فقرة جديدة من موضوع نهب المال العام بجماعة تيناست في غياب المراقبة والمتابعة
السلام عليكم من جديد اخواني الاعزاء وبعد
تباعا لما ذكر سابقا عن جمعية المستقبل للكسابة وحماية الغابة استانف الحديث عن الافعال الشنيعة التي يقوم بها رئيس هذه الجمعية و اعضائه ضد شباب المنطقة الذين انتفضوا ضده وطالبوه بوقف نزيف النهب والتهميش والاستفراد بالقرارات وتبدير المال العام . لكن هذا الاخير تمادى في افعاله فساقته وقاحته وجهله الى الافعال الشيطانية الا مسؤولة بلفق تهم جسيمة ضد هؤلاء الشباب انتقاما منهم وذالك بمساعدة السماسرة المستفيدين من هده الصفقة بامتياز وهم معروفون عند الجميع يحصلون على حصصهم من المال المنهوب دون ترك بصمة لمتابعتهم مستغلين غباء الرئيس الامي واعضائه وهنا افتح قوسين لاقول اني اتحمل كامل المسؤولية عن هذا التعبير الذي انعت به مكتب الجمعية وبعض المسؤولين الذين وصفتهم بالسماسرة .
اتهم الرئيس شباب المنطقة اصحاب الحق بالتحريض على القيام باحراق تلك الحافلة الصغيرة للنقل المزدوج التي هي في ماك الجمعية ( في ملكية الرئيس واعضائه ) وتم استدعائهم من طرف قائد الملحقة التابعة لدائرة تيناست للبحث في الموضوع علما انه بدوره من الدين استفاذوا من هذه الجمعية , لقد تم استدعائهم فرادا و على مراحل متفرقة وتم تهديدهم من طرف هذا الاخير كي لا يستمروا في مطالبة حقهم وهذا كله من اجل حماية الرئيس وافلاته من المحاسبة والعقاب ومرت شهور على هده الواقعة والساكنة تحتج دون جدوى ولادارة المقواد نحو اليسار تم احراق حافلة النقل المزدوج في ظروف غامضة حيث ان الحافلة ليلة الواقعة لم تركن في المكان المخصص لمبيتها بل ركنت في الخلاء وهذا يضع شكوكا في تعمد الرئيس واعضائه احراقها واتهام نفس الشباب بالواقعة وحسب افادة صاحب سيارة يمارس النقل السري من نفس المنطقة انه عندما عاين الحادث على الساعة الرابعة والنصف صباحا قام بمكالمة رئيس الجمعية واخبره بالحادث فكانت ردة فعله عادية جدا. كانه اول من يعلم.........وللحديث في هدا الموضوع بقية.
تباعا لما ذكر سابقا عن جمعية المستقبل للكسابة وحماية الغابة استانف الحديث عن الافعال الشنيعة التي يقوم بها رئيس هذه الجمعية و اعضائه ضد شباب المنطقة الذين انتفضوا ضده وطالبوه بوقف نزيف النهب والتهميش والاستفراد بالقرارات وتبدير المال العام . لكن هذا الاخير تمادى في افعاله فساقته وقاحته وجهله الى الافعال الشيطانية الا مسؤولة بلفق تهم جسيمة ضد هؤلاء الشباب انتقاما منهم وذالك بمساعدة السماسرة المستفيدين من هده الصفقة بامتياز وهم معروفون عند الجميع يحصلون على حصصهم من المال المنهوب دون ترك بصمة لمتابعتهم مستغلين غباء الرئيس الامي واعضائه وهنا افتح قوسين لاقول اني اتحمل كامل المسؤولية عن هذا التعبير الذي انعت به مكتب الجمعية وبعض المسؤولين الذين وصفتهم بالسماسرة .
اتهم الرئيس شباب المنطقة اصحاب الحق بالتحريض على القيام باحراق تلك الحافلة الصغيرة للنقل المزدوج التي هي في ماك الجمعية ( في ملكية الرئيس واعضائه ) وتم استدعائهم من طرف قائد الملحقة التابعة لدائرة تيناست للبحث في الموضوع علما انه بدوره من الدين استفاذوا من هذه الجمعية , لقد تم استدعائهم فرادا و على مراحل متفرقة وتم تهديدهم من طرف هذا الاخير كي لا يستمروا في مطالبة حقهم وهذا كله من اجل حماية الرئيس وافلاته من المحاسبة والعقاب ومرت شهور على هده الواقعة والساكنة تحتج دون جدوى ولادارة المقواد نحو اليسار تم احراق حافلة النقل المزدوج في ظروف غامضة حيث ان الحافلة ليلة الواقعة لم تركن في المكان المخصص لمبيتها بل ركنت في الخلاء وهذا يضع شكوكا في تعمد الرئيس واعضائه احراقها واتهام نفس الشباب بالواقعة وحسب افادة صاحب سيارة يمارس النقل السري من نفس المنطقة انه عندما عاين الحادث على الساعة الرابعة والنصف صباحا قام بمكالمة رئيس الجمعية واخبره بالحادث فكانت ردة فعله عادية جدا. كانه اول من يعلم.........وللحديث في هدا الموضوع بقية.