ثقافة الأخماس
الأخماس ما بين التاريخ والجغرافيا
نبذة تاريخية عن الأخماس
انفصلت قرية الأخماس عن قرية الطرانة عام 1224م ويرجع أصل تسميتها الى الأخماس أنها كانت عبارة عن خمس مستنقعات منخفضة عن سطح البحر وكانت تغمرها المياه عند الفيضان
موقع الأخماس جغرافيا :-
تقع قرية الأخماس ضمن قرى مركز السادات التابع لمحافظة المنوفية حيث تقع فى شمال الوحدة المحلية للخطاطبة ويحدها شرقا فرع رشيد وغربا الرياح البحيرى وجنوبا قرية الجيار وشمالا حدودها مع الوحدة المحلية لكفر داود
يبلغ اجمالى مساحة الزمام الكلى باقرية 3848 فدان وتمثل المساحة المنزرعة وفقا لبيان الخريطة المعلوماتية للقرى 29614 فدان(أى ما يمثل75.72% من مساحة الزمام الكلى) وتباغ مساحة الكتلة العمرانية 29.1 فدان
وبلغت مساحت المبانى بها 21.96 فدان ومساحة الطرق 3.2 فدان وباقى المساحة موزعة على المدارس والجمعيات و النوادى و الوحدات الصحية
العلاقات الإقليمية للأخماس بالنسبة لمركز السادات
موقع مركز السادات بالنسبة لمحافظة المنوفية
يقع مركز السادات فى الجزء الغربى من المحافظو ويقطنه 93.443 الف نسمة ( 1996)
ويضم مركز السادت عدد 2 وحدة محلية بالأضافة الى مدينة السادات عاصمة المركز.
التقسيم الإدارى لمركز السادات
-مراكز : 1 مدن : 1 أحياء : 0
وحدات محلية قروية : 2 قرى :8
كفور ونجوع : 22
تبلغ المساحة الكلية للمركز 100.8 كم
المساحةالكلية لإجمالى مساحة المحافظة 39.63 %
الموقع والعلاقات المكانية على مستوى مركز السادات
يقع مركز السادات فى الجزء الغربى من محافظة المنوفية حيث يحده من الشرق مركزى منوف ، أشمون ومن الشمال والغرب محافظة البحيرة فى حين يحده من الجنوب محافظة الجيزة ويضم مركز السادات عدد 2 وحده محلية بالإضافة الى مدينة السادات عاصمة المركز
التقسيم الإدارى للوحدة المحلية ( الأخماس )
الوحدة المحلية الخطاطبة كانت تتبع مركز كوم حمادة محافظة البحيرة ثم تم تحويلها لتتبع مركز السادات محافظة المنوفية وهى تشمل قرى الخطاطبة البلد ، الأخماس ، أبو نشابة كذلك تضم قرية الجيار التى تم ترقيتها مؤخرا الى قرية (تم تحويلها من مجموعة عزب تابعة لقرية الأخماس )
يتبع القرية 12 عزبة وهم : ( عزبة أبو طاجن عزبة أبو مساعد- عزبة أبو حبارة-عزبة أبو الزور-عزبة ابو مصطفى القبلية-عزبة البرميل-عزبة المنشاوى عزبة محمد مبارك الجيار- عزبة محمد عبد اللطيف الجيار-عزبة عزيز خيرت راضى عزبة نهر جسر النيل عزبى زكى سالم عزبة أبو قصيم عزبة مشحوت-عزبة بكر السيد-عزبة عبد ربه)
المدخل الرئيسى لقرية الأخماس من خلال طريق منشأة القناطر القادم جنوبا من محافظة الجيزة بمحاذاة الرياح البحيرى
المدخل الثانوى للوحدة المحلية وتتمثل فى مدخل من مدينة السادات عبر طريق مصر اسكندرية الصحراوى ، ومن خلال طريق القاهرة الأسكندرية الزراعى مرورا بمركز منوف ثم طريق منشأة القناطر
الوحدة/ البيان
1996
2006
2012
2017
2022
سكان الكتلة العمرانية للقرية
6323
8270
9461
10455
11396
التعداد السكانى لقرية الأخماس
لقد بلغ عددسكان قرية الأخماس طبقا لتعداد عام 2006 (19697)نسمة ، حيث بلغ اجمالى سكان الكتلة العمرانية للقرية 8270 نسمة وسكان العزب التابعة لها 11427 نسمة ، من جملة سكان مركز السادات ( 93443 نسمة) منهم حوالى 10270 ذكور بنسبة 51.6% و 9427 إناث بنسبة 48.4%
