قيادى بالدستور الاختلاف داخل الحزب يعكس الديمقراطية
الدكتور محمد البرادعى رئيس الحزب
أكد محمد أنيس أمين لجنة التثقيف والتدريب بحزب الدستور، أن الحزب يعتمد على الديمقراطية الداخلية وتبادل وجهات النظر وليس على السمع والطاعة، وهناك دائما مساحة معقولة لنقد إدارة الحزب، لأن ذلك إحدى وسائل تنقيح القرارات والوصول لأسلوب أفضل وأنجح لإدارة الحزب .
وأشار أنيس فى تصريح لـ"اليوم السابع" إلى أن حزب الدستور يعتمد على التنظيمات الشبابية الطموحة المتعجلة لما يريده الوطن داخل الحزب، ووجود وجهات نظر مختلفة أمر صحى ومقبول يعكس وجود ديمقراطية داخلية نفخر بها ولا يتمتع بها أحزاب أخرى يسير أعضاؤها بمبدأ السمع والطاعة.
وقال القيادى بحزب الدستور: "إننا كحزب محافظين، سنظل على تماسكنا ونعمل بإطار مؤسسى خلف سفينة بقيادة الدكتور محمد البرادعى رئيس الحزب، وسنظل نتحاور مع الأعضاء المعترضين على بعض القرارات والاستماع لمطالبهم، وفى النهاية ما حدث هو شأن داخلى وأمر بسيط ومعتاد خلال تأسيس الأحزاب، والأعضاء المعترضون ليسوا بأعداد كبيرة ولكننا فى الحزب نحترم رأى كل عضو".
أكد محمد أنيس أمين لجنة التثقيف والتدريب بحزب الدستور، أن الحزب يعتمد على الديمقراطية الداخلية وتبادل وجهات النظر وليس على السمع والطاعة، وهناك دائما مساحة معقولة لنقد إدارة الحزب، لأن ذلك إحدى وسائل تنقيح القرارات والوصول لأسلوب أفضل وأنجح لإدارة الحزب .
وأشار أنيس فى تصريح لـ"اليوم السابع" إلى أن حزب الدستور يعتمد على التنظيمات الشبابية الطموحة المتعجلة لما يريده الوطن داخل الحزب، ووجود وجهات نظر مختلفة أمر صحى ومقبول يعكس وجود ديمقراطية داخلية نفخر بها ولا يتمتع بها أحزاب أخرى يسير أعضاؤها بمبدأ السمع والطاعة.
وقال القيادى بحزب الدستور: "إننا كحزب محافظين، سنظل على تماسكنا ونعمل بإطار مؤسسى خلف سفينة بقيادة الدكتور محمد البرادعى رئيس الحزب، وسنظل نتحاور مع الأعضاء المعترضين على بعض القرارات والاستماع لمطالبهم، وفى النهاية ما حدث هو شأن داخلى وأمر بسيط ومعتاد خلال تأسيس الأحزاب، والأعضاء المعترضون ليسوا بأعداد كبيرة ولكننا فى الحزب نحترم رأى كل عضو".