بقلم علاء بدر صفات الله فى الإنجيل !! هام وخطير
بقلم علاء بدر
صفات الله فى الإنجيل !! هام وخطير
فأنا اليوم اقول بأن القول بأن يسوع (عيسى عليه السلام ) هو الله ليس فقط استهزاء بالإلهية ولكنه أيضاً من أحط مراتب الكفر وسبُ للذكاء الإنسانى ......
لقد أشرت الى عيس عليه السلام بلفظ الجلالة ((الله)) لكى أُظهر سخافة هذا الإدعاء بأن يسوع (عيسى عليه السلام )هو الله !
صديقى المسيحى أرجوك لا تتعجل وتتعصب وأُنظر معى لنرى هذه الاستدلالات وهى من كتابكم المقدس الانجيل .........
هنا قد أوردت بعض الصفات التى يتصف بها الله فى الكتاب المقدس ( الإنجيل ) وسأتركم ياأصدقائى لتتدبروا معى هذه الصفات وسأترك لكم الاجابة على السؤال الأتى
هل عيسى رب ؟؟ هل المسيح أله ؟؟
وانا أرى ان هذه الايات فى الانجيل لا تحتاج منا الى اى شرح إلا اننى قد أضفت بعض التوضيحات للتسهيل على القارئ العزيز.
أولا ولادة ((الله))
مريم حملت بيسوع ((الله)) مثل اى امرأة اخرى (وبينما هما هناك تمت أيامها لتلد) . ( لوقا 2:6)
وهذا يعنى انها مرت بجميع مراحل الحمل الطبيعية
(وهى حُبلى تَصْرُخُ مُتَمَخضَةُ ومُتوجعة لتلد ) . (رؤيا يوحنا 12:2 )
وهذ واضح تماما أن الإله جعل أُمه تصرُخ وتتوجع أثناء الولادة ......
كما أن ((الله)) رَضَعَ من ثدْى امرأة
(وفيما هو يتكلم بهذا رفعت امرأة صوتها من الجمع وقالت له : طُوبى للبطن الذى حَمَلَكَوالثديينِ اللذين رَضِعْتَهُما ). (لوقا 11:27)
((الله)) يَشرَبُ الخَمر ويأكُلُ
(جاء ابنُ الإنسان يأكلُ ويشربُ فيقولون هُوذا إنسانُ أكولُ وشرّيبُ خُمْرٍ .مُحِب للعَشارين والخُطاة ) . (متى 11:19) (لوقا 7:34)
كان ((الله)) يهوديا مُتعبداً
( وفى الصُبح باكراً جداً قام وخرج ومضى إلى مَوْضع خلاءِ وكان يُصلى هناك ). (مرقس 1:35)
وهذا سؤال للأصدقاء المسيحيين .. هل الله يُعبد أم يتعبد ؟؟؟
واذا كان يتعبد كما فى انجليكم. فكان يتعبدُ لمن ؟
نشأة ((الله)) العقلية والطبيعية والخلقية
( وأما يسوع فكان يتقدم فى الحكمة والقامة والنعمة عند الله والناس ). (لوقا 2:52)
أى أن الله كان يكتسب الحكمة من الحياة والدنيا ......... تعالى الله عما يصفون
((الله)) معدوم القوة قال يسوع :
( أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاُ ) (يوحنا 5:30)
ونرى هنا دليل واضح لا يحتاج منا اى شرح او توضيح ومن الانجيل على أن يسوع (عيسى عليه السلام ) على عدم قدرتة على فعل الاشياء من نفسه وهذه ليست من صفات الأله....
((الله)) لا يعلم الغيب ويجهل الموسم
(وفى الغد لما خرجوا من بيت عنيا جاع ~ يسوع ~. فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق وجاء لعله يجد فيها شيئا فلما جاء إليها لم يجد شيئاً إلا ورقاً . لم يكن وقت التين)
( مرقس 11: 12-13)
وهنا يتضح ان الله عندما جاع ونظر الى الشجرة لم يعلم اذا كانت مثمرة أم لا
((الله)) تعلم من خلال التجربة
(تعلم الطاعة مما تألم به ) . (الرسالة الى العبرانيين 5:8)
((الله)) يعترف ويتوب قبل بدء الخدمة العلنية
(جاء يسوع من الجليل إلى الأردن ألى يوحنا لِيَعْتَمِدَ بالخطايا ). (متى 3:13 )
((الله)) لم يأت لينقذ المخطئين
(ولما كان وحده سأله اللذين حوله مع الأثنى عشر عن المثل . فقال لهم لقد أُعطى لكم أن تعرفوا سر ملكوت الله . وأما اللذين هم من خارج فبالأمثال يكون لهم كل شئ . لكى يبصروا مُبصرين ولا ينظروا ويسمعوا سامعين ولا يفهموا لئلا يرجعوا فتُـغفرَ لهم خطاياهم)
( مرقس 4: 10-12)
وللحديث بقية ان شاء الله فى هذا الموضوع ان اعاننا الله
بقلم علاء بدر
صفات الله فى الإنجيل !! هام وخطير
فأنا اليوم اقول بأن القول بأن يسوع (عيسى عليه السلام ) هو الله ليس فقط استهزاء بالإلهية ولكنه أيضاً من أحط مراتب الكفر وسبُ للذكاء الإنسانى ......
