المرجان وسد الوحدة
** المرجان وسد الوحدة**
مفهوم التلوث ومستوياته
يقصد بتلوث البيئة جميع التغيرات السلبية التي تطرأ على البيئة، سواء في الأرض أو المياه، لأننا إذا نظرنا إلى مشكل التلوث بصفة عامة يمكن أن نقسمه إلى قسمين:
1-الاختلال البيئي في الأرض بسبب الفضلات الصناعية، وإلقاء النفايات المختلفة.
2-الاختلال في تركيب المياه بفعل الإلقاءات الصناعية، ورمي النفايات، ( المرجان)..
وقد اتسع مفهوم التلوث حاليا ليشمل كل ما يخل بصحة الكائنات الحية من إنسان وحيوان ونبات.
ولابد هنا من الإشارة إلى بعض الملاحظات بصدد هذا التلوث:
1-إن التأثير السلبي لتلوث البيئة يمكن أن يظهر الآن، ويحتمل أن يظهر في المستقبل على حياة الإنسان والنبات والحيوان ومختلف المصادر الطبيعية، وبالنسبة لإنسان فقد يتأثر به مباشرة عن طريق ظهور أمراض خطيرة ناتجة عن اختلال توازنات مختلف عناصر البيئة، ويمكن أن يؤثر هذا التلوث على جيناته وعناصره الوراثية مما يجعله ينقل آثاره السلبية للأجيال القادمة .
2-إن أثر عوامل التلوث يختلف حسب هذه العوامل فهناك ظواهر التلوث التي تترك أثرا نافذا في الطبيعة.
مفهوم التلوث ومستوياته
يقصد بتلوث البيئة جميع التغيرات السلبية التي تطرأ على البيئة، سواء في الأرض أو المياه، لأننا إذا نظرنا إلى مشكل التلوث بصفة عامة يمكن أن نقسمه إلى قسمين:
1-الاختلال البيئي في الأرض بسبب الفضلات الصناعية، وإلقاء النفايات المختلفة.
2-الاختلال في تركيب المياه بفعل الإلقاءات الصناعية، ورمي النفايات، ( المرجان)..
وقد اتسع مفهوم التلوث حاليا ليشمل كل ما يخل بصحة الكائنات الحية من إنسان وحيوان ونبات.
ولابد هنا من الإشارة إلى بعض الملاحظات بصدد هذا التلوث:
1-إن التأثير السلبي لتلوث البيئة يمكن أن يظهر الآن، ويحتمل أن يظهر في المستقبل على حياة الإنسان والنبات والحيوان ومختلف المصادر الطبيعية، وبالنسبة لإنسان فقد يتأثر به مباشرة عن طريق ظهور أمراض خطيرة ناتجة عن اختلال توازنات مختلف عناصر البيئة، ويمكن أن يؤثر هذا التلوث على جيناته وعناصره الوراثية مما يجعله ينقل آثاره السلبية للأجيال القادمة .
2-إن أثر عوامل التلوث يختلف حسب هذه العوامل فهناك ظواهر التلوث التي تترك أثرا نافذا في الطبيعة.