معلومات حول تافجيغت
تافجيغت
قرية تتواجد على بعد 82 كلم تقريبا من مدينة صفرو , هده القريةالبسيطة والجميلة , الصغيرة في مساحتها والعظيمة في عراقتها وأصالتها. تاريخها المجيد، وأناسها الطيبون وبنايتها المتواضعة من الطين أسوار منازلها والخشب في سقفها وفي أبوابها ونوافدها التي تطل منها السعادة والعيش الهنيئ
قرية طالما حافظت على صمتها الناطق وطابعها الأصيل وتراثها الشعبي والثقافي الذي سقته شرايين أجدادنا من الجيل السابق
هي قرية عرفت ببساطة العيش رغم قسوة الحياة، وبتواضع أناسها رغم ارتفاع الهجرة من أرضها بحتا عن لقمة العيش في المدينة ، وعرفت بمغاراتها الغامضة وغاباتها الموحشة رغم وضوحها وصفاء ونقاء جوها المنعش ونسيمها العليل.
إدا جائها زائر وتجول في دواورها ونظر الى بنايتها القديمة،وموقعها بين الجبال أعجبته وأخد لها صور وافتخر بأنه زارها ........ كأنه تصفح مخطوطا أو كتابا تاريخيا .
فكيف لا نفتخر ونحن أبنائها
عيونها المتدفقة تنطق بالكرم والترحاب، وأشجارها المتمرة دات الظلال تحضن حاجيها بالحب والحنان، ومنابعها الغزيرة كل دالك يوحي بالخير والعطاء، أما أوديتها الجارفة فلا تحمل مع تيارها إلا خيرا كتيرا ، وكأنها قطعة من الماس تتوسط عقدا من حبات الروعة والجمال على صدر مدينة صفرو
وتفيد بعض الشهادات أن هده القرية عاشت الإستعمار مند زمن بعيد وعاش الناس فيها ضلما كبيرا سواء من المستعمرين أو من أصحاب الولاية والحكم لاكنهم صمدو ضد ك وتقاليد جميلة ندكر منها ( إبوجلودن , وإعيساوين ,,,, ) وتنتج هده القرية فاكهة التفاح رغم برودة الجو في تتابع الموسم
وتجدر الإشارة إلى أن أهم أسباب قيام هذه القرية واختيار العيش على أرضها هو وفرة الماء والعشب وخصوبة التربة، إضافة إلى الهروب من جحيم الإستعمار ، وقد ساعد كل هذا بعض الناس الأصليون لهده القرية هن المكوت في جبالها ودلك للرعي والزراعة وقد وفرت لهم ظروف العيش المناسبةل اعتداء وناضلوا بكل جهد حفاضا على كرامتهم ,
وتعرف قرية تافجيغت عادات
قرية تتواجد على بعد 82 كلم تقريبا من مدينة صفرو , هده القريةالبسيطة والجميلة , الصغيرة في مساحتها والعظيمة في عراقتها وأصالتها. تاريخها المجيد، وأناسها الطيبون وبنايتها المتواضعة من الطين أسوار منازلها والخشب في سقفها وفي أبوابها ونوافدها التي تطل منها السعادة والعيش الهنيئ
قرية طالما حافظت على صمتها الناطق وطابعها الأصيل وتراثها الشعبي والثقافي الذي سقته شرايين أجدادنا من الجيل السابق
هي قرية عرفت ببساطة العيش رغم قسوة الحياة، وبتواضع أناسها رغم ارتفاع الهجرة من أرضها بحتا عن لقمة العيش في المدينة ، وعرفت بمغاراتها الغامضة وغاباتها الموحشة رغم وضوحها وصفاء ونقاء جوها المنعش ونسيمها العليل.
إدا جائها زائر وتجول في دواورها ونظر الى بنايتها القديمة،وموقعها بين الجبال أعجبته وأخد لها صور وافتخر بأنه زارها ........ كأنه تصفح مخطوطا أو كتابا تاريخيا .
فكيف لا نفتخر ونحن أبنائها
عيونها المتدفقة تنطق بالكرم والترحاب، وأشجارها المتمرة دات الظلال تحضن حاجيها بالحب والحنان، ومنابعها الغزيرة كل دالك يوحي بالخير والعطاء، أما أوديتها الجارفة فلا تحمل مع تيارها إلا خيرا كتيرا ، وكأنها قطعة من الماس تتوسط عقدا من حبات الروعة والجمال على صدر مدينة صفرو
وتفيد بعض الشهادات أن هده القرية عاشت الإستعمار مند زمن بعيد وعاش الناس فيها ضلما كبيرا سواء من المستعمرين أو من أصحاب الولاية والحكم لاكنهم صمدو ضد ك وتقاليد جميلة ندكر منها ( إبوجلودن , وإعيساوين ,,,, ) وتنتج هده القرية فاكهة التفاح رغم برودة الجو في تتابع الموسم
وتجدر الإشارة إلى أن أهم أسباب قيام هذه القرية واختيار العيش على أرضها هو وفرة الماء والعشب وخصوبة التربة، إضافة إلى الهروب من جحيم الإستعمار ، وقد ساعد كل هذا بعض الناس الأصليون لهده القرية هن المكوت في جبالها ودلك للرعي والزراعة وقد وفرت لهم ظروف العيش المناسبةل اعتداء وناضلوا بكل جهد حفاضا على كرامتهم ,
وتعرف قرية تافجيغت عادات
