أسماء الرسول صلى الله عليه و سلم
محمد : وهو أشهرها ، وبه سُمّيَ في التوراة صريحاً
- أحمد : وهو الإسم الذي سمّاه بهِ المسيح ، قال تعالى في سورة الصف - "وإذ قال عيسى إبن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقاً لما بين يدي من التوراة ومبشراً برسولٍ يأتي من بعدي اسمه أحمد "-
- المتوكل : وهو الذي يتوكل على ربه في كل حالة
- الحاشر : وهو الذي يحشر الناس على قدمه ، فكأنه بُعِثَ ليحشر الناس
- الماحي : وهو الذي محا الله به الكفر
- العاقب : وهو الذي عقب الأنبياء
- المقفّي : وهو الذي قضّى على آثار من تقدمه من الرسل
- نبي التوبة : وهو الذي فتح الله به باب التوبة على أهل الأرض
نبي الملحمة : وهو الذي بعث بجهاد أعداء الله
-الفاتح : وهو الذي فتح الله بهِ باب الهدى وفتح بهِ الأعين العمي والآذان الصم والقلوب الغلف ، وفتح الله بهِ أمصار الكفار وأبواب الجنة وطرق العلم والعمل الصالح
-الأمين : هو أمين الله على وحيه ودينه وهو أمين من في السماوات والأرض
ويلحق بهذه الاسماء :
-البشير : هو المبشر لمن أطاعه بالثواب
-النذير : هو المنذر لمن عصاهُ بالعقاب
-السراج المنير : هو الذي ينير من غير إحراق بخلاف الوهاج فإن فيه نوع إحراق وتوهج
-سيد ولد آدم : فقد روى مسلم في صحيحه أنه قال صلى الله عليه وسلم : (( أنا سيد ولد آدم يوم القيامة )) وفي زيادة عند الترمذي (( ولا فخر )) (2516) وغيره
الضحوك والقتّال : وهما إسمان مزدوجان لايفرد أحدهما عن الآخر فإنه ضحوك في وجوه المؤمنين غير عابس ولا مقطب ، ولا غضوب ، ولا فظ ، قتّال لاعداء الله ، لاتأخذه فيهم لومة لائم
وهو القاسم ، وعبدالله ، وصاحب لواء الحمد ، وصاحب المقام المحمود ، وغير ذلك من الأسماء، لأن أسماءه إذا كانت أوصاف مدح ، فإن له من كل وصف إسم لكن ينبغي أن يفرّق بين الوصف المختص بهِ ، أو الغالب عليه ويشتق له منه إسم ، وبين الوصف المشترك ، فلا يكون له منه إسم يخصه
وعن جبير بن مطعم قال : سمّي لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه الأسماء فقال : (( أنا محمد وأنا أحمد ، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر ، وأنا الحاشر الذي يُحشَرُ الناس على قدمي ، وأنا العاقب الذي ليس بعده نبي )) رواه البخاري (3268) ومسلم (4343)
- أحمد : وهو الإسم الذي سمّاه بهِ المسيح ، قال تعالى في سورة الصف - "وإذ قال عيسى إبن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقاً لما بين يدي من التوراة ومبشراً برسولٍ يأتي من بعدي اسمه أحمد "-
- المتوكل : وهو الذي يتوكل على ربه في كل حالة
- الحاشر : وهو الذي يحشر الناس على قدمه ، فكأنه بُعِثَ ليحشر الناس
- الماحي : وهو الذي محا الله به الكفر
- العاقب : وهو الذي عقب الأنبياء
- المقفّي : وهو الذي قضّى على آثار من تقدمه من الرسل
- نبي التوبة : وهو الذي فتح الله به باب التوبة على أهل الأرض
نبي الملحمة : وهو الذي بعث بجهاد أعداء الله
-الفاتح : وهو الذي فتح الله بهِ باب الهدى وفتح بهِ الأعين العمي والآذان الصم والقلوب الغلف ، وفتح الله بهِ أمصار الكفار وأبواب الجنة وطرق العلم والعمل الصالح
-الأمين : هو أمين الله على وحيه ودينه وهو أمين من في السماوات والأرض
ويلحق بهذه الاسماء :
-البشير : هو المبشر لمن أطاعه بالثواب
-النذير : هو المنذر لمن عصاهُ بالعقاب
-السراج المنير : هو الذي ينير من غير إحراق بخلاف الوهاج فإن فيه نوع إحراق وتوهج
-سيد ولد آدم : فقد روى مسلم في صحيحه أنه قال صلى الله عليه وسلم : (( أنا سيد ولد آدم يوم القيامة )) وفي زيادة عند الترمذي (( ولا فخر )) (2516) وغيره
الضحوك والقتّال : وهما إسمان مزدوجان لايفرد أحدهما عن الآخر فإنه ضحوك في وجوه المؤمنين غير عابس ولا مقطب ، ولا غضوب ، ولا فظ ، قتّال لاعداء الله ، لاتأخذه فيهم لومة لائم
وهو القاسم ، وعبدالله ، وصاحب لواء الحمد ، وصاحب المقام المحمود ، وغير ذلك من الأسماء، لأن أسماءه إذا كانت أوصاف مدح ، فإن له من كل وصف إسم لكن ينبغي أن يفرّق بين الوصف المختص بهِ ، أو الغالب عليه ويشتق له منه إسم ، وبين الوصف المشترك ، فلا يكون له منه إسم يخصه
وعن جبير بن مطعم قال : سمّي لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه الأسماء فقال : (( أنا محمد وأنا أحمد ، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر ، وأنا الحاشر الذي يُحشَرُ الناس على قدمي ، وأنا العاقب الذي ليس بعده نبي )) رواه البخاري (3268) ومسلم (4343)