محافظ القليوبية يتسلم دراسة لتطوير التعليم والقضاء على الدروس الخصوصية
القليوبية - حسن عفيفى
تقدم عبد العزيز السيد محمد صالح، مسئول الاتصال السياسى بمديرية التربية والتعليم بالقليوبية بدراسة للمهندس محمد عبد الظاهر محافظ القليوبية، تتضمن عددا من المقترحات لتطوير العملية التعليمية وتفعيل الكتاب المدرسى، داخل المدارس فى جميع المراحل التعليمية المختلفة والقضاء على الدروس الخصوصية.
تناولت الدراسة مقترحا بأن يكون زمن الحصة 120 دقيقة، منها 100 دقيقة، للشرح وعشرين دقيقة لتقييم الأداء، وربط درجات الطالب بأدائه داخل الفصل، وتفعيل دور الموجهين فى متابعة المعلمين والقضاء على مشكلة النظافة داخل الفصول والمدارس، والتى تمثل سببا لنفور الطلاب من المدرسة من خلال تعيين عامل لكل 5 فصول، والإسراع فى تطبيق تجربة "الفصل الذكى" لتطوير العملية التعليمية وربطها بالتكنولوجيا الحديثة وتفعيل دور المشاركة المجتمعية فى مجال التعليم ومشاركة المدرسة والطلاب فى خدمة المجتمع المحلى، وذلك من خلال دراسة احتياجاته ومواجهة الظواهر والمشاكل الاجتماعية.
كما أوصت الدراسة باستخدام مبانى المدرسة فى تقديم خدمات وأنشطة اجتماعية، وذلك من خلال الأجازات وبعد انتهاء الدراسة مثل (معمل الكمبيوتر المكتبة المسرح الملعب الفصول)، ومشاركة المدرسة فى تنفيذ برامج ومشروعات اجتماعية تخدم المجتمع المحلى واستخدام موارد وإمكانيات منظمات المجتمع المدنى لخدمة المدارس.
ووضعت الدراسة آلية للقضاء على الدروس الخصوصية من خلال وضع درجات للطالب عقب كل حصة تمثل تطور لأدائه داخل الفصل وتعبر عن سلوكه وانتظامه فى الحضور ووضع تقرير كفاية للطلاب تفرق بين الطالب المجد وغير المجد.
وأكد مقدم الدراسة أهمية عمل حصر للطلاب المتميزين والموهوبين وتنمية مواهبهم من خلال إدارات رعاية الموهوبين.
تناولت الدراسة مقترحا بأن يكون زمن الحصة 120 دقيقة، منها 100 دقيقة، للشرح وعشرين دقيقة لتقييم الأداء، وربط درجات الطالب بأدائه داخل الفصل، وتفعيل دور الموجهين فى متابعة المعلمين والقضاء على مشكلة النظافة داخل الفصول والمدارس، والتى تمثل سببا لنفور الطلاب من المدرسة من خلال تعيين عامل لكل 5 فصول، والإسراع فى تطبيق تجربة "الفصل الذكى" لتطوير العملية التعليمية وربطها بالتكنولوجيا الحديثة وتفعيل دور المشاركة المجتمعية فى مجال التعليم ومشاركة المدرسة والطلاب فى خدمة المجتمع المحلى، وذلك من خلال دراسة احتياجاته ومواجهة الظواهر والمشاكل الاجتماعية.
كما أوصت الدراسة باستخدام مبانى المدرسة فى تقديم خدمات وأنشطة اجتماعية، وذلك من خلال الأجازات وبعد انتهاء الدراسة مثل (معمل الكمبيوتر المكتبة المسرح الملعب الفصول)، ومشاركة المدرسة فى تنفيذ برامج ومشروعات اجتماعية تخدم المجتمع المحلى واستخدام موارد وإمكانيات منظمات المجتمع المدنى لخدمة المدارس.
ووضعت الدراسة آلية للقضاء على الدروس الخصوصية من خلال وضع درجات للطالب عقب كل حصة تمثل تطور لأدائه داخل الفصل وتعبر عن سلوكه وانتظامه فى الحضور ووضع تقرير كفاية للطلاب تفرق بين الطالب المجد وغير المجد.
وأكد مقدم الدراسة أهمية عمل حصر للطلاب المتميزين والموهوبين وتنمية مواهبهم من خلال إدارات رعاية الموهوبين.
