يارب انت الناصر للضعفاء
فى الوقت الذى كان تنقل الصورة من كل الميادين
نظر ت القوات المسلحة والجبهة الشعبية الى ميدان التحرير
عزلت رئيسا منتخبا بعد ان احاطتة بالمشكلات ولم تقف بجوارة اى من حكومتة بدلبل انفراج الازمات بعد الانقلاب بدقيقة
لوث الاعلام الفكر وقلب عن جرائم ربما لم تفتعل واغلق القنوات الاسلامية بحجة انها تحرض على القتل وبيمنا اعادوا قناة الهدم والتفريق التى تسمى الفراعين
شارك من استطاع ان يشارك فى الحكومة ودعا من دعى الى مناصب عدة ورفضوا ولكن قالوا استأثر بالسلطة
لما حاول الاصلاح بدمج الشباب الى مؤسسات العمل والدعوة الى الحوار بين الاطراف رفضوا الحوار بحجة عدم الشرعية
واتخذوا منهاج الدمج لكى يدفعوا بالشباب الى مصاف العمل وادعوا انه تأخر فى اصدار القرار على الرغم أنهم ظلوا 30 عام تحت وطئه مفاسد النظام السابق
لك الله يامصر لا ندافع عن اشخاص ولكن ندافع عن حق الناس فى التعبير فمن كان فى التحرير كان غيرهم فى رابعة ومن قال نعم غيره قال لا ومن شعر بتحسن الاداء شعر غيرة بمساوء الخدمات كلنا على حافة واحدة
لك الله يامصر ارادوا ان يسقطوا الدستور فعطلوه ونسوا ان دستور الامة باقى ودستورها القرآن استمدت منه شرائعة ولم يختلف علية احد
لك الله يا مصر ادعوا انه تمسك بالسلطان وهذا ما خالف الدين ونسوا انه اراد ان ينهج نهجا للاصلاح غير الانقلاب وهو التفاوض والحوار واقر بالتنازلات بعد الحوار
يدعون مخالفة الرئيس للدستور ويخالفون مواد الدستور بتعيين رئيس المحكمة من قبلهم لا قبل رئيسهم المنتخب ولا يقسم على التعيين كرئيس للمحكمة و يلغون الدستور ويقسمون بحفظ القانون والدستور يستمعون لتعليقات الشرق والغرب ولا يسمعون الى ابناء بلدهم يرفضون المعونة الغربية ولا يقدموها للرئيس لحل المشكلات الداخلية لك الله يامصر ارادوا منه التنحى ولم يطلبوا من انفسهم التفاوض للاصلاح السلمى دون نزاع جمعت الحشود بالملايين وهتفوا ولم تجمع للعمل والانتاج فتحوا حسابا لدعم الاقتصاد ورفضوا دعوة العديد من المشايخ لجمع التبرعات للاقتصاد وادعوا انهم يشختون من اؤلئك لا ادرى اهم مصريون مثلى ام انا لست من دولتهم ولكنى اعلم اننى مصرى ولا اعلم من هم لك الله يا مصر للك الله يا مصر يارب اانت نصير الضعفاء
نظر ت القوات المسلحة والجبهة الشعبية الى ميدان التحرير
عزلت رئيسا منتخبا بعد ان احاطتة بالمشكلات ولم تقف بجوارة اى من حكومتة بدلبل انفراج الازمات بعد الانقلاب بدقيقة
لوث الاعلام الفكر وقلب عن جرائم ربما لم تفتعل واغلق القنوات الاسلامية بحجة انها تحرض على القتل وبيمنا اعادوا قناة الهدم والتفريق التى تسمى الفراعين
شارك من استطاع ان يشارك فى الحكومة ودعا من دعى الى مناصب عدة ورفضوا ولكن قالوا استأثر بالسلطة
لما حاول الاصلاح بدمج الشباب الى مؤسسات العمل والدعوة الى الحوار بين الاطراف رفضوا الحوار بحجة عدم الشرعية
واتخذوا منهاج الدمج لكى يدفعوا بالشباب الى مصاف العمل وادعوا انه تأخر فى اصدار القرار على الرغم أنهم ظلوا 30 عام تحت وطئه مفاسد النظام السابق
لك الله يامصر لا ندافع عن اشخاص ولكن ندافع عن حق الناس فى التعبير فمن كان فى التحرير كان غيرهم فى رابعة ومن قال نعم غيره قال لا ومن شعر بتحسن الاداء شعر غيرة بمساوء الخدمات كلنا على حافة واحدة
لك الله يامصر ارادوا ان يسقطوا الدستور فعطلوه ونسوا ان دستور الامة باقى ودستورها القرآن استمدت منه شرائعة ولم يختلف علية احد
لك الله يا مصر ادعوا انه تمسك بالسلطان وهذا ما خالف الدين ونسوا انه اراد ان ينهج نهجا للاصلاح غير الانقلاب وهو التفاوض والحوار واقر بالتنازلات بعد الحوار
يدعون مخالفة الرئيس للدستور ويخالفون مواد الدستور بتعيين رئيس المحكمة من قبلهم لا قبل رئيسهم المنتخب ولا يقسم على التعيين كرئيس للمحكمة و يلغون الدستور ويقسمون بحفظ القانون والدستور يستمعون لتعليقات الشرق والغرب ولا يسمعون الى ابناء بلدهم يرفضون المعونة الغربية ولا يقدموها للرئيس لحل المشكلات الداخلية لك الله يامصر ارادوا منه التنحى ولم يطلبوا من انفسهم التفاوض للاصلاح السلمى دون نزاع جمعت الحشود بالملايين وهتفوا ولم تجمع للعمل والانتاج فتحوا حسابا لدعم الاقتصاد ورفضوا دعوة العديد من المشايخ لجمع التبرعات للاقتصاد وادعوا انهم يشختون من اؤلئك لا ادرى اهم مصريون مثلى ام انا لست من دولتهم ولكنى اعلم اننى مصرى ولا اعلم من هم لك الله يا مصر للك الله يا مصر يارب اانت نصير الضعفاء