متوسط حجم الأسرة لسكان القرية من 5:3فرد/ الأسرة
عزبة أبو طاجن
474
620
709
784
854
عزبة أبو مساعد
240
314
359
397
433
عزبة أبو حبارة
571
747
854
944
1029
عزبة أبو زور
340
445
509
562
613
عزبة أبو مصطفى القبلية
481
629
720
795
867
عزبة البرميل
395
517
591
653
712
عزبة المنشاوى
623
815
932
1030
1123
عزبة محمد مبارك الجيار
474
620
709
784
854
عزبة محمد عبد اللطيف الجيار
724
947
1083
1197
1305
عزبة عزيز خيرت راضى
212
277
317
351
382
عزبة جسر نهر النيل
701
917
1049
1159
1263
عزبة ذكى سالم
1503
1966
2249
2485
2709
عزبة أبو قصيم
323
422
483
534
582
عزبة مشحوت
351
459
525
580
633
عزبة بكر السيد
812
1062
1215
1343
1463
عزبة عبد ربه
512
670
766
847
923
جملة القرية
15059
19697
22531
24900
27141
سكان العزب التابعة للأخماس
المصدر: الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء( تعداد 1996،1986،1976)الأحجام المتوقعة مقدرة بناء ا على معدلات النمو المذكو
الخدمات
الوضع الراهن :
تعتبر قرية الاخماس من القرى التابعة للوحدة المحلية بالخطاطبة وهى التى تمد العزب التابعة لها بخدماتها حيث توثر الخدمات الاجتماعية بكافة اناعها على حالة السكان الاجتماعية وكفائتهم الانتاجية ،مما يتطلب امداد المواطنين بالخدمات الأجتماعية الأساسية لجعلهم منتجين نافعين لأنفسهم و المجتمعات وذلك بهدف النهوض بالقرية ورفع شأنها
من خلال دراسة الوضع الراهن للخدمات بالقرية سيتم رصد أعداد ونوعية الخدمات لكافة القطاعات الخدمية بالقرية ( التعليمية الصحية الإجتماعية الشباب و الرياضة الأمنية الثقافية الدينية ) وذلك للوقوف على مدى كفاية هذة الخدمات بالنسبة للمواطنين وتقدير احتياجاتهم الحالية و المستقبلية طبقا لمعدلات و المعايير المستهدفة كما سيأتى تقصيلا على النحو التالى :
الخدمات التعليمية:
أولا خدمة محو الأمية
ولعل تسميتها بخدمة فضلا عن فصول لمحو الأمية ليعبر عن أفضل تسمية لهذه الخدمة حيث أنه لا يجب التعامل معها على أنها خدمة أكاديمية بحتة هذا فضلا عن المتغير السنى و المجتمعى وما له من تأثير يمكن الى حد كبير أن يكون ذى تأثير سلبى على متلقى الخدمة .
وبالسبة لقرية الأخماس موضوع الدراسة فإن عدد الذين لا يستطيعون القراءة والكتابة يصل عددهم الى حوالى 6371 شخص اى حوالى 42% من اجمالى عدد سكان القرية وهى نسبة كبيرة الى حد ما توضح حجم المشكلة وأهميتها هذا باإضافة الى أن النسبة السنوية للمتسربين من التعلم تصل الى 40% ( طبقا للتعداد التقديرى لعام2002 ) وهى أيضا مؤشر قوى لحجم وأهمية المشكلة.
وفى المقابل نجد أن عدد فصول محو الأمية المتاحة لا تتعدى فصلين بالإضافة الى فصول محو الأمية التابعة لمجندى القوات المسلحة ( جنود الدفاع الشعبى ) طبقا لبيان مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار مجلس الوزراء.
أضف الى ذلك عدم وجود اى خطة للتغلب على المشكلة من خلال فترة زمنية محددة طبقا للإمكانات المتاحة ولكن يمكن اتغلب على هذه المشكلة من خلال توفير برامج مشاركة من المتعلمين من أبناء القرية كنوع من المشاركة السكانية فى تطوير المجتمع
ثانيا :مرحلة التعليم الأبتدائى.
