وادي سوف في عيون الشعراء
السلام عليكم اخواني اخواتي مشرفي هذا الموقع الرائع موقع اخبار الجزائر
اردت ان ابداء اولى مشاركاتي بهذه الكلمات الرائعة في وصف وادي سوف لعدة شعراء ابرزهم شاعرة الثورة الجزائرية مفدي زكرياء ذالك الشاعر الفذ الذي الهبت كلماته حماس الجزائرين فكانت كلماته كالسهام التي تهاطلت على صدر فرنسا اليكم ما قاله الشاعر عن ولاية الوادي
قال مفدي زكرياء عن وادي سوف في إلياذة الجزائر :
و يا وادي سوف العرين الأمين و معقـــل أبطالنـــــــا الثائريـن
و مأوى المـناجيـد من أرضنــا و أرض عشيرتنـــــــا الأقربيـن
و ربض المحاميد أحرار غومــا و من حطموا الظلم و الظالمين
و درب الســلاح لأوراســـــــنا و قد ضاقت سبــل بالسالكين
أينسى إبـن شهـرة أحرارنـــا تلقــف رايـتــــــه باليـمـيـــــــن
أننسى ثلاثة أيــــام نحــــس و سوستال يندب في النائحين
و أخضر يحصد حمر الحواصــل فيها و يقطـع منـــها الوتيــــــن
و ضرغامها الهاشمي الشريف يذيق "بواز" العـــذاب المهيــــن
و كم كان سوف لضم الصفوف و جمع الشتات الحريص الضمين
وقال الشاعر سعيد المثردي في إلياذة الوادي :
سأكتب تاريخ واديــــك شــــعرا و إن صيغ ذكره يا سـوف نثـرا
و أروي عن السمر أمجاد قومي فينطق واديك بالشعـــر دهـرا
سلوا أخضر الجند عن سر قومي سلوا جنة الوادي يعرف خيـرا
سلوا في المداشر غيطان نخلي سلوا الأرض في سوف شبرا فشبرا
تحدث أيا وادي سوف النظال بما حقق السمر في الحـرب كرا
فمن أم في البيد فـــوج رمــال نواة تنظم في الشعب سـرا
و من سرب الفجر نحو الشمـال سلاحا لأوراس ينظر ثــأرا
و من فجر النور عنـد الكثـيب و عانق في غرة الشهـر قـدرا
فداء الجزائـر روح الشهيـد إلى جانب الرسل يلقاه أجـرا
قال الأستاذ أبو بكر مراد بعنوان سوف العمالقة :
هذي التي أهـواهـا وتــهوانــــــي قصائد عشقها تنمو بوجداني
أزجي لــها الأشــــعار مــعتـــــرفا صبــــابة حب متيــــــم ولهان
هي الضـــاد سل عـنها مـواطنـها تجد لها سوف خير أوطـــــــان
إمارة الشعر بعض من معالمها هنا يكللها نخلي وكثبـــــــــــاني
سوف ياسوف والشعر فيك رسالة وحبذا الشعر تبيـــانا لتبياني
قال الشاعر السوري أحمد هويس :
مدينة الوادي ضمي صفوة النجب من رادة الفكر والابـداع والأدب
وعانقي النخوة العربـاء في طرب باسم الأصالة والاسلام والنسب
قال الشيخ حمزة بوكوشة يناجي الوادي من بعيد :
سقاك الغيث يا وادي الرمال وصانتك الأسنة والعوالي
وما زالت بك الحصباء درا حصاهــا فائق أسنى اللئـالي
تذكرني مـرائي البحر ليلا بنور البـدر من فوق الرمال
فتبعث في الفؤاد هوى دفينا فيلهي النفس عن مرأى الجمال
اردت ان ابداء اولى مشاركاتي بهذه الكلمات الرائعة في وصف وادي سوف لعدة شعراء ابرزهم شاعرة الثورة الجزائرية مفدي زكرياء ذالك الشاعر الفذ الذي الهبت كلماته حماس الجزائرين فكانت كلماته كالسهام التي تهاطلت على صدر فرنسا اليكم ما قاله الشاعر عن ولاية الوادي
قال مفدي زكرياء عن وادي سوف في إلياذة الجزائر :
و يا وادي سوف العرين الأمين و معقـــل أبطالنـــــــا الثائريـن
و مأوى المـناجيـد من أرضنــا و أرض عشيرتنـــــــا الأقربيـن
و ربض المحاميد أحرار غومــا و من حطموا الظلم و الظالمين
و درب الســلاح لأوراســـــــنا و قد ضاقت سبــل بالسالكين
أينسى إبـن شهـرة أحرارنـــا تلقــف رايـتــــــه باليـمـيـــــــن
أننسى ثلاثة أيــــام نحــــس و سوستال يندب في النائحين
و أخضر يحصد حمر الحواصــل فيها و يقطـع منـــها الوتيــــــن
و ضرغامها الهاشمي الشريف يذيق "بواز" العـــذاب المهيــــن
و كم كان سوف لضم الصفوف و جمع الشتات الحريص الضمين
وقال الشاعر سعيد المثردي في إلياذة الوادي :
سأكتب تاريخ واديــــك شــــعرا و إن صيغ ذكره يا سـوف نثـرا
و أروي عن السمر أمجاد قومي فينطق واديك بالشعـــر دهـرا
سلوا أخضر الجند عن سر قومي سلوا جنة الوادي يعرف خيـرا
سلوا في المداشر غيطان نخلي سلوا الأرض في سوف شبرا فشبرا
تحدث أيا وادي سوف النظال بما حقق السمر في الحـرب كرا
فمن أم في البيد فـــوج رمــال نواة تنظم في الشعب سـرا
و من سرب الفجر نحو الشمـال سلاحا لأوراس ينظر ثــأرا
و من فجر النور عنـد الكثـيب و عانق في غرة الشهـر قـدرا
فداء الجزائـر روح الشهيـد إلى جانب الرسل يلقاه أجـرا
قال الأستاذ أبو بكر مراد بعنوان سوف العمالقة :
هذي التي أهـواهـا وتــهوانــــــي قصائد عشقها تنمو بوجداني
أزجي لــها الأشــــعار مــعتـــــرفا صبــــابة حب متيــــــم ولهان
هي الضـــاد سل عـنها مـواطنـها تجد لها سوف خير أوطـــــــان
إمارة الشعر بعض من معالمها هنا يكللها نخلي وكثبـــــــــــاني
سوف ياسوف والشعر فيك رسالة وحبذا الشعر تبيـــانا لتبياني
قال الشاعر السوري أحمد هويس :
مدينة الوادي ضمي صفوة النجب من رادة الفكر والابـداع والأدب
وعانقي النخوة العربـاء في طرب باسم الأصالة والاسلام والنسب
قال الشيخ حمزة بوكوشة يناجي الوادي من بعيد :
سقاك الغيث يا وادي الرمال وصانتك الأسنة والعوالي
وما زالت بك الحصباء درا حصاهــا فائق أسنى اللئـالي
تذكرني مـرائي البحر ليلا بنور البـدر من فوق الرمال
فتبعث في الفؤاد هوى دفينا فيلهي النفس عن مرأى الجمال