارب ركبتيها مما يعطيها تمايلا أثناء المشي وقد كان يعتقد في السابق أن هذا التمايل في المشي نوع من الغنج. لكن أثبتت الأبحاث أن سببه هو تقارب الركبتين الناتج عن التكوين البيولوجي بسبب حمل المرأة بجنين داخل بطنها، والذي كان السبب في تأقلم الجسم بحيث كانت مسبب لتقارب الركبتين وكبر عظم الحوض بالنسبة للجسم أكثر من الرجل. وما يميز المرأة عن الرجل أيضاً هو عضلات جسدها التي هي كثيرة الانسياب نسبة مع الرجل، ويقال أن السبب هو أن الرجل حمل العمل في فترة المجتمعات البتريركية أكثر من المرأة. لكن حتى النساء العاملات بأشغال قاسية بقيت عضلاتهن انسيابية وبيولوجيا تختلف المرأة عن الرجل في بعض نسب إفراز الهرمونات. وتتجلى في فترة الحمل والولادة والإرضاع بشكل خاص يكون الإفراز متقارب.ويميز المرأة كذلك صوتها حيث أن صوت المرأة حاد، عكس الرجل الذي صوته أقل حدة ويشبه بلغة الموسيقى صوت الرجل بالقرار وصوت المرأة بالجواب.
تاريخ المرأة
واجهت المرأة صعوبات كثيرة في الماضي فقد كان لا يسمح لها باختراع الأشياء وإذا اخترعت شيئا ما سمي الاختراع باسم زوجها. و المرأة هي نصف المجتمع أيضاً، قدس المصريون القدماء دور المراة وحفظوها كمصدر للخصب والعطاء ووصلت أن ارتقت إلى زوجة الإله . ومثلوها في أساطيرهم كدور [ايزيس] في قصة أوزريس ،وهي ملكة تجلب الخيرات لبلادها كما كانت الملكة حتشبسوت ، وكليوباترا.
ازداد دور المرأة فعالية في عصر النهضة الأوروبية، وعلى الأخص خلال القرن العشرين ، فأصبح لها حق التعلم والعمل والمشاركة في جميع نواحي الحياة. على الأخص بعد الحرب العالمية الثانية خرجت البلاد الأوروبية في حالة دمار كبير ، وافتقرت بملايين الرجال الذين ماتوا في الحرب أو ملايين الرجال الذين أصبحوا معوقين لا يستطيعون العمل ، فلم تجد النساء مفرا من يعتمدوا على أنفسهم لإعادة بناء المدن وغعادة تسيير الحياة . واستطعن بذلك إعادة بناء مدنهم في ظروف صعبة وفي أجواء كانت شديدة البرودة أحيانا . والآن تجد معظم البلاد الأوروبية تعيش في رخاء بفضل ما قدمته المرأة آنذاك في غياب الكثيرين من الرجال ، فقد أعادوا بناء بلادهم بسواعدهم ولم يكن هناك الأدوات والمعدات الميكانيكية التي تساعدهن على ذلك .
ولم يكن من الغريب أن تتبوأ المرأة الأوروبية وفي العالم الغربي مكانتها بالمساواة مع الرجال ، فأصبحن يشاركون في جميع الوظائف ومنهن من يعمل في السياسة ويشاركون الرجال في البرلمانات في وضع القوانين ، وإدارة البلاد .
و تتميز المرأة بتقارب ركبتيها مما يعطيها تمايلا أثناء المشي وقد كان يعتقد في السابق أن هذا التمايل في المشي نوع من الغنج. لكن أثبتت الأبحاث أن سببه هو تقارب الركبتين الناتج عن التكوين البيولوجي بسبب حمل المرأة بجنين داخل بطنها، والذي كان السبب في تأقلم الجسم بحيث كانت مسبب لتقارب الركبتين وكبر عظم الحوض بالنسبة للجسم أكثر من الرجل. وما يميز المرأة عن الرجل أيضاً هو عضلات جسدها التي هي كثيرة الانسياب نسبة مع الرجل، ويقال أن السبب هو أن الرجل حمل العمل في فترة المجتمعات البتريركية أكثر من المرأة. لكن حتى النساء العاملات بأشغال قاسية بقيت عضلاتهن انسيابية وبيولوجيا تختلف المرأة عن الرجل في بعض نسب إفراز الهرمونات. وتتجلى في فترة الحمل والولادة والإرضاع بشكل خاص يكون الإفراز متقارب.ويميز المرأة كذلك صوتها حيث أن صوت المرأة حاد، عكس الرجل الذي صوته أقل حدة ويشبه بلغة الموسيقى صوت الرجل بالقرار وصوت المرأة بالجواب.
تاريخ المرأة
واجهت المرأة صعوبات كثيرة في الماضي فقد كان لا يسمح لها باختراع الأشياء وإذا اخترعت شيئا ما سمي الاختراع باسم زوجها. و المرأة هي نصف المجتمع أيضاً، قدس المصريون القدماء دور المراة وحفظوها كمصدر للخصب والعطاء ووصلت أن ارتقت إلى زوجة الإله . ومثلوها في أساطيرهم كدور [ايزيس] في قصة أوزريس ،وهي ملكة تجلب الخيرات لبلادها كما كانت الملكة حتشبسوت ، وكليوباترا.
ازداد دور المرأة فعالية في عصر النهضة الأوروبية، وعلى الأخص خلال القرن العشرين ، فأصبح لها حق التعلم والعمل والمشاركة في جميع نواحي الحياة. على الأخص بعد الحرب العالمية الثانية خرجت البلاد الأوروبية في حالة دمار كبير ، وافتقرت بملايين الرجال الذين ماتوا في الحرب أو ملايين الرجال الذين أصبحوا معوقين لا يستطيعون العمل ، فلم تجد النساء مفرا من يعتمدوا على أنفسهم لإعادة بناء المدن وغعادة تسيير الحياة . واستطعن بذلك إعادة بناء مدنهم في ظروف صعبة وفي أجواء كانت شديدة البرودة أحيانا . والآن تجد معظم البلاد الأوروبية تعيش في رخاء بفضل ما قدمته المرأة آنذاك في غياب الكثيرين من الرجال ، فقد أعادوا بناء بلادهم بسواعدهم ولم يكن هناك الأدوات والمعدات الميكانيكية التي تساعدهن على ذلك .
ولم يكن من الغريب أن تتبوأ المرأة الأوروبية وفي العالم الغربي مكانتها بالمساواة مع الرجال ، فأصبحن يشاركون في جميع الوظائف ومنهن من يعمل في السياسة ويشاركون الرجال في البرلمانات في وضع القوانين ، وإدارة البلاد .