رسالة شكر وامتنان
من رئيس جمعية القصيبية للأشخاص المعاقين
إلـــــــــــــــــــــــــــى
السيدة: رئيسة الجمعية المغربية للأولياء الأطفال دوي صعوبة في التمدرس
تحية طيبة وبعد
<span style="\"line-height:" 1.6em;\"=""> انه لمن دواعــــي سروري وامتنـــــاني وتعبيرا عن سعادتي بالحفاوة الغامرة وكرم الضيافة منقطع النظير ، وحسن الاستقبال الفريد، الذي لم أتوقعه من قبل.
فنعم لرئيسة الجمعية السيدة الحمومي مليكة ، ونعم الإخوان المنظمين، لقد بذلتم الكثير والكثير ، لتضربوا أروع الأمثال في الكرم وحسن الضيافة ، وحفاوة الاستقبال ، بل وأيضا في صلة الرحم ودعم أواصر المحبة والأخوة بين إخواننا بالدول الشقيقة والصديقة في الدول المغرب العربي ، فانتم خير أخوة وخير أهل ، فالأرض الطيب يخرج نباته طيبا بإذن الله .
سيدتي رئيسة الجمعية ، لا أوفيكم حقكم شكرا ، ولا أجد ما اعبر به عن فخري واعتزازي ورفعة هامتي بحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة الذي هو من شيم الكرام من أبناء المغاربة . فلكم منى جميعا أسمى آيات الشكر والتقدير والاحترام .
لقد نزلت بينكم وبين إخواننا الأشقاء ولم اشعر بالغربة لأني كنت في بيتي وبين أهلي ، لما وجدته من بشاشة الوجه ، وانشراح الصدر، وفرحة القلب، وكرم الضيافة ، من جميع واخوانى و أخواتي المنظمين كما يسعدني أن نهنئكم بالنجاح الباهر الذي أحرزه فعاليات المهرجان الثقافي الرابع لإبداعات الأشخاص في وضعية إعاقة الذي عقد بالدار البيضاء، ، خلال الفترة 17 ، 18 و 19 يناير 2013 والتي نظمته الجمعية المغربية لأولياء الأطفال ذوي الصعوبة في التمدرس وبتنسيق مع وزارة السياحة ومقاطعة سيدي البرنوصي والمنظم تحت شعار " الثقافة والفن حوار السلام أنا المبدع "
لقد عكس المهرجان حسن التنظيم والأداء العالي للجنة المنظمة ، وحسن إدارتكم واتساع رؤيتكم، وأشكركم شخصياً مرة ثانية على حسن الضيافة والاهتمام الذي أحطمونا به خلال المهرجان
وتركتكم وقلبي متعلق بكم لما جعل في نفسي اكبر الأثر انه لابد من التواصل وتكرار الزيارة بين بعضنا البعض، ليلثم الشمل بين إخواننا وأشقائنا العرب ، وتزيد المحبة وفى نهاية حديثي مهما عبرت وكتبت عجزت المعاني عن التعبير وعجز القلم عن كتابة ما يجول بخاطري من شكر وتقدير ومحبة إلى درجة لم أتوقعها فلكم منى جميعا ، كبيركم وصغيركم ، شيوخكم وشبابكم، من سعدت بلقائهم وأثراني الحديث معهم ومن لم يحالفني الحظ لان اسعد برؤيتهم ، لهم منى جميعا جزيل الشكر و عظيم التقدير ، وجليل العرفان والاحترام ، أدام الله محبتنا وجمعتنا وتوحدنا على كلمة الخير، والتعاون على البر والتقوى، والود وصلة الرحم، ليدوم التواصل بالزيارات بيننا ، ويستمر الود والمحبة مستقبلا،
لكم منى جميعا أسمى آيات التحية والشكر وعظيم التقدير
إلـــــــــــــــــــــــــــى
السيدة: رئيسة الجمعية المغربية للأولياء الأطفال دوي صعوبة في التمدرس
تحية طيبة وبعد
<span style="\"line-height:" 1.6em;\"=""> انه لمن دواعــــي سروري وامتنـــــاني وتعبيرا عن سعادتي بالحفاوة الغامرة وكرم الضيافة منقطع النظير ، وحسن الاستقبال الفريد، الذي لم أتوقعه من قبل.
فنعم لرئيسة الجمعية السيدة الحمومي مليكة ، ونعم الإخوان المنظمين، لقد بذلتم الكثير والكثير ، لتضربوا أروع الأمثال في الكرم وحسن الضيافة ، وحفاوة الاستقبال ، بل وأيضا في صلة الرحم ودعم أواصر المحبة والأخوة بين إخواننا بالدول الشقيقة والصديقة في الدول المغرب العربي ، فانتم خير أخوة وخير أهل ، فالأرض الطيب يخرج نباته طيبا بإذن الله .
سيدتي رئيسة الجمعية ، لا أوفيكم حقكم شكرا ، ولا أجد ما اعبر به عن فخري واعتزازي ورفعة هامتي بحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة الذي هو من شيم الكرام من أبناء المغاربة . فلكم منى جميعا أسمى آيات الشكر والتقدير والاحترام .
لقد نزلت بينكم وبين إخواننا الأشقاء ولم اشعر بالغربة لأني كنت في بيتي وبين أهلي ، لما وجدته من بشاشة الوجه ، وانشراح الصدر، وفرحة القلب، وكرم الضيافة ، من جميع واخوانى و أخواتي المنظمين كما يسعدني أن نهنئكم بالنجاح الباهر الذي أحرزه فعاليات المهرجان الثقافي الرابع لإبداعات الأشخاص في وضعية إعاقة الذي عقد بالدار البيضاء، ، خلال الفترة 17 ، 18 و 19 يناير 2013 والتي نظمته الجمعية المغربية لأولياء الأطفال ذوي الصعوبة في التمدرس وبتنسيق مع وزارة السياحة ومقاطعة سيدي البرنوصي والمنظم تحت شعار " الثقافة والفن حوار السلام أنا المبدع "
لقد عكس المهرجان حسن التنظيم والأداء العالي للجنة المنظمة ، وحسن إدارتكم واتساع رؤيتكم، وأشكركم شخصياً مرة ثانية على حسن الضيافة والاهتمام الذي أحطمونا به خلال المهرجان
وتركتكم وقلبي متعلق بكم لما جعل في نفسي اكبر الأثر انه لابد من التواصل وتكرار الزيارة بين بعضنا البعض، ليلثم الشمل بين إخواننا وأشقائنا العرب ، وتزيد المحبة وفى نهاية حديثي مهما عبرت وكتبت عجزت المعاني عن التعبير وعجز القلم عن كتابة ما يجول بخاطري من شكر وتقدير ومحبة إلى درجة لم أتوقعها فلكم منى جميعا ، كبيركم وصغيركم ، شيوخكم وشبابكم، من سعدت بلقائهم وأثراني الحديث معهم ومن لم يحالفني الحظ لان اسعد برؤيتهم ، لهم منى جميعا جزيل الشكر و عظيم التقدير ، وجليل العرفان والاحترام ، أدام الله محبتنا وجمعتنا وتوحدنا على كلمة الخير، والتعاون على البر والتقوى، والود وصلة الرحم، ليدوم التواصل بالزيارات بيننا ، ويستمر الود والمحبة مستقبلا،
لكم منى جميعا أسمى آيات التحية والشكر وعظيم التقدير