محافظة الأقصر،استقبلت اليوم ، وفدا من مائتي طالب من مختلف جامعات العالم العربي والإسلامي، بالتعاون مع مركز "اقرأ" العالمي لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
محافظة الأقصر،استقبلت اليوم ، وفدا من مائتي طالب من مختلف جامعات العالم العربي والإسلامي، بالتعاون مع مركز "اقرأ" العالمي لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
الأقصر / ابوالحجاج عطيتو
استقبلت محافظة الأقصر، اليوم الخميس، وفدا من مائتي طالب من مختلف جامعات العالم العربي والإسلامي، بالتعاون مع مركز "اقرأ" العالمي لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، في إطار زيارة تستغرق عدة أيام لدعم قطاع السياحة المتعثر بالأقصر وإنعاشه.
وتنظم محافظة الأقصر خلال زيارة الوفد الطلابي عددا من الفعاليات الثقافية، التي يلتقي فيها شباب المحافظة وطلاب من جامعة جنوب الوادي مع الوفد؛ لمناقشة المشاكل التي يعاني منها العالم العربي والإسلامي، وكيفية دعم السياحة المصرية، وإيجاد آليات جادة لدعم السياحة المصرية من قبل العالم العربي والإسلامي.
ودعا محمد بلال، منسق الوفد العربي الإسلامي لدعم السياحة بالأقصر، الإعلام المصري، إلى بعث رسائل طمأنة للعالم الخارجي، بهدف جلب مزيد من الأفواج السياحية لمصر، خلال هذه الفترة الاقتصادية الحرجة التي تعانيها البلاد، وأضاف "بلال" أن الزيارة تأتي لترسيخ معاني الود والتآخي بين مصر والعالم العربي الإسلامي الشقيق، فجنسية المسلم عقيدته وليس حدوده الصغيرة، التي أقامها الاستعمار كما علمنا الإسلام.
استقبلت محافظة الأقصر، اليوم الخميس، وفدا من مائتي طالب من مختلف جامعات العالم العربي والإسلامي، بالتعاون مع مركز "اقرأ" العالمي لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، في إطار زيارة تستغرق عدة أيام لدعم قطاع السياحة المتعثر بالأقصر وإنعاشه.
وتنظم محافظة الأقصر خلال زيارة الوفد الطلابي عددا من الفعاليات الثقافية، التي يلتقي فيها شباب المحافظة وطلاب من جامعة جنوب الوادي مع الوفد؛ لمناقشة المشاكل التي يعاني منها العالم العربي والإسلامي، وكيفية دعم السياحة المصرية، وإيجاد آليات جادة لدعم السياحة المصرية من قبل العالم العربي والإسلامي.
ودعا محمد بلال، منسق الوفد العربي الإسلامي لدعم السياحة بالأقصر، الإعلام المصري، إلى بعث رسائل طمأنة للعالم الخارجي، بهدف جلب مزيد من الأفواج السياحية لمصر، خلال هذه الفترة الاقتصادية الحرجة التي تعانيها البلاد، وأضاف "بلال" أن الزيارة تأتي لترسيخ معاني الود والتآخي بين مصر والعالم العربي الإسلامي الشقيق، فجنسية المسلم عقيدته وليس حدوده الصغيرة، التي أقامها الاستعمار كما علمنا الإسلام.