وقفه مع حسين خوجلي 2
مع حسين خوجلي 2
سوف اعلق علي برنامج حسين خوجلي والذ ي أصبح حدث الساعة ، حيث تحدث كثير من الناس بان هنالك تصالح بين الإسلاميين قد تم بليل وتركت بموجبه مساحة للصحفي حسين خوجلي ليتعدي الخطوط الحمراء
وأصبح كثير من المعارضين للحكومة رغم إعجابهم بطرحه وبما يقول وبما يرمي به الإنقاذ من كيل اتهامات وتقصير ، إلا إن كثيرا منهم واليساريين خاصة لايعجبهم أن يكون الناقد إسلامي ولا حتى البديل إسلامي
وما يهمني هنا أو من الحكمة أن نقول كما قد قيل من قبل خذ الحكمة ولايهمك من أية مكان أتت ولو أتت من أفواه المجانين
وحسين خوجلي قد أصبح يدعو لتكوين حزب سوداني إسلامي الهوية يمثل تيار المسلمين العريض بفهم شمولي للدين باسلوب يتناسب مع العصر وليت قياداتنا تجتمع علي كلمة سوا علي مااجتمعنا عليه وليتنا نعذر بعض فيما اختلفنا عليه
وصدق حسين خوجلي عندما قال إن أية سوداني أصيل يؤمن بفكرة يقف شامخا مدافعا عليها ولاينحني وقد ضرب أمثلة بمحمود وقال مهما كان توجهه إسلامي شيوعي ـ بعثي ـ جمهوري ـ إسلامي ـ وصدق في تلك المقولة حيث إن هاشم العطاء وقف للموت شامخا ومحمود محمد طه والكثير
ولكن لم يعجبني تسويقه لطرح الدكتور حسن الترابي عن الردة الفكرية وتحدث عن جراءته وأحيانا الجراءة تكون كلمة حق أريد بها باطل أو تكون من المتضاضات في اللغة ككلمة فظيع وعجيب فيمكنها أن تستعمل في الخير وفي الشر
واعتقد بان الترابي في الردة الفكرية قد خالف سلف هذه الامة وخلفها ولايختلف اثنين علي رؤيته وعلي فهمه وعلي انه رجل بن الحركة الإسلامية ولكن لايمكن للأمة السودانية أن تخرج عن الإجماع العالمي للمسلمين وتقف مع رأي الترابي وأحيانا يقدم نقد بأسلوب لايخلو من الطرفة والسخرية وقد أخذت منه الجلابية جناح أم جكو اليوم وقلتها لصديقي إسماعيل احمد نعيم الأنصاري وقلت له كما قال حسين خوجلي سيدنا يوسف لو كان لابس جلابيتكم دي إلي الآن مشكلته لم تكون قد انفكت لأنه لايعرف إن قميصه قد من قبل ولامن دبر
وعلي كل حال نحن نستمتع لحدثت حسين خوجلي وسوف يكون لنا وقفة معه في كل يوم نقدمها في هذا الموقع
سوف اعلق علي برنامج حسين خوجلي والذ ي أصبح حدث الساعة ، حيث تحدث كثير من الناس بان هنالك تصالح بين الإسلاميين قد تم بليل وتركت بموجبه مساحة للصحفي حسين خوجلي ليتعدي الخطوط الحمراء
وأصبح كثير من المعارضين للحكومة رغم إعجابهم بطرحه وبما يقول وبما يرمي به الإنقاذ من كيل اتهامات وتقصير ، إلا إن كثيرا منهم واليساريين خاصة لايعجبهم أن يكون الناقد إسلامي ولا حتى البديل إسلامي
وما يهمني هنا أو من الحكمة أن نقول كما قد قيل من قبل خذ الحكمة ولايهمك من أية مكان أتت ولو أتت من أفواه المجانين
وحسين خوجلي قد أصبح يدعو لتكوين حزب سوداني إسلامي الهوية يمثل تيار المسلمين العريض بفهم شمولي للدين باسلوب يتناسب مع العصر وليت قياداتنا تجتمع علي كلمة سوا علي مااجتمعنا عليه وليتنا نعذر بعض فيما اختلفنا عليه
وصدق حسين خوجلي عندما قال إن أية سوداني أصيل يؤمن بفكرة يقف شامخا مدافعا عليها ولاينحني وقد ضرب أمثلة بمحمود وقال مهما كان توجهه إسلامي شيوعي ـ بعثي ـ جمهوري ـ إسلامي ـ وصدق في تلك المقولة حيث إن هاشم العطاء وقف للموت شامخا ومحمود محمد طه والكثير
ولكن لم يعجبني تسويقه لطرح الدكتور حسن الترابي عن الردة الفكرية وتحدث عن جراءته وأحيانا الجراءة تكون كلمة حق أريد بها باطل أو تكون من المتضاضات في اللغة ككلمة فظيع وعجيب فيمكنها أن تستعمل في الخير وفي الشر
واعتقد بان الترابي في الردة الفكرية قد خالف سلف هذه الامة وخلفها ولايختلف اثنين علي رؤيته وعلي فهمه وعلي انه رجل بن الحركة الإسلامية ولكن لايمكن للأمة السودانية أن تخرج عن الإجماع العالمي للمسلمين وتقف مع رأي الترابي وأحيانا يقدم نقد بأسلوب لايخلو من الطرفة والسخرية وقد أخذت منه الجلابية جناح أم جكو اليوم وقلتها لصديقي إسماعيل احمد نعيم الأنصاري وقلت له كما قال حسين خوجلي سيدنا يوسف لو كان لابس جلابيتكم دي إلي الآن مشكلته لم تكون قد انفكت لأنه لايعرف إن قميصه قد من قبل ولامن دبر
وعلي كل حال نحن نستمتع لحدثت حسين خوجلي وسوف يكون لنا وقفة معه في كل يوم نقدمها في هذا الموقع