التعليم الإبتدائى هو النواة الأساسية للعملية التعليمية والتى تحدد بشكل كبير نسبة التسرب من التعليم ونسبة هؤلاء الذين سوف يستمرون ويتابعون فى المراحل التعليمية المختلفة . فلذا هذه العملية تتطلب وعى كامل على مستوى المسئولين لمدى أهميتها وخاصة على محورين نرى أنهم فى غاية الأهمية مثل :
. اختيار وانتقاء القائمين على العملية التعليمية
. المناهج التعليمية
طبقا لبيانات المتوفرة وبيانات الدراسة الميدانية فإن عدد التلاميذ فى سن المرحلة الإبتدائية ( ما بين سن5 الى 12 سنة) وحوالى 1690تلميذ اى ما يعادل 12.5% من اجمالى سكان القرية وتوابعها.
فى المقابل نجد أنه يوجد على مستوى القرية عدد4 مدارس تعليم ابتدائى تحتوى على عدد36 فصل لمختلف مراحل التعليم الإبتدائى . الكثافة الحالية للفصول تصل الى 46.9 تلميذ/فصل .
فيما يختص بكيفية توزيع المدارس على مستوى القرية فنجد أنه هناك مبنى مدرسة واحد بالقرية ولكن يستخدم كمدرستين على مدى فترتين مدرسة اعدادية والأخرى ابتدائية وباقى المدارس الإبتدائيةموزعة على العزب التابعة للقرية،مما يعنى بعض العدالة فى توزيع الخدمة على مستوى القرية الأمر الذى يمثل ميزة نسبية خاصةفى هذه المرحلة السنيةالمبكرة باللتحديد ومسافات السير المقبولة وصولا الى أقرب مدرسة. بالنسبة الى حالة المبانى فهى بحالة مقبولة هندسيا وإنشائيا إلا أن نقص التجهيزات والأدوات المتطورة لا يمكن تجاهله.
ثالثا مرحلة التعليم الإعدادى
يصل عدد السكان فى المرحلة السنية ما بين 12الى 15 سنة ( فى المرحلة الأعدادية ) الى حوالى 1096 تلميذ الى حوالى 7.28% من اجمالى سكان القرية .يوجد على مستوى القرية وتوابعها مدرسة واحدة تقدم خدمة التعليم الإدادى على عدد21 فصل بكثافة تصل الى 52.2تلميذ/فصل . فى هذه المرحلة السنية تبدأ عملية الفصل بين البنين و البنات مما يمثل عبء ضافى نظرا لمحدودية الإمكانيات المتاحة وخاصة المادية . بالنسبة قرية الأخماس نجد أن المبنى المدرسة مشترك مع مدرسة أخرى ابتدائى و بالتلى فإن هناك نظام الفترتين ولكن الفترة الخاصة بالتعليم الإعدادى مشتركة بنين وبنات وتم الفصل بينهما على مستوى الفصول.
رابعا: المرحلة الثانوية
مرحلة الدراسة الثانوية تختلف بشكل كبير عن المراحل السابقة (الابتدائية والاعدادية ) فنحن فى هذه المرحلة بصدد التعامل مع طلبة وليس تلاميذهذا بالإضافة لإختلاف الجوهرى فى الفكر العام لتوطين وتوزيع هذه المدارس. فنحن فى المرحلة الإبتدائية طبقا لنظرية المجاورة السكنية فنجد أن موقع المدرسة اللإبتدائية أفضل ما يكون فى مركز هذه المجاورة ام بالنسبة للمرحلة الإعدادية فإن أفضل موقع للمدرسة يكون فى مركز الحى اى مركز القرية- اما بالنسبة للمدرسة الثانوية فنجد ان توزيعها يكون على مستوى المدينةاى اكثر من قرية . ومن هنا فأن تقييم كفاءة الدراسة فى المرحلة الثانويى يجب أن يكون على مستوى اشمل من مستوى القرية بوجه عام . فيما يختص بقرية الأخماس فنجد أنه لدينا على مستوى الوحدة المحلية عدد2 مدرسة ثانوى يقعان فى عزبة الخطاطبة المحطة اى خارج كتلة القرية وهما مدرسة الخطاطبة الثانوية وحسنى مبارك الثانوية
طبقا لإحصائيات الوحدةالمحلية فإنه يوجد لديناحوالى409 طالب فى مرحلة التعليم الثانوى مقسمخة الى بنين وبنات على مدرستان بكثافة تصل الى 24 طالب/فصل (بيانات إحصائية-الوحدة المحلية لقرية الخطاطبة)وهذا يدل على أن هناك فائض فى الفصول على مستوى التعليمالثانوى يصل الى 7 فصول ويمكن استخدامه فى سد الإحتياج المستقبلى.
