نهب المال العام امام اعين السلطات بجماعة تيناست
اخواني الكرام اتسائال كيف تتعامل الحكومة المغربية مع االخروقات التي يتم ضبطها في عدة قطاعات دون الاهتمام بحجم الضرر الدي يمكن ان يلحق اصحاب الحق جراء التاخير و التماطل والتستر عنها لاسباب تكون مادية بالدرجة الاولى او غض الطرف عن مسؤول كبير هو فاعلها لاجتناب العواقب والاصطدام براس الجبل لاكن التضحية برهان اخلاص المواطن لوطنه.
عندما تتهاون السلطات في التصدي لمثل هده الافعال يفقد المواطن الثفة في الحكومة وما تمليه عليه والمثل يقول ادا اردت ان تصلح فابدا بنفسك وعندما تفقد الثقة يقع الخلل في التوازن الاجتماعي وتنتج عنه الظواهر الاجتماعية الخطيرة وهي عديدة في عصرنا لا يمكن سردها.وانطلاقا من هده المعطيات اريد ان اخص بالدكر الخروقات التي سجلت على مستوى جماعة تيناست مند فجر الاستقلال الى اليوم كنمودج حي لعدة بلدان مغربية اخرى تشتكي امرها لله بعد المطالبة بالحق المشروع المهضوم والنمودج الخطير في هدا الاشكال يتعلق بجمعية المستقبل لحماية الغابة والكساب التي انشات مند 2005 في ظروف غامضة كان الهدف منها السعي وراء الكسب السريع الغير مشروع واستغلال المال العام دون مراعات الظروف المزرية للسكان وكما دكر سابقا اعضاء الجمعية اغلبهم اميون وعلى راسهم رئيس الجمعية هؤلاء ينهبون في المال العام امام اعين السلطات التي يتضح لنا كابناء المنطقة وكمتتبعين لشرون البلاد انها متواطئة مع الوضع والدليل ان سكان الجماعة حينما طالبوا بستفسار رئيس الجمعية عن حقهم المشروع من الدعم الدي تتلقاه الجمعية من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بادر بالفاق تهم لا اساس لها من الصحة لبعض الشباب الدين كانوا في الواجهة و تم استدعائهم فرادا من طرف القائد وتهديدهم .وباختصار شديد تطورت الاوصاع لتصبح في ايدي القضاء الدي بدوره لم يبث في القضية علما ان الامر يتعلق بنهب المال العام الدي كلما تعطلت الحلول ازداد الضرر.واكرر مرة اخرى ان هناك ايادي خفية وازنة تنهب المال العام الدي هو ملك الساكنة بتواطئ وتنسيق مع الرئيس واعضائه .........وللحديث في هدا الموضوع بقية
عندما تتهاون السلطات في التصدي لمثل هده الافعال يفقد المواطن الثفة في الحكومة وما تمليه عليه والمثل يقول ادا اردت ان تصلح فابدا بنفسك وعندما تفقد الثقة يقع الخلل في التوازن الاجتماعي وتنتج عنه الظواهر الاجتماعية الخطيرة وهي عديدة في عصرنا لا يمكن سردها.وانطلاقا من هده المعطيات اريد ان اخص بالدكر الخروقات التي سجلت على مستوى جماعة تيناست مند فجر الاستقلال الى اليوم كنمودج حي لعدة بلدان مغربية اخرى تشتكي امرها لله بعد المطالبة بالحق المشروع المهضوم والنمودج الخطير في هدا الاشكال يتعلق بجمعية المستقبل لحماية الغابة والكساب التي انشات مند 2005 في ظروف غامضة كان الهدف منها السعي وراء الكسب السريع الغير مشروع واستغلال المال العام دون مراعات الظروف المزرية للسكان وكما دكر سابقا اعضاء الجمعية اغلبهم اميون وعلى راسهم رئيس الجمعية هؤلاء ينهبون في المال العام امام اعين السلطات التي يتضح لنا كابناء المنطقة وكمتتبعين لشرون البلاد انها متواطئة مع الوضع والدليل ان سكان الجماعة حينما طالبوا بستفسار رئيس الجمعية عن حقهم المشروع من الدعم الدي تتلقاه الجمعية من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بادر بالفاق تهم لا اساس لها من الصحة لبعض الشباب الدين كانوا في الواجهة و تم استدعائهم فرادا من طرف القائد وتهديدهم .وباختصار شديد تطورت الاوصاع لتصبح في ايدي القضاء الدي بدوره لم يبث في القضية علما ان الامر يتعلق بنهب المال العام الدي كلما تعطلت الحلول ازداد الضرر.واكرر مرة اخرى ان هناك ايادي خفية وازنة تنهب المال العام الدي هو ملك الساكنة بتواطئ وتنسيق مع الرئيس واعضائه .........وللحديث في هدا الموضوع بقية
