شاوة قريتي ومحبوبتي
أحن واشتاق إلى قريتي (شاوة) وهي عشق دائمة الطلاوة مثمرة، غضة، جميلة، فتية كفاتنة في ليلة عرسها، وقد زينت واكتست بالذهب الموشي والخضرة الفاقع لونها تسر الناظرين وتبهج الشاعرين، إنها قصيدة مكتوبة على جبين الزمان.
قصيدتي الاثيرة أقصد(قريتي) تباهيت بك في كل مكان وزمان وأحتفيت بك على منبر ومحفل، وغمرتيني من كل الزوايا والاركان، فأنت قمراُ مضيئاً ينير في الآفاق فيشرق النور يشق الظلمات باحثاً عن الفضاء، أنت في العين وفي الحنايا، ووشم في يميني.
وإن كان المحب والعاشق يذوب ويفنى عشقاً فحبك قادني لكي أحيا عزيزاً كريماً باشقاً لأجلك خضت المعامع كلهاـ ياصانعة الأمجاد والعز المكين.
وسوف نقطف من أفياءك على مر السنين، فقد عشقت عشقاص يا قصيدتي الأثيرة يرحل بي منك وإليك في كل حين، ويجعلني حفيا بك يا قصيدتي فأعذريني على التقصير، فأنت مدرسة وبيت كامل العمدانن وحضناً دافئ يجمع لا يفرق، وبالمحبة يحتوينا، فتيهي يا عروس القصيد وكوني لنا لحناً شجياً، ونرفع لك ألف بند وبند من وفاء وحب وعشق وهيام يا ذات الفضل والتبجيل.
ويحق لنا الفخار والتباهي بك، كي نهزم الفرقة والاعداء بغصن من ورود، ونخرس اللجاجة والفجاجة بالسكون، ففي بحر الهوى والعشق الرحيب غرقت سفينتي، فتحول البحر عطراً يعب من ورود، فأنت ملاذنا يا بدر الدجى، وسوف أظا ناياً يسكن الشوق في لحن رصين، فسامحيني على التقصير.
قصيدتي الاثيرة أقصد(قريتي) تباهيت بك في كل مكان وزمان وأحتفيت بك على منبر ومحفل، وغمرتيني من كل الزوايا والاركان، فأنت قمراُ مضيئاً ينير في الآفاق فيشرق النور يشق الظلمات باحثاً عن الفضاء، أنت في العين وفي الحنايا، ووشم في يميني.
وإن كان المحب والعاشق يذوب ويفنى عشقاً فحبك قادني لكي أحيا عزيزاً كريماً باشقاً لأجلك خضت المعامع كلهاـ ياصانعة الأمجاد والعز المكين.
وسوف نقطف من أفياءك على مر السنين، فقد عشقت عشقاص يا قصيدتي الأثيرة يرحل بي منك وإليك في كل حين، ويجعلني حفيا بك يا قصيدتي فأعذريني على التقصير، فأنت مدرسة وبيت كامل العمدانن وحضناً دافئ يجمع لا يفرق، وبالمحبة يحتوينا، فتيهي يا عروس القصيد وكوني لنا لحناً شجياً، ونرفع لك ألف بند وبند من وفاء وحب وعشق وهيام يا ذات الفضل والتبجيل.
ويحق لنا الفخار والتباهي بك، كي نهزم الفرقة والاعداء بغصن من ورود، ونخرس اللجاجة والفجاجة بالسكون، ففي بحر الهوى والعشق الرحيب غرقت سفينتي، فتحول البحر عطراً يعب من ورود، فأنت ملاذنا يا بدر الدجى، وسوف أظا ناياً يسكن الشوق في لحن رصين، فسامحيني على التقصير.