الخدمات الصحية
يتوفر بالقرية عدد لا بأس به من الخدمات الصحية كما نجد ان لدينا مركز لتنظيم الأسرة-مستشفى قروى عام-مكتب صحة وحدة امومة وطفولة عدد5 صيدليات عدد9عيادات خاصة .
وبشكل عام فأن التنوع فى عددونوع الخدمات يمكن ان يوحى من الوهلة الأولى الى كفاءة الخدمة المقدمةولكن عند رصد ودراسة الخدمة اكثر تعمقا نصل الى التالى:
عدد الاسرة العلاجية المتاحة على مستوى القرية هى 37 سريريقدم الخدمة ل 20230 نسمة اى ان السرير الواحد يخدم547 ساكن
عدد الأطباء المقيمين 1:
عدد الأطباء الغير مقيمين:3فقط لخدمة20230نسمة بواقع طبيب لكل5057 مريض
هيئة التمريض تساوى 22مرض وممرضة لخدمة20230 بواقع ممرضلكل919مريض
مساحة الخدمات الصحية مجمعة تساوى نصف فدان اى 2100م1
جميع هذه المؤشرات السابقة تدل على تواضع الخدمة الصحية المقدمة بالقرية أضف الى ذلك أن معظم هذه المستشفيات تفتقر للتجهيزات الصحيةوالأجهزة الطبية والأدوية المطلوبة لعلاج المرضى (بياناتخاصة من الوحدة المحلية لقرية الأخماس)وفيما يختص بحالة المبانى الصحية فهى تتراوح ما بين جيدة الى متوسطة.
مركز تنظيم الأسرة بحالة جيدة المستشفى العامإنشاء عام1952الحالة الخارجية جيدةرغم ان المبنى به بعض الأجزاءالتى تحتاج الى الترميم. أما بخصوص مكتب صحة الأسرة ومكتب الأمومة و الطفولة فهما بحالة
نبذة تاريخية عن الأخماس
انفصلت قرية الأخماس عن قرية الطرانة عام 1224م ويرجع أصل تسميتها الى الأخماس أنها كانت عبارة عن خمس مستنقعات منخفضة عن سطح البحر وكانت تغمرها المياه عند الفيضان
موقع الأخماس جغرافيا :-
تقع قرية الأخماس ضمن قرى مركز السادات التابع لمحافظة المنوفية حيث تقع فى شمال الوحدة المحلية للخطاطبة ويحدها شرقا فرع رشيد وغربا الرياح البحيرى وجنوبا قرية الجيار وشمالا حدودها مع الوحدة المحلية لكفر داود
يبلغ اجمالى مساحة الزمام الكلى باقرية 3848 فدان وتمثل المساحة المنزرعة وفقا لبيان الخريطة المعلوماتية للقرى 29614 فدان(أى ما يمثل75.72% من مساحة الزمام الكلى) وتباغ مساحة الكتلة العمرانية 29.1 فدان
وبلغت مساحت المبانى بها 21.96 فدان ومساحة الطرق 3.2 فدان وباقى المساحة موزعة على المدارس والجمعيات و النوادى و الوحدات الصحية
العلاقات الإقليمية للأخماس بالنسبة لمركز السادات
موقع مركز السادات بالنسبة لمحافظة المنوفية
يقع مركز السادات فى الجزء الغربى من المحافظو ويقطنه 93.443 الف نسمة ( 1996)
ويضم مركز السادت عدد 2 وحدة محلية بالأضافة الى مدينة السادات عاصمة المركز.
