حكاية حياة -الحلقة الاولى-
في مدينة الوليدية الساحلية تسكن حياة رزقها الله ببنت وولد من زواج سابق .كانت تستقر عند إحدى قريباتها همها الاول هو تربية أبنائها حيت كانت تعمل في شتى المهن وبعرق جبينها . وتشاء الصدف أن تزوج بها أجنبي مقيم بالوليدية .
من هنا تبدأ الحكاية و المعاناة لفتاة كتب على جبينها أن تعيش في كابوس حقيقي يهدد حياتها وحياة من يساندها من طرف خالتها التي استاعت نزع إبنتها منها والتعدي عليها جسديا والى حد التهديد بالقتل.
من هنا تبدأ الحكاية و المعاناة لفتاة كتب على جبينها أن تعيش في كابوس حقيقي يهدد حياتها وحياة من يساندها من طرف خالتها التي استاعت نزع إبنتها منها والتعدي عليها جسديا والى حد التهديد بالقتل.