لقد أشرت الى عيس عليه السلام بلفظ الجلالة ((الله)) لكى أُظهر سخافة هذا الإدعاء بأن يسوع (عيسى عليه السلام )هو الله !
صديقى المسيحى أرجوك لا تتعجل وتتعصب وأُنظر معى لنرى هذه الاستدلالات وهى من كتابكم المقدس الانجيل .........
هنا قد أوردت بعض الصفات التى يتصف بها الله فى الكتاب المقدس ( الإنجيل ) وسأتركم ياأصدقائى لتتدبروا معى هذه الصفات وسأترك لكم الاجابة على السؤال الأتى
هل عيسى رب ؟؟ هل المسيح أله ؟؟
وانا أرى ان هذه الايات فى الانجيل لا تحتاج منا الى اى شرح إلا اننى قد أضفت بعض التوضيحات للتسهيل على القارئ العزيز.
أولا ولادة ((الله))
مريم حملت بيسوع ((الله)) مثل اى امرأة اخرى (وبينما هما هناك تمت أيامها لتلد) . ( لوقا 2:6)
وهذا يعنى انها مرت بجميع مراحل الحمل الطبيعية
(وهى حُبلى تَصْرُخُ مُتَمَخضَةُ ومُتوجعة لتلد ) . (رؤيا يوحنا 12:2 )
وهذ واضح تماما أن الإله جعل أُمه تصرُخ وتتوجع أثناء الولادة ......
كما أن ((الله)) رَضَعَ من ثدْى امرأة
(وفيما هو يتكلم بهذا رفعت امرأة صوتها من الجمع وقالت له : طُوبى للبطن الذى حَمَلَكَوالثديينِ اللذين رَضِعْتَهُما ). (لوقا 11:27)
((الله)) يَشرَبُ الخَمر ويأكُلُ
(جاء ابنُ الإنسان يأكلُ ويشربُ فيقولون هُوذا إنسانُ أكولُ وشرّيبُ خُمْرٍ .مُحِب للعَشارين والخُطاة ) . (متى 11:19) (لوقا 7:34)
كان ((الله)) يهوديا مُتعبداً
( وفى الصُبح باكراً جداً قام وخرج ومضى إلى مَوْضع خلاءِ وكان يُصلى هناك ). (مرقس 1:35)
وهذا سؤال للأصدقاء المسيحيين .. هل الله يُعبد أم يتعبد ؟؟؟
واذا كان يتعبد كما فى انجليكم. فكان يتعبدُ لمن ؟
نشأة ((الله)) العقلية والطبيعية والخلقية
( وأما يسوع فكان يتقدم فى الحكمة والقامة والنعمة عند الله والناس ). (لوقا 2:52)
أى أن الله كان يكتسب الحكمة من الحياة والدنيا ......... تعالى الله عما يصفون
((الله)) معدوم القوة قال يسوع :
( أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاُ ) (يوحنا 5:30)
ونرى هنا دليل واضح لا يحتاج منا اى شرح او توضيح ومن الانجيل على أن يسوع (عيسى عليه السلام ) على عدم قدرتة على فعل الاشياء من نفسه وهذه ليست من صفات الأله....
((الله)) لا يعلم الغيب ويجهل الموسم
(وفى الغد لما خرجوا من بيت عنيا جاع ~ يسوع ~. فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق وجاء لعله يجد فيها شيئا فلما جاء إليها لم يجد شيئاً إلا ورقاً . لم يكن وقت التين)
( مرقس 11: 12-13)
وهنا يتضح ان الله عندما جاع ونظر الى الشجرة لم يعلم اذا كانت مثمرة أم لا
((الله)) تعلم من خلال التجربة
(تعلم الطاعة مما تألم به ) . (الرسالة الى العبرانيين 5:8)
((الله)) يعترف ويتوب قبل بدء الخدمة العلنية
(جاء يسوع من الجليل إلى الأردن ألى يوحنا لِيَعْتَمِدَ بالخطايا ). (متى 3:13 )
((الله)) لم يأت لينقذ المخطئين
(ولما كان وحده سأله اللذين حوله مع الأثنى عشر عن المثل . فقال لهم لقد أُعطى لكم أن تعرفوا سر ملكوت الله . وأما اللذين هم من خارج فبالأمثال يكون لهم كل شئ . لكى يبصروا مُبصرين ولا ينظروا ويسمعوا سامعين ولا يفهموا لئلا يرجعوا فتُـغفرَ لهم خطاياهم)
( مرقس 4: 10-12)
وللحديث بقية ان شاء الله فى هذا الموضوع ان اعاننا الله
بقلم علاء بدر