التقسيم الإدارى لمركز السادات
-مراكز : 1 مدن : 1 أحياء : 0
وحدات محلية قروية : 2 قرى :8
كفور ونجوع : 22
تبلغ المساحة الكلية للمركز 100.8 كم
المساحةالكلية لإجمالى مساحة المحافظة 39.63 %
الموقع والعلاقات المكانية على مستوى مركز السادات
يقع مركز السادات فى الجزء الغربى من محافظة المنوفية حيث يحده من الشرق مركزى منوف ، أشمون ومن الشمال والغرب محافظة البحيرة فى حين يحده من الجنوب محافظة الجيزة ويضم مركز السادات عدد 2 وحده محلية بالإضافة الى مدينة السادات عاصمة المركز
التقسيم الإدارى للوحدة المحلية ( الأخماس )
الوحدة المحلية الخطاطبة كانت تتبع مركز كوم حمادة محافظة البحيرة ثم تم تحويلها لتتبع مركز السادات محافظة المنوفية وهى تشمل قرى الخطاطبة البلد ، الأخماس ، أبو نشابة كذلك تضم قرية الجيار التى تم ترقيتها مؤخرا الى قرية (تم تحويلها من مجموعة عزب تابعة لقرية الأخماس )
يتبع القرية 12 عزبة وهم : ( عزبة أبو طاجن عزبة أبو مساعد- عزبة أبو حبارة-عزبة أبو الزور-عزبة ابو مصطفى القبلية-عزبة البرميل-عزبة المنشاوى عزبة محمد مبارك الجيار- عزبة محمد عبد اللطيف الجيار-عزبة عزيز خيرت راضى عزبة نهر جسر النيل عزبى زكى سالم عزبة أبو قصيم عزبة مشحوت-عزبة بكر السيد-عزبة عبد ربه)
المدخل الرئيسى لقرية الأخماس من خلال طريق منشأة القناطر القادم جنوبا من محافظة الجيزة بمحاذاة الرياح البحيرى
المدخل الثانوى للوحدة المحلية وتتمثل فى مدخل من مدينة السادات عبر طريق مصر اسكندرية الصحراوى ، ومن خلال طريق القاهرة الأسكندرية الزراعى مرورا بمركز منوف ثم طريق منشأة القناطر
الوحدة/ البيان
1996
2006
2012
2017
2022
سكان الكتلة العمرانية للقرية
6323
8270
9461
10455
11396
التعداد السكانى لقرية الأخماس
لقد بلغ عددسكان قرية الأخماس طبقا لتعداد عام 2006 (19697)نسمة ، حيث بلغ اجمالى سكان الكتلة العمرانية للقرية 8270 نسمة وسكان العزب التابعة لها 11427 نسمة ، من جملة سكان مركز السادات ( 93443 نسمة) منهم حوالى 10270 ذكور بنسبة 51.6% و 9427 إناث بنسبة 48.4%
متوسط حجم الأسرة لسكان القرية من 5:3فرد/ الأسرة
عزبة أبو طاجن
474
620
709
784
854
عزبة أبو مساعد
240
314
359
397
433
عزبة أبو حبارة
571
747
854
944
1029
عزبة أبو زور
340
445
509
562
613
عزبة أبو مصطفى القبلية
481
629
720
795
867
عزبة البرميل
395
517
591
653
712
عزبة المنشاوى
623
815
932
1030
1123
عزبة محمد مبارك الجيار
474
620
709
784
854
عزبة محمد عبد اللطيف الجيار
724
947
1083
1197
1305
عزبة عزيز خيرت راضى
212
277
317
351
382
عزبة جسر نهر النيل
701
917
1049
1159
1263
عزبة ذكى سالم
1503
1966
2249
2485
2709
عزبة أبو قصيم
323
422
483
534
582
عزبة مشحوت
351
459
525
580
633
عزبة بكر السيد
812
1062
1215
1343
1463
عزبة عبد ربه
512
670
766
847
923
جملة القرية
15059
19697
22531
24900
27141
سكان العزب التابعة للأخماس
المصدر: الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء( تعداد 1996،1986،1976)الأحجام المتوقعة مقدرة بناء ا على معدلات النمو المذكو
الخدمات
الوضع الراهن :
تعتبر قرية الاخماس من القرى التابعة للوحدة المحلية بالخطاطبة وهى التى تمد العزب التابعة لها بخدماتها حيث توثر الخدمات الاجتماعية بكافة اناعها على حالة السكان الاجتماعية وكفائتهم الانتاجية ،مما يتطلب امداد المواطنين بالخدمات الأجتماعية الأساسية لجعلهم منتجين نافعين لأنفسهم و المجتمعات وذلك بهدف النهوض بالقرية ورفع شأنها
من خلال دراسة الوضع الراهن للخدمات بالقرية سيتم رصد أعداد ونوعية الخدمات لكافة القطاعات الخدمية بالقرية ( التعليمية الصحية الإجتماعية الشباب و الرياضة الأمنية الثقافية الدينية ) وذلك للوقوف على مدى كفاية هذة الخدمات بالنسبة للمواطنين وتقدير احتياجاتهم الحالية و المستقبلية طبقا لمعدلات و المعايير المستهدفة كما سيأتى تقصيلا على النحو التالى :
الخدمات التعليمية:
أولا خدمة محو الأمية
ولعل تسميتها بخدمة فضلا عن فصول لمحو الأمية ليعبر عن أفضل تسمية لهذه الخدمة حيث أنه لا يجب التعامل معها على أنها خدمة أكاديمية بحتة هذا فضلا عن المتغير السنى و المجتمعى وما له من تأثير يمكن الى حد كبير أن يكون ذى تأثير سلبى على متلقى الخدمة .
