سياسة الشلاهبية
سياسة الشلاهبية بدأ تعمل على استغلال ما تتمتع به قرية مكداز من مناظر طبيعية ومن مآثر تاريخية دون الحديث عن ما تعاني منه القرية من مشاكل فهي في الأصل جذابة وساحرة ولكن حديثهم عبر الاداعة او قناة الراديو ان صح التعبير كله ينصب على هدا المجال دون ما تحتاجه من أولويات كالصحة والطريق والكهرباء والماء الصالح للشرب وما يحتاجه سكانها من ضروريات ، احد أولائك الشلاهبية (ز) الدي استغل وما زال يستغل تقة السكان في المنطقة وعندما بدأ يرى الأمور تسير في الاتجاه المعاكس ومن تم لجأ الى استعطاف الناس بمثل هده الحركات الميكيافلية ادا كان يرى أن المنطقة لها أهمية كبرى في إطار السياحة فلماذا وهو برلماني المنطقة لم يفكر في طرح ما تحتاج إليه هي المناطق الأخرى ابتدءا من الطريق الرابطة بين ايت علا ومكداز انطلاقا من انفران مرورا بكل من افولوا فاخور ايت علي نيطو ايت حمزة تفتشت امزيلن ، وصولا الى مكداز التي تمتل قبيلة تجمع بين قريتين تزناخت ومكداز ، اما المناطق الأخرى فهي تحتوى على الطريق الرئيسي الرابط بين دمنات وورزازات ولكنه يحتاج إلى إعادة الترميم والى الإصلاح ،.
.
.
.
اما الشلاهبي الأخر فهو ما يسمونه (د) الدي يسكن بايت علا صاحب الأرقام الهاتفية الموزعة على فتيات المنطقة لاستغلالهن ولاستغلال ثقتهن كلما قام بزيارة كيدية (مرشد سياحي) للمنطقة إلا ويوزع رقمه الهاتفي لفتيات المنطقة ظنا أو ترجيحا منه أن الشباب لم يتوصلوا بما يقع وما يحصل ، وكذلك يستغل المنطقة ونفوذها في الاستفادة من السياح ، حيت انه يظن انه الوحيد الذي يعرف النطق بكلمات فرنسية أو انجليزية ، ولكن هناك أناس أكثر منه في المنطقة ولكنهم رغم دلك يعرفون أن هناك بعض الأفراد يستفيدون من هدا الطرف مند مدة طويلة ولدلك لا يحبذون حرمانهم من العيون التي يستفيدون منها / يظن انه هو الذي يجلب ويأتي بالسياح إلى المنطقة ولكن الأمر واضح كل الوضوح حيت أن السياح عندما يريدون القيام بزيارة لمنطقة أو لمجموعة مناطق يضعون برامج يومية لزياراتهم ويسير وفق خريطة برنامجهم وعلى سبيل المثال عندما يأتون لزيارة مجموعة مناطق ايت مكون ، فإنها تحمل غالبا جميع المناطق وصولا إلى مكداز وعودة إلى مراكش من ايت علا الطريق الرئيسية الرابطة بين ورزازت ودمنات أو مرورا من مكداز وعودة الى تساوت ايت علي نيطو ، ومرورا منها نحو بوكماز مروا بمجموعة مناطق / ايت حمزة ، اشباكن ، ايت عفان، امكون ، امزري، تلكديت وصولا الى ايت بوكماز
.
.
.
اما الشلاهبي الأخر فهو ما يسمونه (د) الدي يسكن بايت علا صاحب الأرقام الهاتفية الموزعة على فتيات المنطقة لاستغلالهن ولاستغلال ثقتهن كلما قام بزيارة كيدية (مرشد سياحي) للمنطقة إلا ويوزع رقمه الهاتفي لفتيات المنطقة ظنا أو ترجيحا منه أن الشباب لم يتوصلوا بما يقع وما يحصل ، وكذلك يستغل المنطقة ونفوذها في الاستفادة من السياح ، حيت انه يظن انه الوحيد الذي يعرف النطق بكلمات فرنسية أو انجليزية ، ولكن هناك أناس أكثر منه في المنطقة ولكنهم رغم دلك يعرفون أن هناك بعض الأفراد يستفيدون من هدا الطرف مند مدة طويلة ولدلك لا يحبذون حرمانهم من العيون التي يستفيدون منها / يظن انه هو الذي يجلب ويأتي بالسياح إلى المنطقة ولكن الأمر واضح كل الوضوح حيت أن السياح عندما يريدون القيام بزيارة لمنطقة أو لمجموعة مناطق يضعون برامج يومية لزياراتهم ويسير وفق خريطة برنامجهم وعلى سبيل المثال عندما يأتون لزيارة مجموعة مناطق ايت مكون ، فإنها تحمل غالبا جميع المناطق وصولا إلى مكداز وعودة إلى مراكش من ايت علا الطريق الرئيسية الرابطة بين ورزازت ودمنات أو مرورا من مكداز وعودة الى تساوت ايت علي نيطو ، ومرورا منها نحو بوكماز مروا بمجموعة مناطق / ايت حمزة ، اشباكن ، ايت عفان، امكون ، امزري، تلكديت وصولا الى ايت بوكماز