عمالة إقليم برشيد بدون خلية الإعلام والتواصل
برشيد - يستغرب عدد من الفاعلين في حقل الإعلام بإقليم برشيد من عدم توفر عمالة الإقليم على مصلحة أو خلية للإعلام والتواصل تتكلف بالإعلان عن الأنشطة الرسمية
وكدا إبلاغ المراسلين والصحفيين بالإقليم بذلك، كما تتولى صياغة تقارير وبلاغات تواصلية تسعى لإيصالها للرأي العام المحلي والوطني، فمن غير المعقول أن تنظم أنشطة ذات بعد وطني وأحيانا ذات بعد دولي تكون مصالح العمالة احد المشاركين فيها أو المنظمين لها ولا يتم إخبار إعلاميي وصحفيي ومراسلي الإعلام الوطني والمحلي والجهوي والالكتروني ، أضف إلى ذلك دورات المجلس الإقليمي وعدد من الاجتماعات الهامة التي تهم الساكنة وترتبط بمجال التنمية والتي يغيب عنها الإعلام بشكل يدعو للدهشة والاستغراب ويدفع إلى التساؤل وطرح العديد من علامات الاستفهام.
فمن المفروض في يومنا هذا الذي أصبح فيه التواصل بتقنياته الحديثة احد أهم محاور سياسة القرب لمصالح وزارة الداخلية، أن تكون هناك خلية مهتمة بهذا المجال والتي بالتأكيد نجدها في متوفرة في عدد من العمالات والولايات بالمغرب، لكنها تغيب بعمالة إقليم برشيد المحدث أخيرا ، أو أنها موجودة وغير مفعلة كما يجب.
خاصة وان الاقليم يضم مجموعة من صحفيي ومراسلي الجرائد الوطنية والمحلية والجهوية، والهيئات الإعلامية الإذاعية والالكتروني .
إنها صورة قاتمة عن الجانب التواصلي الذي لابد لعمالة إقليم برشيد أن تهتم به وتعطيه ما يسحق من الأهمية، وان تكون نموذجا تحتدي به باقي المصالح الخارجية والمؤسسات العمومية ببرشيد، حتى يتم التأسيس لتواصل مثين أساسه الوضوح والشفافية أخدا بعين الاعتبار مكانة الإعلام ودوره التنموي
وكدا إبلاغ المراسلين والصحفيين بالإقليم بذلك، كما تتولى صياغة تقارير وبلاغات تواصلية تسعى لإيصالها للرأي العام المحلي والوطني، فمن غير المعقول أن تنظم أنشطة ذات بعد وطني وأحيانا ذات بعد دولي تكون مصالح العمالة احد المشاركين فيها أو المنظمين لها ولا يتم إخبار إعلاميي وصحفيي ومراسلي الإعلام الوطني والمحلي والجهوي والالكتروني ، أضف إلى ذلك دورات المجلس الإقليمي وعدد من الاجتماعات الهامة التي تهم الساكنة وترتبط بمجال التنمية والتي يغيب عنها الإعلام بشكل يدعو للدهشة والاستغراب ويدفع إلى التساؤل وطرح العديد من علامات الاستفهام.
فمن المفروض في يومنا هذا الذي أصبح فيه التواصل بتقنياته الحديثة احد أهم محاور سياسة القرب لمصالح وزارة الداخلية، أن تكون هناك خلية مهتمة بهذا المجال والتي بالتأكيد نجدها في متوفرة في عدد من العمالات والولايات بالمغرب، لكنها تغيب بعمالة إقليم برشيد المحدث أخيرا ، أو أنها موجودة وغير مفعلة كما يجب.
خاصة وان الاقليم يضم مجموعة من صحفيي ومراسلي الجرائد الوطنية والمحلية والجهوية، والهيئات الإعلامية الإذاعية والالكتروني .
إنها صورة قاتمة عن الجانب التواصلي الذي لابد لعمالة إقليم برشيد أن تهتم به وتعطيه ما يسحق من الأهمية، وان تكون نموذجا تحتدي به باقي المصالح الخارجية والمؤسسات العمومية ببرشيد، حتى يتم التأسيس لتواصل مثين أساسه الوضوح والشفافية أخدا بعين الاعتبار مكانة الإعلام ودوره التنموي