وبالسبة لقرية الأخماس موضوع الدراسة فإن عدد الذين لا يستطيعون القراءة والكتابة يصل عددهم الى حوالى 6371 شخص اى حوالى 42% من اجمالى عدد سكان القرية وهى نسبة كبيرة الى حد ما توضح حجم المشكلة وأهميتها هذا باإضافة الى أن النسبة السنوية للمتسربين من التعلم تصل الى 40% ( طبقا للتعداد التقديرى لعام2002 ) وهى أيضا مؤشر قوى لحجم وأهمية المشكلة.
وفى المقابل نجد أن عدد فصول محو الأمية المتاحة لا تتعدى فصلين بالإضافة الى فصول محو الأمية التابعة لمجندى القوات المسلحة ( جنود الدفاع الشعبى ) طبقا لبيان مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار مجلس الوزراء.
أضف الى ذلك عدم وجود اى خطة للتغلب على المشكلة من خلال فترة زمنية محددة طبقا للإمكانات المتاحة ولكن يمكن اتغلب على هذه المشكلة من خلال توفير برامج مشاركة من المتعلمين من أبناء القرية كنوع من المشاركة السكانية فى تطوير المجتمع
ثانيا :مرحلة التعليم الأبتدائى.
التعليم الإبتدائى هو النواة الأساسية للعملية التعليمية والتى تحدد بشكل كبير نسبة التسرب من التعليم ونسبة هؤلاء الذين سوف يستمرون ويتابعون فى المراحل التعليمية المختلفة . فلذا هذه العملية تتطلب وعى كامل على مستوى المسئولين لمدى أهميتها وخاصة على محورين نرى أنهم فى غاية الأهمية مثل :
. اختيار وانتقاء القائمين على العملية التعليمية
. المناهج التعليمية
طبقا لبيانات المتوفرة وبيانات الدراسة الميدانية فإن عدد التلاميذ فى سن المرحلة الإبتدائية ( ما بين سن5 الى 12 سنة) وحوالى 1690تلميذ اى ما يعادل 12.5% من اجمالى سكان القرية وتوابعها.
فى المقابل نجد أنه يوجد على مستوى القرية عدد4 مدارس تعليم ابتدائى تحتوى على عدد36 فصل لمختلف مراحل التعليم الإبتدائى . الكثافة الحالية للفصول تصل الى 46.9 تلميذ/فصل .
فيما يختص بكيفية توزيع المدارس على مستوى القرية فنجد أنه هناك مبنى مدرسة واحد بالقرية ولكن يستخدم كمدرستين على مدى فترتين مدرسة اعدادية والأخرى ابتدائية وباقى المدارس الإبتدائيةموزعة على العزب التابعة للقرية،مما يعنى بعض العدالة فى توزيع الخدمة على مستوى القرية الأمر الذى يمثل ميزة نسبية خاصةفى هذه المرحلة السنيةالمبكرة باللتحديد ومسافات السير المقبولة وصولا الى أقرب مدرسة. بالنسبة الى حالة المبانى فهى بحالة مقبولة هندسيا وإنشائيا إلا أن نقص التجهيزات والأدوات المتطورة لا يمكن تجاهله.
