بيان توضيحى عن احداث ام روابة الاخيرة
لزم توضيح الحقائق التالية من مكتب حركة كاد (مدينة ام ورابة).
اولاً نؤكد تنسيقنا التام مع قوات الجبهة الثورية فى الاحداث الاخيرة من اجل سلامة مواطنى منطقة ام روابة
التزمت القوات بعدم الحاق الاذى بالمواطنيين الابرياء ولم تتعرض القوات الثورية لممتلكات المواطنيين كما زعمت اجهزة الاعلام الحكومية ..
جملة الوفيات (13)شخص منهم (8)بنتمون لاجهزة الشرطة والتى كانت تؤمن البنك، وقامت قوات الشرطة بأطلاق النار مما نتج منه تبادل اطلاق النار من بعض الثوار..
اما المواطنيين وعددهم (2) شخصان يعملان فى الكهرباء توفى شخصان جراء التفجيرات، اما الثلاثة اشخاص الاخرين فقد تم قتلهم بواسطة جهاز الامن او الذى شكك فى انتماءهم لحركة كاد واعتبرهم الطابور الخامس وفقاً لتصنيفات جهاز الامن.
نؤكد انه لم يتم استهداف الموطنين الابرياء من قبل الجبهة الثورية كما يشاع ..
لم يتم نهب ممتلكات المواطنيين كما يشاع ..
هروب قوات الشرطة من مسرح الحدث وهروب معتمد ام روابة الى قرية (الغبشة)
هروب مدير امن ام روابة وبعض كبار ازلام الموتمر الوطنى بالمدينة حيث كنا بالمرصاد.
.............
هذا ما لزم توضيحة فى الاجتماع للمكتب ام روابة حركة كاد..
المجد والخلود للثوار والثورة السودانية قادمة..
اولاً نؤكد تنسيقنا التام مع قوات الجبهة الثورية فى الاحداث الاخيرة من اجل سلامة مواطنى منطقة ام روابة
التزمت القوات بعدم الحاق الاذى بالمواطنيين الابرياء ولم تتعرض القوات الثورية لممتلكات المواطنيين كما زعمت اجهزة الاعلام الحكومية ..
جملة الوفيات (13)شخص منهم (8)بنتمون لاجهزة الشرطة والتى كانت تؤمن البنك، وقامت قوات الشرطة بأطلاق النار مما نتج منه تبادل اطلاق النار من بعض الثوار..
اما المواطنيين وعددهم (2) شخصان يعملان فى الكهرباء توفى شخصان جراء التفجيرات، اما الثلاثة اشخاص الاخرين فقد تم قتلهم بواسطة جهاز الامن او الذى شكك فى انتماءهم لحركة كاد واعتبرهم الطابور الخامس وفقاً لتصنيفات جهاز الامن.
نؤكد انه لم يتم استهداف الموطنين الابرياء من قبل الجبهة الثورية كما يشاع ..
لم يتم نهب ممتلكات المواطنيين كما يشاع ..
هروب قوات الشرطة من مسرح الحدث وهروب معتمد ام روابة الى قرية (الغبشة)
هروب مدير امن ام روابة وبعض كبار ازلام الموتمر الوطنى بالمدينة حيث كنا بالمرصاد.
.............
هذا ما لزم توضيحة فى الاجتماع للمكتب ام روابة حركة كاد..
المجد والخلود للثوار والثورة السودانية قادمة..