ثالثا مرحلة التعليم الإعدادى
يصل عدد السكان فى المرحلة السنية ما بين 12الى 15 سنة ( فى المرحلة الأعدادية ) الى حوالى 1096 تلميذ الى حوالى 7.28% من اجمالى سكان القرية .يوجد على مستوى القرية وتوابعها مدرسة واحدة تقدم خدمة التعليم الإدادى على عدد21 فصل بكثافة تصل الى 52.2تلميذ/فصل . فى هذه المرحلة السنية تبدأ عملية الفصل بين البنين و البنات مما يمثل عبء ضافى نظرا لمحدودية الإمكانيات المتاحة وخاصة المادية . بالنسبة قرية الأخماس نجد أن المبنى المدرسة مشترك مع مدرسة أخرى ابتدائى و بالتلى فإن هناك نظام الفترتين ولكن الفترة الخاصة بالتعليم الإعدادى مشتركة بنين وبنات وتم الفصل بينهما على مستوى الفصول.
رابعا: المرحلة الثانوية
مرحلة الدراسة الثانوية تختلف بشكل كبير عن المراحل السابقة (الابتدائية والاعدادية ) فنحن فى هذه المرحلة بصدد التعامل مع طلبة وليس تلاميذهذا بالإضافة لإختلاف الجوهرى فى الفكر العام لتوطين وتوزيع هذه المدارس. فنحن فى المرحلة الإبتدائية طبقا لنظرية المجاورة السكنية فنجد أن موقع المدرسة اللإبتدائية أفضل ما يكون فى مركز هذه المجاورة ام بالنسبة للمرحلة الإعدادية فإن أفضل موقع للمدرسة يكون فى مركز الحى اى مركز القرية- اما بالنسبة للمدرسة الثانوية فنجد ان توزيعها يكون على مستوى المدينةاى اكثر من قرية . ومن هنا فأن تقييم كفاءة الدراسة فى المرحلة الثانويى يجب أن يكون على مستوى اشمل من مستوى القرية بوجه عام . فيما يختص بقرية الأخماس فنجد أنه لدينا على مستوى الوحدة المحلية عدد2 مدرسة ثانوى يقعان فى عزبة الخطاطبة المحطة اى خارج كتلة القرية وهما مدرسة الخطاطبة الثانوية وحسنى مبارك الثانوية
طبقا لإحصائيات الوحدةالمحلية فإنه يوجد لديناحوالى409 طالب فى مرحلة التعليم الثانوى مقسمخة الى بنين وبنات على مدرستان بكثافة تصل الى 24 طالب/فصل (بيانات إحصائية-الوحدة المحلية لقرية الخطاطبة)وهذا يدل على أن هناك فائض فى الفصول على مستوى التعليمالثانوى يصل الى 7 فصول ويمكن استخدامه فى سد الإحتياج المستقبلى.
الخدمات الصحية
يتوفر بالقرية عدد لا بأس به من الخدمات الصحية كما نجد ان لدينا مركز لتنظيم الأسرة-مستشفى قروى عام-مكتب صحة وحدة امومة وطفولة عدد5 صيدليات عدد9عيادات خاصة .
وبشكل عام فأن التنوع فى عددونوع الخدمات يمكن ان يوحى من الوهلة الأولى الى كفاءة الخدمة المقدمةولكن عند رصد ودراسة الخدمة اكثر تعمقا نصل الى التالى:
عدد الاسرة العلاجية المتاحة على مستوى القرية هى 37 سريريقدم الخدمة ل 20230 نسمة اى ان السرير الواحد يخدم547 ساكن
عدد الأطباء المقيمين 1:
عدد الأطباء الغير مقيمين:3فقط لخدمة20230نسمة بواقع طبيب لكل5057 مريض
هيئة التمريض تساوى 22مرض وممرضة لخدمة20230 بواقع ممرضلكل919مريض
مساحة الخدمات الصحية مجمعة تساوى نصف فدان اى 2100م1
جميع هذه المؤشرات السابقة تدل على تواضع الخدمة الصحية المقدمة بالقرية أضف الى ذلك أن معظم هذه المستشفيات تفتقر للتجهيزات الصحيةوالأجهزة الطبية والأدوية المطلوبة لعلاج المرضى (بياناتخاصة من الوحدة المحلية لقرية الأخماس)وفيما يختص بحالة المبانى الصحية فهى تتراوح ما بين جيدة الى متوسطة.
مركز تنظيم الأسرة بحالة جيدة المستشفى العامإنشاء عام1952الحالة الخارجية جيدةرغم ان المبنى به بعض الأجزاءالتى تحتاج الى الترميم. أما بخصوص مكتب صحة الأسرة ومكتب الأمومة و الطفولة فهما بحالة